منوعات

رمضان شهر القرآن … شعار الدورة الثامنة لمسابقة حفظ القرآن الكريم و تجويده

إحتضنت قاعة الندوات بمركز الدراسات و البحوث الإنسانية و الإجتماعية بوجدة امس يوم السبت الدورة الثامنة لمسابقة حفظ القرآن الكريم و تجويده ، تحت شعار : رمضان شهر القرآن .
وهذه المسابقة تدخل في إطار الأنشطة الثقافية لجمعية إتحاد الطلبة الأجانب المسلمين و المجلس العلمي الجهوي بجهة الشرق و مركز الدراسات والبحوث الإنسانية و الإجتماعية بوجدة . هذا الملتقى يُعْنَى بكتاب الله عز وجل إلى جانب الطلبة المسلمين الأجانب تحت رعاية المجلس العلمي الجهوي بجهة الشرق .

وقد شهدت هذه الفعالية في دورتها الثامنة بمشاركة 52 مشاركا من ، ينتمون إلى 19 دولة من جنوب الصحراء.
و مشاركة مدن مغربية في المسابقة : الناضور ، فاس ،مكناس ، سلا ، الرباط ، الدار البيضاء، المحمدية، الجديدة، القنيطرة، طنجة .

يهدف الملتقى السنوي إلى تشجيع الطلاب المسلمين الأجانب على حفظ القرآن الكريم وتلاوته بشكل صحيح، و التدبر في معانيه بالإضافة إلى تحفيزهم على الالتزام بالقيم الإسلامية من خلال التعاون والتعلم المشترك. يركز الملتقى كذلك على تقوية الأمن الروحي للطلاب وتعزيز الروابط الأخوية بين الطلاب المشاركين، خصوصًا من المغرب و إفريقيا .

ويعتبر هذا الملتقى فرصة مهمة للتبادل الثقافي والعلمي بين الشباب المسلم من مختلف الدول، حيث يقدم منصة لعرض أفكار ومشاريع تتعلق بالعلم والتعليم، ويحفز المشاركة الفعالة بين الطلاب على مختلف الأصعدة.

وقد تميزت هذه الدورة بمستوى أعلى نظرا لشروط المسابقة و التي تتمثل في حفظ 10 أحزاب على الأقل للمشاركة إضافة إلى أنها إختارت لجنة للتحكيم من أساتذة و أكادميين مختصين في العلوم الشرعية . […]

منوعات

وجدة … فرقة ولاد لبلاد تحيي امسية رمضانية بمسرح محمد السادس

فن السماع والمديح خلال شهر رمضان يُعتبر أحد أبرز مظاهر التراث الروحي والثقافي في العالم الإسلامي. يجمع هذا الفن بين الشعر، الموسيقى، والروحانية، ليخلق أجواءً مليئة بالإيمان والتأمل، خاصة في هذا الشهر المبارك. يعكس السماع والمديح توقير المسلمين لشهر رمضان، حيث تُستخدم الكلمات المؤثرة والألحان العذبة للتعبير عن الحب لله تعالى ورسوله الكريم (صلى الله عليه وسلم)، واستحضار القيم الروحانية التي يتميز بها هذا الشهر.

تعود جذور فن السماع والمديح إلى العصور الإسلامية الأولى، حيث كان الشعراء والمنشدون يُلقون القصائد التي تمجد الله وتُعظم رسوله (صلى الله عليه وسلم). مع مرور الزمن، تطور هذا الفن ليصبح جزءًا لا يتجزأ من الطقوس الدينية والاجتماعية، خاصة في العصر العباسي. وفي شهر رمضان، يكتسب هذا الفن طابعًا خاصًا، حيث تُقام حلقات الذكر والمديح في المساجد والزوايا، ويجتمع الناس للاستماع إلى الأناشيد الروحانية التي تُعزز الإيمان وتُذكر بفضائل الشهر الكريم.

يُعتبر السماع والمديح وسيلة قوية لتقوية الصلة بالله ورسوله، حيث تُساعد الكلمات المؤثرة والألحان الهادئة على تهذيب النفس وترقيق القلب. خلال رمضان، يُساهم هذا الفن في خلق أجواء روحانية فريدة، تعزز الشعور بالتقوى والخشوع، خاصة في الليالي المباركة مثل ليلة القدر. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر السماع والمديح وسيلة لتعليم الناس سيرة النبي (صلى الله عليه وسلم) وفضائله، حيث تُلقى القصائد التي تُبرز أخلاقه العالية وشمائله الكريمة.

