تفاعلا مع بيان رئاسة الجامعة… “ما يقع داخل الوسط الجامعي فيه الكثير ما يقال”

تفاعلا مع الاخبار الذي اصدرته رئاسة جامعة محمد الأول بوجدة مستنكرة فيه ما تعرفه الساحة الجامعية ، حسب ما جاء في الاخبار، في الآونة الأخيرة تعمل الجهات على تنظيم حملة مغرضة، ضد بعض مكونات جامعة محمد الأول بوجدة وتطاولت عليهم وعلى أعراضهم في ضرب واضح لكل القيم والأخلاق المفروض التحلي بها في الوسط الجامعي.

توصلنا بتعليق من ممثل جمعية تهتم بالهجرة وحقوق الانسان، جاء فيها:

البيان الذي تتحدثون عنه لا يتضمن موضوع التشهير واين ومحتواه وزمانه؟ وما نوع التشهير ومصدره والبيان عمومي جدا وغير دقيق في المعطيات ومبهم…

نريد توضيحا في الموضوع…

ولكن أأكد لكم كمتتبع ان ما يقع داخل الوسط الجامعي فيه الكثير ما يقال وتتحدث عنه الوقائع والأحداث… وقضايا سابقة تناولها الاعلام بجرأة … وقضايا الماستر ومنطق “الله يرحم من صبح” …

كنا مبادرين، كجمعية، للعمل المشترك وكذا الارتقاء بعمل الطلبة، واستبشرنا خيرا بخلق شعب الماستر في الهجرة وحقوق الإنسان… ثلاث سنوات ونحن نتابع….

وتطلعنا للعمل بشكل تطوعي في المجال … لكن حوربنا بمختلف الأساليب الدنيئة رغم اننا قمنا بعملنا مع الطلبة بشكل تطوعي، واضافة نوعية… ورغم ذلك نفذنا برنامجنا واهدافنا النبيلة بشراكة مع جهات اخرى وبامكانياتنا الذاتية.

و اكتشفنا الكوارث تهم المجال والقضايا المرتبطة به…

واكتشفنا مختبرات أنشئت ميتة ولازال البعض يديرها بدون حياء ولا استحياء دون أهداف ودون نتائج ملموسة … تحت شعار: لي قرق على شي بيضة باقي حاضنها ” ويتحدث الكثير في مجال تطوير البحث العلمي على: “انفتاح المؤسسة الجامعية على المحيط” .

والذي يجب الحديث عنه هو ” انفتاح المشاريع الجامعية في اطار مايسمى زورا وبهتانا على المصالح” واتحدى بعض مختبرات البحث وكذا بعض المصحات القانونية ان تعطينا تقاريرها الادبية والمالية ومنجزاها الميدانية والدراسية ومنها من أراد لها اصحابها وضعها في مراكز التبريد والثلج لاشعار آخر …

أما بعض الماسترات تنتج كوارث من الطراز الثقيل جدا جدا جدا … ونستقبل أفواج من طلبة الماستر والدكتوراه من بلدان مختلفة أفريقية أوروبية وامريكية وشعب متفرقة… شتان بين النهر والبحر … وماخفي أعظم…

كما يقال عند الزميل الصحفي تامر المسحال وبرنامجه الشهير… تحياتنا لبعض شرفاء القلائل البحث العلمي بالجامعة والذين شجعونا في عملنا ولكن الرجال في النائبات قليل.

امضاء: ع الحسن

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى