لشكر الكلمة الأولى والأخيرة للقضاء
سريعا تناقلت مصادر إعلامية، نتائج إجتماع “لجنة دعم اخيهم”، التي زارت حزب الإتحاد الإشتراكي الخميس، وإجتمعت بكاتبه الاول إدريس لشكر.
فقد أفادت المصادر، أن الإجتماع لم يصب في صالح وفد العدالة والتنمية وقضية حامي الدين، وهو الإجتماع الذي كان الهددف منه شرح “حيثيات” قضية حامي الدين المتهم بالمساعدة في القتل العمد في حق الطالب أيت الجيد.
لشكر قالها دون مواربة، الكلمة الأولى والأخيرة للقضاء، ورفض لشكر إقحام الاحزاب السياسية في مسألة تخص القضاء، وقال أنه من حق أي مواطن اللجوء إلى القضاء للفصل في قضية ما.
وركز لشكر على مسألة إقحام مؤسسات في قضية معروضة أمام القضاء، في إشارة إلى الإنزال الذي قام به حزب العدالة و التنمية أثناء اولى جلسات المحاكمة بفاس.
ومن جهة أخرى، كشف مصدر مقرب من دفاع عائلة آيت الحيد، أنها ستقوم بزيارات هي الأخرى لعدد من زعماء الأحزاب السياسية من الأغلبية و المعارضة للتعريف وشرح قضية ابنها الذي قتل في تسعينيات القرن الماضي.