هناك عدة أنواع من المديح والسماع، منها المديح النبوي، الذي يُعتبر « البردة » للإمام البوصيري من أشهر نماذجه، والإنشاد الديني، الذي يُغنى بألحان بسيطة وهادئة، وغالبًا ما يُرافق بالدفوف أو الآلات الموسيقية الخفيفة. كما يُعتبر الذكر، وهو ترديد الأسماء الحسنى لله تعالى أو الصلوات على النبي (صلى الله عليه وسلم)، جزءًا أساسيًا من هذا الفن.

في الثقافة الشعبية، يحظى السماع والمديح بمكانة خاصة في العديد من الدول الإسلامية، مثل مصر، المغرب، تركيا، والهند. تُقام حلقات الذكر والمديح في المساجد والساحات العامة، ويجتمع الناس من مختلف الأعمار والخلفيات للاستماع إلى المنشدين الذين يُحيون الليالي الرمضانية بأناشيدهم الروحانية. هذا الفن لا يُعزز فقط الجوانب الروحانية، بل يُساهم أيضًا في تعزيز الوحدة الاجتماعية والترابط بين أفراد المجتمع.

على الرغم من التأثير الروحاني الكبير لفن السماع والمديح، إلا أنه واجه في العصر الحديث بعض التحديات، مثل انتشار الموسيقى الحديثة ووسائل الترفيه التي قد تُقلل من الاهتمام بهذا التراث الروحاني. ومع ذلك، لا يزال هذا الفن يحتفظ بمكانته في قلوب الكثيرين، خاصة خلال شهر رمضان، حيث يُعتبر وسيلة للعودة إلى الجذور الروحانية والثقافية.

في الختام، يُعتبر فن السماع والمديح خلال شهر رمضان تراثًا روحانيًا وثقافيًا غنيًا، يعكس توقير المسلمين لهذا الشهر الكريم. من خلال الكلمات الجميلة والألحان العذبة، يُساهم هذا الفن في تعزيز الإيمان، تهذيب النفس، وخلق أجواء روحانية فريدة. في ظل التحديات المعاصرة، يظل هذا الفن رمزًا للهوية الإسلامية والروحانية، ويُذكرنا بأهمية الحفاظ على تراثنا الثقافي والديني. […]

منوعات

الافطار الجماعي لجمعية الفنان المعاق في نسخته الثانية مناسبة لابراز الابداعات فوق الخشبة

الاهتمام بالأشخاص في وضعية إعاقة يُعدّ ضرورة إنسانية واجتماعية واقتصادية، وليس مجرد عمل خيري أو اختياري. فالأشخاص ذوو الإعاقة جزء لا يتجزأ من المجتمع، وضمان حقوقهم وإدماجهم الكامل يُعتبر مفتاحًا لبناء مجتمع أكثر عدالة واستدامة.

من الناحية الإنسانية والأخلاقية، فإن احترام كرامة كل فرد، بغض النظر عن قدراته الجسدية أو الذهنية، هو واجب أساسي. فالأشخاص ذوو الإعاقة لديهم الحق في العيش بكرامة، والحصول على التعليم، العمل، الرعاية الصحية، والمشاركة الفعالة في الحياة العامة. إهمال هذه الفئة أو تهميشها لا يُعتبر فقط انتهاكًا لحقوقهم، بل هو أيضًا فقدان لفرصة الاستفادة من إمكاناتهم وقدراتهم.

على الصعيد الاجتماعي، فإن إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة يُعزز التماسك المجتمعي ويقلل من التمييز والإقصاء. عندما يتم تمكين هذه الفئة وتوفير الفرص المناسبة لها، فإنها تصبح قادرة على المساهمة بشكل فعّال في تنمية المجتمع. هذا الإدماج لا يعود بالنفع على الأشخاص ذوي الإعاقة فحسب، بل على المجتمع بأكمله، حيث يُساهم في بناء بيئة أكثر تنوعًا وتقبلًا للاختلاف.

من الناحية الاقتصادية، فإن توفير فرص العمل والتعليم للأشخاص ذوي الإعاقة يمكن أن يعزز الاقتصاد بشكل كبير. فبدلًا من أن يكونوا عبئًا على الأنظمة الاجتماعية، يمكن لهؤلاء الأفراد أن يصبحوا أعضاء منتجين وفاعلين في سوق العمل، مما يزيد من الإنتاجية ويقلل من الاعتماد على المساعدات الاجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، فإن إهمال احتياجاتهم قد يؤدي إلى زيادة التكاليف على المدى الطويل، سواء في مجال الرعاية الصحية أو الدعم الاجتماعي.

