“ثورة إدارية” في الخارجية… بوريطة يؤكد أن 2020 سنة التغييرات

قال ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي ومغاربة العالم، إن سنة 2020 ستكون سنة التغييرات، وستشهد وزارته “ثورة إدارية”.

وأضاف بوريطة، خلال تقديمه للميزانية الفرعية لوزارته برسم مشروع مالية 2020، أمام أعضاء لجنة الخارجية والدفاع الوطني والشؤون الإسلامية والمغاربة المقيمين بالخارج بمجلس النواب، اعتزامه “إحداث تغيير في النظام الأساسي لموظفي الوزارة بما يتيح الرفع من أدائهم ومردوديتهم.”

وكشف بوريطة أن الهيكلة التنظيمية للوزارة ستعرف تغييرا من خلال خلق مديريات جديدة وإلغاء أخرى، على سبيل المثال، في اتجاه الرفع من أداء الدبلوماسية المغربية بكافة تحدياتها ورهاناتها وتماشيا مع المستجدات والتطورات التي تعرفها السياسية الخارجية للبلاد.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى