هذا المقطع هو جزء من كلمة ألقاها الأستاذ حمامه حسن، عضو المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية بالفرع المحلي لمدينة وجدة، بمناسبة « الفرحة العارمة » و « العيد الوطني الكبير » الذي حل بالمغرب.
يؤكد السيد حسن أن هذه المناسبة هي أعظم مناسبة انتظرها المغاربة مدة 50 سنة، حيث كانت قبل ذلك تمثل « حسرة » و « مازق » في المغرب، والآن « خرجت الكره والحمد لله فرجت ».
تغطي هذه الفرحة كل أرجاء المغرب « من طنجة الكويرة »، وقد احتفل بها الجميع من صغير إلى كبير.
كما يتضمن التصريح رسالة موجهة « للإخوة الجزائريين »، حيث يشدد حمامه حسن على أن المغرب كان « ديما القوي » و « ديما اليد المبدودة » للاخوة، ويناشدهم أن لا « يتمادوا في هذا التعاطي ». ويختتم كلامه بتأكيد أن المغرب « ديما الفوق الفوق الفوق » وأن « أرض المغرب مفتوحة للجميع ».
الكلمات المفتاحية (Tags/Mots-clés): حمامه حسن، وجدة، حزب التقدم والاشتراكية، عيد وطني كبير، فرحة عارمة، طنجة الكويرة، المغرب والجزائر، الحدود المغربية الجزائرية، الله الوطن الملك، 31 أكتوبر 2025.
Soyez le premier à commenter