على الصعيد القانوني، فإن العديد من الدول قد التزمت بموجب الاتفاقيات الدولية، مثل اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، بضمان حقوق هذه الفئة ودمجها في المجتمع. كما أن القوانين المحلية في العديد من البلدان تُلزم بتوفير التسهيلات اللازمة، مثل وسائل النقل العام المكيفة، المباني ذات التصميم المناسب، والوصول إلى المعلومات. هذه الإجراءات ليست فقط مسألة التزام قانوني، بل هي أيضًا خطوة نحو بناء مجتمع أكثر شمولاً.

بالإضافة إلى ذلك، فإن دعم الأشخاص ذوي الإعاقة يُساهم في تعزيز الصحة النفسية والاجتماعية لهذه الفئة. توفير الدعم النفسي والاجتماعي يساعدهم على التكيف مع التحديات التي يواجهونها، ويقلل من مشاعر العزلة والإقصاء. هذا الدعم لا يُحسن من جودة حياتهم فحسب، بل يعزز أيضًا ثقتهم بأنفسهم وقدرتهم على المساهمة في المجتمع.

من ناحية أخرى، فإن زيادة الوعي المجتمعي حول قضايا الإعاقة يُعتبر خطوة أساسية لتغيير الصور النمطية والمواقف السلبية. التعليم والتوعية يمكن أن يلعبا دورًا كبيرًا في تعزيز ثقافة الاحترام والتفهم تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة، مما يُساهم في بناء مجتمع أكثر تقبلًا للتنوع.

أخيرًا، فإن الاهتمام بالأشخاص ذوي الإعاقة يُعتبر جزءًا لا يتجزأ من تحقيق أهداف التنمية المستدامة. ضمان أن تكون السياسات والبرامج شاملة لهذه الفئة يُساهم في بناء مستقبل أكثر استدامة، حيث لا يتم ترك أي شخص لمصيره. […]

منوعات

جمال حلولي الكاتب العام لجمعية اصدقاء الفنان المعاق افطارنا الجماعي حول تذكير بوضعية اعافة

الاهتمام بالأشخاص في وضعية إعاقة يُعدّ ضرورة إنسانية واجتماعية واقتصادية، وليس مجرد عمل خيري أو اختياري. فالأشخاص ذوو الإعاقة جزء لا يتجزأ من المجتمع، وضمان حقوقهم وإدماجهم الكامل يُعتبر مفتاحًا لبناء مجتمع أكثر عدالة واستدامة.

من الناحية الإنسانية والأخلاقية، فإن احترام كرامة كل فرد، بغض النظر عن قدراته الجسدية أو الذهنية، هو واجب أساسي. فالأشخاص ذوو الإعاقة لديهم الحق في العيش بكرامة، والحصول على التعليم، العمل، الرعاية الصحية، والمشاركة الفعالة في الحياة العامة. إهمال هذه الفئة أو تهميشها لا يُعتبر فقط انتهاكًا لحقوقهم، بل هو أيضًا فقدان لفرصة الاستفادة من إمكاناتهم وقدراتهم.

على الصعيد الاجتماعي، فإن إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة يُعزز التماسك المجتمعي ويقلل من التمييز والإقصاء. عندما يتم تمكين هذه الفئة وتوفير الفرص المناسبة لها، فإنها تصبح قادرة على المساهمة بشكل فعّال في تنمية المجتمع. هذا الإدماج لا يعود بالنفع على الأشخاص ذوي الإعاقة فحسب، بل على المجتمع بأكمله، حيث يُساهم في بناء بيئة أكثر تنوعًا وتقبلًا للاختلاف.

من الناحية الاقتصادية، فإن توفير فرص العمل والتعليم للأشخاص ذوي الإعاقة يمكن أن يعزز الاقتصاد بشكل كبير. فبدلًا من أن يكونوا عبئًا على الأنظمة الاجتماعية، يمكن لهؤلاء الأفراد أن يصبحوا أعضاء منتجين وفاعلين في سوق العمل، مما يزيد من الإنتاجية ويقلل من الاعتماد على المساعدات الاجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، فإن إهمال احتياجاتهم قد يؤدي إلى زيادة التكاليف على المدى الطويل، سواء في مجال الرعاية الصحية أو الدعم الاجتماعي.

على الصعيد القانوني، فإن العديد من الدول قد التزمت بموجب الاتفاقيات الدولية، مثل اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، بضمان حقوق هذه الفئة ودمجها في المجتمع. كما أن القوانين المحلية في العديد من البلدان تُلزم بتوفير التسهيلات اللازمة، مثل وسائل النقل العام المكيفة، المباني ذات التصميم المناسب، والوصول إلى المعلومات. هذه الإجراءات ليست فقط مسألة التزام قانوني، بل هي أيضًا خطوة نحو بناء مجتمع أكثر شمولاً.

