GIL24-TV المنطق: ما بين الشكل الجامد وواقعنا المتناقض… هل هو مفتاح لفهم عالمنا المعقد؟

عندما نذكر كلمة “منطق”، قد يتبادر إلى الأذهان فورًا تلك القواعد الصارمة والرموز الجافة التي نراها في كتب الرياضيات أو علوم الكمبيوتر. صورة لأداة محايدة، موضوعية، هدفها الأساسي هو الوضوح والدقة، وضمان سلامة الحجج بعيدًا عن أي لبس. هذا هو المنطق الصوري، البطل الذي تستخدمه التكنولوجيا الحديثة لضمان عمل برامجنا بكفاءة وخلوها من الأخطاء، وهو ما تشير إليه مذكرات الدكتور سامي الصادي في مجال التحقق الصوري من البرامج.
ولكن، هل هذا هو كل شيء عن المنطق؟ أم أن له أبعادًا أعمق وأكثر تعقيدًا تتجاوز كونه مجرد “قواعد وهياكل ثابتة”؟ المصادر التي بين أيدينا اليوم تدعونا لاستكشاف هذه الأبعاد المتعددة، من أعماق الفلسفة إلى التطبيقات التكنولوجية المعاصرة وحتى طريقة تفكيرنا وتعلمنا.
نقد الفيلسوف: المنطق الجدلي وواقع التناقض

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!