العمل والمتعة: تم التقاط أندرو “تويجي” فورست وهو يشارك قبلة عاطفية مع وزيرة مغربية

نشرت الصحيفة THE NIGHTLY ، اليوم 28 ماي 2024، مقالا هو التقاط صورة للعازب أندرو “تويجي” فورست وهو يتبادل قبلة عاطفية مع امرأة جديدة في حديقة باريس.
وبما ان المرأة التي يتم الحديث عنها في المقال هي وزيرة الطاقة المغربية ليلى بن علي، والتي وان كان الأمر شأنا شخصيا، او علاقة عمل تحولت الى علاقة عاطفية، او أن الامر كله تلفيق ومجانب للحقيقة…. او أنها سقطت، بحسن نية أو بسذاجة، ضحية صراع بين دول عظمى على “الهيدروجين” في المغرب… وتفاديا لكومة الثلج…. وبما ان السيدة الوزيرة شخصية عامة، قد يكون ايجابيا لو تصدر توضيحا في الأمر…
مصادر تشير الى ان السيد الموجود في صورة القبلة هي :

معتمدين في ذلك على ان شعر السيدة الوزيرة اشقر في حين في صورة القبلة شعر السيد اسود:

وبناء على هذا القياس هناك من لاحظ ان السيد في صورة القبلة اطول من تلك صاحبة الشعر الاسود.
تلك كانت تحليلات المغاربة على صفحات التواصل الاجتماعي في حين جاء في المقال الجريدة THE NIGHTLY ما يلي :
الصور, نشرتها في الأصل ديلي ميل , وتأتي بعد أقل من عام من إعلان انفصاله المفاجئ عن زوجته نيكولا فورست بعد 31 عامًا من الزواج.
ويعتقد أن المرأة التي تظهر في الصور التي يقبلها فورست هي وزيرة الطاقة المغربية ليلى بن علي.
ويصف البنك الدولي السيدة بنعلي بأنها: “خبيرة دولية في مجال الطاقة ولديها أكثر من 20 عاما من الخبرة المتخصصة في الاستراتيجية والتمويل والهندسة”.
استقبلت السيدة بن علي فورست ووفد من شركة Fortescue في العاصمة المغربية في فبراير من هذا العام… وفي يناير، ورد أنها التقيا في دافوس، وهي مدينة تقع في جبال الألب السويسرية.
ويبدو أن السيدة بنعلي كانت في باريس في مهمة وزارية، والتي يبدو أنها تزامنت مع رحلات السيد فورست.
وشوهد فورست، ثاني أغنى أغنياء أسترالي بعد جينا رينهارت، وهو يستمتع بنزهة رومانسية مع السيدة بن علي في منطقة ماريه التاريخية في باريس يوم السبت.
وتجول “الاثنان” على طول شارع Rue des Francs-Bourgeois، على الضفة اليمنى لنهر السين، وقال أحد المتفرجين للصحيفة إن الثنائي ابتسما لبعضهما البعض وبدا “حنونين للغاية” أثناء استمتاعهما بمناظر العاصمة الفرنسية. واليد في اليد قبل غروب الشمس.
كما شوهد السيد فورست وهو يضحي بسترته للمساعدة في الحفاظ على دفء رفيقه الجديد.
رفضت السيدة التي يُفترض أنها السيدة بنعلي العرض في البداية، لكنها قبلته بعد ذلك حيث تبادلا قبلة في Place des Vosges.
وكان من السهل التعرف على فورست في الصور الفوتوغرافية، وهو يرتدي قميصه الأزرق المميز، وبنطلون تشينو آر إم ويليامز، وحذاء آر إم ذي الكعب الكوبي.
وبعد تبادل قبلة في مدينة الحب، شوهد الاثنان وهما يدخلان فندقًا بوتيكيًا فاخرًا، وهو فندق Pavillon de la Reine، الذي يعود تاريخه إلى أوائل القرن السابع عشر.
تبدأ تكلفة الغرفة في فندق فخم من 1300 دولار في الليلة.
وتكثفت ارتباطات شركة Fortescue في المغرب بعد أن التقى السيد فورست والسيدة بن علي في العاصمة المغربية في وقت سابق من هذا العام.
وفي أبريل، أعلنت شركة Fortescue عن مشروع مشترك مع مجموعة OCP Group والذي سيوفر لهم الهيدروجين الأخضر والأمونيا والأسمدة محليًا وفي جميع أنحاء أوروبا.
ورفضت متحدثة باسم السيد فورست التعليق على الصور لأسباب تتعلق بالخصوصية.

https://www.theaustralian.com.au/subscribe/news/1/?sourceCode=TAWEB_WRE170_a_GGL&dest=https%3A%2F%2Fwww.theaustralian.com.au%2Fbusiness%2Fmargin-call%2Fandrew-forrest-the-moroccan-minister-and-a-lot-of-pentup-energy%2Fnews-story%2F47b5abe2122d51ad0e3fbf3521d07a92&memtype=anonymous&mode=premium&v21=GROUPA-Segment-1-NOSCORE&V21spcbehaviour=append