بالإضافة إلى ذلك، فإن دعم الأشخاص ذوي الإعاقة يُساهم في تعزيز الصحة النفسية والاجتماعية لهذه الفئة. توفير الدعم النفسي والاجتماعي يساعدهم على التكيف مع التحديات التي يواجهونها، ويقلل من مشاعر العزلة والإقصاء. هذا الدعم لا يُحسن من جودة حياتهم فحسب، بل يعزز أيضًا ثقتهم بأنفسهم وقدرتهم على المساهمة في المجتمع.

من ناحية أخرى، فإن زيادة الوعي المجتمعي حول قضايا الإعاقة يُعتبر خطوة أساسية لتغيير الصور النمطية والمواقف السلبية. التعليم والتوعية يمكن أن يلعبا دورًا كبيرًا في تعزيز ثقافة الاحترام والتفهم تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة، مما يُساهم في بناء مجتمع أكثر تقبلًا للتنوع.

أخيرًا، فإن الاهتمام بالأشخاص ذوي الإعاقة يُعتبر جزءًا لا يتجزأ من تحقيق أهداف التنمية المستدامة. ضمان أن تكون السياسات والبرامج شاملة لهذه الفئة يُساهم في بناء مستقبل أكثر استدامة، حيث لا يتم ترك أي شخص لمصيره. […]

منوعات

عبدالمنعم قسوح رئيس جمعية الفنان المعاق الافطار الجماعي هو تضامن في صيغة الحفل

الاهتمام بالأشخاص في وضعية إعاقة يُعدّ ضرورة إنسانية واجتماعية واقتصادية، وليس مجرد عمل خيري أو اختياري. فالأشخاص ذوو الإعاقة جزء لا يتجزأ من المجتمع، وضمان حقوقهم وإدماجهم الكامل يُعتبر مفتاحًا لبناء مجتمع أكثر عدالة واستدامة.

من الناحية الإنسانية والأخلاقية، فإن احترام كرامة كل فرد، بغض النظر عن قدراته الجسدية أو الذهنية، هو واجب أساسي. فالأشخاص ذوو الإعاقة لديهم الحق في العيش بكرامة، والحصول على التعليم، العمل، الرعاية الصحية، والمشاركة الفعالة في الحياة العامة. إهمال هذه الفئة أو تهميشها لا يُعتبر فقط انتهاكًا لحقوقهم، بل هو أيضًا فقدان لفرصة الاستفادة من إمكاناتهم وقدراتهم.

على الصعيد الاجتماعي، فإن إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة يُعزز التماسك المجتمعي ويقلل من التمييز والإقصاء. عندما يتم تمكين هذه الفئة وتوفير الفرص المناسبة لها، فإنها تصبح قادرة على المساهمة بشكل فعّال في تنمية المجتمع. هذا الإدماج لا يعود بالنفع على الأشخاص ذوي الإعاقة فحسب، بل على المجتمع بأكمله، حيث يُساهم في بناء بيئة أكثر تنوعًا وتقبلًا للاختلاف.

من الناحية الاقتصادية، فإن توفير فرص العمل والتعليم للأشخاص ذوي الإعاقة يمكن أن يعزز الاقتصاد بشكل كبير. فبدلًا من أن يكونوا عبئًا على الأنظمة الاجتماعية، يمكن لهؤلاء الأفراد أن يصبحوا أعضاء منتجين وفاعلين في سوق العمل، مما يزيد من الإنتاجية ويقلل من الاعتماد على المساعدات الاجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، فإن إهمال احتياجاتهم قد يؤدي إلى زيادة التكاليف على المدى الطويل، سواء في مجال الرعاية الصحية أو الدعم الاجتماعي.

على الصعيد القانوني، فإن العديد من الدول قد التزمت بموجب الاتفاقيات الدولية، مثل اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، بضمان حقوق هذه الفئة ودمجها في المجتمع. كما أن القوانين المحلية في العديد من البلدان تُلزم بتوفير التسهيلات اللازمة، مثل وسائل النقل العام المكيفة، المباني ذات التصميم المناسب، والوصول إلى المعلومات. هذه الإجراءات ليست فقط مسألة التزام قانوني، بل هي أيضًا خطوة نحو بناء مجتمع أكثر شمولاً.

بالإضافة إلى ذلك، فإن دعم الأشخاص ذوي الإعاقة يُساهم في تعزيز الصحة النفسية والاجتماعية لهذه الفئة. توفير الدعم النفسي والاجتماعي يساعدهم على التكيف مع التحديات التي يواجهونها، ويقلل من مشاعر العزلة والإقصاء. هذا الدعم لا يُحسن من جودة حياتهم فحسب، بل يعزز أيضًا ثقتهم بأنفسهم وقدرتهم على المساهمة في المجتمع.

من ناحية أخرى، فإن زيادة الوعي المجتمعي حول قضايا الإعاقة يُعتبر خطوة أساسية لتغيير الصور النمطية والمواقف السلبية. التعليم والتوعية يمكن أن يلعبا دورًا كبيرًا في تعزيز ثقافة الاحترام والتفهم تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة، مما يُساهم في بناء مجتمع أكثر تقبلًا للتنوع.

أخيرًا، فإن الاهتمام بالأشخاص ذوي الإعاقة يُعتبر جزءًا لا يتجزأ من تحقيق أهداف التنمية المستدامة. ضمان أن تكون السياسات والبرامج شاملة لهذه الفئة يُساهم في بناء مستقبل أكثر استدامة، حيث لا يتم ترك أي شخص لمصيره. […]

منوعات

عمران بوسحابة عضو المجموعة المحلية للطريقة البوتشيشية بمدينة وجدة

ليالي المديح في رمضان هي تقليد ديني وثقافي منتشر في العديد من الدول الإسلامية، خاصة في شمال إفريقيا وغربها، حيث يجتمع الناس في المساجد أو الساحات العامة للاستماع إلى قصائد وأناشيد دينية تمتدح النبي محمد صلى الله عليه وسلم وتتغنى بصفاته وأخلاقه.

أهمية ليالي المديح في رمضان:

التعبير عن الحب والتقدير للنبي صلى الله عليه وسلم: تعتبر ليالي المديح فرصة للتعبير عن الحب والتقدير للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتذكير المسلمين بسيرته العطرة وأخلاقه الحميدة.
إحياء روحانية رمضان: تساهم هذه الليالي في إضفاء جو من الروحانية والخشوع على شهر رمضان، وتعميق الصلة بالله تعالى.
نشر القيم الإسلامية: تتضمن قصائد المديح العديد من القيم الإسلامية النبيلة، مثل الصدق والأمانة والتسامح، مما يساهم في نشر هذه القيم بين الناس.
التواصل الاجتماعي: تعتبر ليالي المديح فرصة للتواصل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، حيث يجتمعون للاستماع إلى القصائد وتبادل الحديث.
الحفاظ على التراث الثقافي: تعتبر ليالي المديح جزءًا من التراث الثقافي الإسلامي، وتساهم في الحفاظ على هذا التراث ونقله إلى الأجيال القادمة.
مظاهر ليالي المديح في رمضان:

تتضمن هذه الليالي تلاوة القرآن الكريم، والأذكار، والأدعية.
تقديم الأناشيد والقصائد في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم.
يتم تقديم هذا الفن الشعبي في رمضان بطريقة جماعية، دون التزام بأي مقامات غنائية، وفي غياب الآلات الموسيقية الوترية، مع الاكتفاء بآلة الطبل التقليدية.
تتنوع الأناشيد والقصائد التي يتم تقديمها في ليالي المديح، وتختلف من بلد إلى آخر.
تتميز ليالي المديح في بعض البلدان مثل موريتانيا بتقديمها باللهجة المحلية « الحسانية »
أمثلة على ليالي المديح في رمضان:

مهرجان ليالي المديح النبوي في موريتانيا: يقام هذا المهرجان سنويًا في نواكشوط، ويستمر طوال شهر رمضان.
يتميز فن المديح الموريتاني بأنه لا تستعمل فيه أدوات موسيقية متطورة.
تحرص الأسر الموريتانية على حضور الأمسيات المخصصة للمديح التي تعقد في الهواء الطلق في جو من الحماس الذي يعبَّر عنه بالزغاريد. […]

منوعات

ياسين عايدي … امسية دينية بهدف تعزيز الروابط الدينية بمناسبة الشهر الفضيل

ليالي المديح في رمضان هي تقليد ديني وثقافي منتشر في العديد من الدول الإسلامية، خاصة في شمال إفريقيا وغربها، حيث يجتمع الناس في المساجد أو الساحات العامة للاستماع إلى قصائد وأناشيد دينية تمتدح النبي محمد صلى الله عليه وسلم وتتغنى بصفاته وأخلاقه.

أهمية ليالي المديح في رمضان:

التعبير عن الحب والتقدير للنبي صلى الله عليه وسلم: تعتبر ليالي المديح فرصة للتعبير عن الحب والتقدير للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتذكير المسلمين بسيرته العطرة وأخلاقه الحميدة.
إحياء روحانية رمضان: تساهم هذه الليالي في إضفاء جو من الروحانية والخشوع على شهر رمضان، وتعميق الصلة بالله تعالى.
نشر القيم الإسلامية: تتضمن قصائد المديح العديد من القيم الإسلامية النبيلة، مثل الصدق والأمانة والتسامح، مما يساهم في نشر هذه القيم بين الناس.
التواصل الاجتماعي: تعتبر ليالي المديح فرصة للتواصل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، حيث يجتمعون للاستماع إلى القصائد وتبادل الحديث.
الحفاظ على التراث الثقافي: تعتبر ليالي المديح جزءًا من التراث الثقافي الإسلامي، وتساهم في الحفاظ على هذا التراث ونقله إلى الأجيال القادمة.
مظاهر ليالي المديح في رمضان:

تتضمن هذه الليالي تلاوة القرآن الكريم، والأذكار، والأدعية.
تقديم الأناشيد والقصائد في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم.
يتم تقديم هذا الفن الشعبي في رمضان بطريقة جماعية، دون التزام بأي مقامات غنائية، وفي غياب الآلات الموسيقية الوترية، مع الاكتفاء بآلة الطبل التقليدية.
تتنوع الأناشيد والقصائد التي يتم تقديمها في ليالي المديح، وتختلف من بلد إلى آخر.
تتميز ليالي المديح في بعض البلدان مثل موريتانيا بتقديمها باللهجة المحلية « الحسانية »
أمثلة على ليالي المديح في رمضان:

مهرجان ليالي المديح النبوي في موريتانيا: يقام هذا المهرجان سنويًا في نواكشوط، ويستمر طوال شهر رمضان.
يتميز فن المديح الموريتاني بأنه لا تستعمل فيه أدوات موسيقية متطورة.
تحرص الأسر الموريتانية على حضور الأمسيات المخصصة للمديح التي تعقد في الهواء الطلق في جو من الحماس الذي يعبَّر عنه بالزغاريد. […]

منوعات

المركز الاستشفائي وادارة وطلبة المعهد العالي للمهن التمريضية وتقنيات الصحة بوجدة امسية رمضانية

المركز الاستشفائي الفرابي والمعهد العالي للمهن التمريضية وتقنيات الصحة بوجدة من خلال طلبته يحيون امسية رمضانية.

ليالي المديح في رمضان هي تقليد ديني وثقافي منتشر في العديد من الدول الإسلامية، خاصة في شمال إفريقيا وغربها، حيث يجتمع الناس في المساجد أو الساحات العامة للاستماع إلى قصائد وأناشيد دينية تمتدح النبي محمد صلى الله عليه وسلم وتتغنى بصفاته وأخلاقه.

أهمية ليالي المديح في رمضان:

التعبير عن الحب والتقدير للنبي صلى الله عليه وسلم: تعتبر ليالي المديح فرصة للتعبير عن الحب والتقدير للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتذكير المسلمين بسيرته العطرة وأخلاقه الحميدة.
إحياء روحانية رمضان: تساهم هذه الليالي في إضفاء جو من الروحانية والخشوع على شهر رمضان، وتعميق الصلة بالله تعالى.
نشر القيم الإسلامية: تتضمن قصائد المديح العديد من القيم الإسلامية النبيلة، مثل الصدق والأمانة والتسامح، مما يساهم في نشر هذه القيم بين الناس.
التواصل الاجتماعي: تعتبر ليالي المديح فرصة للتواصل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، حيث يجتمعون للاستماع إلى القصائد وتبادل الحديث.
الحفاظ على التراث الثقافي: تعتبر ليالي المديح جزءًا من التراث الثقافي الإسلامي، وتساهم في الحفاظ على هذا التراث ونقله إلى الأجيال القادمة.
مظاهر ليالي المديح في رمضان:

تتضمن هذه الليالي تلاوة القرآن الكريم، والأذكار، والأدعية.
تقديم الأناشيد والقصائد في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم.
يتم تقديم هذا الفن الشعبي في رمضان بطريقة جماعية، دون التزام بأي مقامات غنائية، وفي غياب الآلات الموسيقية الوترية، مع الاكتفاء بآلة الطبل التقليدية.
تتنوع الأناشيد والقصائد التي يتم تقديمها في ليالي المديح، وتختلف من بلد إلى آخر.
تتميز ليالي المديح في بعض البلدان مثل موريتانيا بتقديمها باللهجة المحلية « الحسانية »
أمثلة على ليالي المديح في رمضان:

مهرجان ليالي المديح النبوي في موريتانيا: يقام هذا المهرجان سنويًا في نواكشوط، ويستمر طوال شهر رمضان.
يتميز فن المديح الموريتاني بأنه لا تستعمل فيه أدوات موسيقية متطورة.
تحرص الأسر الموريتانية على حضور الأمسيات المخصصة للمديح التي تعقد في الهواء الطلق في جو من الحماس الذي يعبَّر عنه بالزغاريد. […]

منوعات

شهرزاد الأحمد طلب ENCG سيوزعون 50 قفة :ل ايام العشر الأواخر ضمن مبادرة صحة فطوركم مع ADE

تعتزم جمعية زيري لطلبة المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بوجدة تنظيم مباردة توزير 50 فطور خلال العشر الأواخر من شهر رمضان الكريم 1446 الموافق ل سنة 2025 ميلادية.
وفي تصريح للجريدة عبرت شهرزاد الأحمد رئيسة جمعية زيري لطلبة المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بوجدة عن شكرها لجميع اعضاء الجمعية عن المجهودات التي يقومون بها من اجل انجاح هذه المباردة الأولى في عمر المكتب الجديد…
كما نوهت بجميع المحسنين الذين كان لهم الفضل وسيكون لهم الأجر في تمكين الجمعية من المنتجات والاطعمة التي سيتم توزيعها خلال المبادرة.
كما عبرت شهرزاد أن شهر رمضان هو شهر الخير والبركة، وفيه يتضاعف الأجر عند الله تعالى، خاصة عندما نقدم العون للمحتاجين والمحرومين. العمل الإنساني خلال هذا الشهر الفضيل يعتبر من أعظم القربات إلى الله، حيث يتجلى فيه التكافل الاجتماعي والتعاطف مع الفقراء والمشردين وعابري السبيل. لأن إفطار الصائمين والمحتاجين من الأعمال التي يحبها الله ورسوله، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم: « من فطر صائماً كان له مثل أجره، غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء » (رواه الترمذي).

أكيد أن العمل الإنساني خلال شهر رمضان، خاصة توزيع الفطور على المحتاجين، هو فرصة عظيمة لنيل الأجر والثواب، وتعزيز قيم التضامن والتعاطف في المجتمع. فلنحرص على أن نكون يداً تساعد الآخرين، ونساهم في إدخال الفرحة إلى قلوب المحرومين.

Association ZIRI Des Étudiants. de l’Ecole Nationale de Commerce et de Gestion d’Oujda( ADE- ENCGO) est considérée comme seule et unique organisme regroupant et représentant l’ensemble des étudiants de l’ENCG OUJDA sise aux Complexe universitaire, Université Mohamed Premier, l’Ecole Nationale de Commerce et de gestion 60 000, OUJDA. […]

منوعات

أهمية صلة الرحم مع العجزة في الدين الاسلامي… مسؤولي وجدة يزورون دار المسنين

صلة الرحم في الإسلام لها أهمية كبيرة، خاصة فيما يتعلق بكبار السن والعجزة، حيث تُعتبر من القيم الأساسية التي حث عليها الدين الإسلامي. فيما يلي بعض النقاط التي توضح أهمية صلة الرحم مع العجزة:

1. طاعة لأمر الله ورسوله:
صلة الرحم من الواجبات الشرعية التي أمر بها الله تعالى ورسوله الكريم. قال تعالى: « وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا » (النساء: 1).

كما قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: « من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليصل رحمه » (رواه البخاري).

2. بر الوالدين وكبار السن:
الإسلام يوصي ببر الوالدين والإحسان إليهما، خاصة عندما يبلغان سن الشيخوخة. قال تعالى: « وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا » (الإسراء: 23).

صلة الرحم تشمل أيضًا الإحسان إلى الأقارب الكبار في السن، مثل الأجداد والعمات والخالات.

3. التكافل الاجتماعي:
صلة الرحم تعزز التكافل الاجتماعي وتضمن عدم إهمال كبار السن، خاصة الذين لا يستطيعون الاعتماد على أنفسهم.

زيارة العجزة والاهتمام بهم يساعد في تخفيف شعورهم بالوحدة والعزلة، مما يعكس قيم الرحمة والتعاطف في الإسلام.

4. الأجر والثواب:
صلة الرحم من الأعمال التي تُكسب المسلم أجرًا عظيمًا عند الله. قال النبي صلى الله عليه وسلم: « من سره أن يُبسط له في رزقه، وأن يُنسأ له في أثره، فليصل رحمه » (رواه البخاري ومسلم).

الإحسان إلى كبار السن والعجزة يُعتبر من أعمال البر التي تقرب العبد إلى الله.

5. الرحمة والاحترام:
الإسلام يحث على معاملة كبار السن بالرحمة والاحترام، فهم يمثلون تجربة الحياة وحكمة السنين. قال النبي صلى الله عليه وسلم: « ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا » (رواه الترمذي).

6. تجنب قطع الرحم:
قطع الرحم من الذنوب الكبيرة في الإسلام، وقد توعد الله تعالى من يفعل ذلك بالعقاب. قال تعالى: « فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ » (محمد: 22-23).

الخلاصة:
صلة الرحم مع العجزة ليست فقط واجبًا دينيًا، بل هي أيضًا تعبير عن القيم الإنسانية والأخلاقية التي يدعو إليها الإسلام. من خلال الاهتمام بكبار السن والعجزة، يُظهر المسلم التزامه بتعاليم دينه ويُسهم في بناء مجتمع متكافل ومتراحم.

Licence d’utilisation commerciale
Titre audio : Calme_Motivation et inspiration
Titulaire original du droit d’auteur : Soundraw […]

منوعات

مدير دار المسنين بوجدة تلعب دورًا اجتماعيًا وإنسانيًا مهمًا

دار المسنين بمدينة وجدة المغربية تلعب دورًا اجتماعيًا وإنسانيًا مهمًا، حيث توفر الرعاية والإيواء لكبار السن الذين لا يستطيعون العيش بمفردهم أو يحتاجون إلى دعم خاص. تشمل الخدمات التي تقدمها:

الرعاية الصحية: توفير الرعاية الطبية والتمريضية الدورية.

الإيواء: توفير مكان آمن ومريح للإقامة.

الدعم النفسي والاجتماعي: تقديم الدعم العاطفي والأنشطة الترفيهية لتحسين جودة الحياة.

التغذية: توفير وجبات صحية ومناسبة لكبار السن.

التكامل الاجتماعي: تنظيم أنشطة لتعزيز التفاعل الاجتماعي بين المقيمين.

تهدف هذه الدور إلى تحسين حياة كبار السن وضمان رفاهيتهم، مما يعكس قيم التضامن الاجتماعي في المجتمع المغربي. […]

منوعات

دار العجزة بوجدة… العلامة مصطفى بنحمزة اجتماعنا مع هذه الفئة هي تقليد ورسالتنا للجميع بعدم نسيانهم

دار المسنين في مدينة وجدة المغربية تلعب دورًا اجتماعيًا وإنسانيًا مهمًا، حيث توفر الرعاية والإيواء لكبار السن الذين لا يستطيعون العيش بمفردهم أو يحتاجون إلى دعم خاص. تشمل الخدمات التي تقدمها:

الرعاية الصحية: توفير الرعاية الطبية والتمريضية الدورية.

الإيواء: توفير مكان آمن ومريح للإقامة.

الدعم النفسي والاجتماعي: تقديم الدعم العاطفي والأنشطة الترفيهية لتحسين جودة الحياة.

التغذية: توفير وجبات صحية ومناسبة لكبار السن.

التكامل الاجتماعي: تنظيم أنشطة لتعزيز التفاعل الاجتماعي بين المقيمين.

تهدف هذه الدور إلى تحسين حياة كبار السن وضمان رفاهيتهم، مما يعكس قيم التضامن الاجتماعي في المجتمع المغربي. […]

منوعات

الحاضنات الصناعية تشكل مناطق هامة لجذب الاستثمار بالجهة الشرقية

تخليدا للذكرى الثانية والعشرين للمبادرة الملكية لتنمية هذه المنطقة، ذكرى خطاب صاحب الجلالة محمد السادس ، صباح يوم الثلاثاء 18 مارس 2003، حين خص سكان جهة الشرق بخطاب خاص خارج القواعد المألوفة التي كان ملوك المغرب يوجهون خطاباتهم لكافة الشعب المغربي، نظمت ولاية جهة الشرق بشراكة مع مجلس جهة الشرق “ملتقى ملتقى النهوض بالاستثمار في المنطقة الشرقية”.

واستهدف المنظمون لهذه الفعاليات تسليط الضوء على فرص الاستثمار والإنجازات الماضية والآفاق المستقبلية. من خلال تسليط الضوء على فرص الاستثمار، لا سيما في تكنوبول وجدة، وتقديم أنظمة الدعم والحوافز. كما جمع اللقاء عددا كبيرا من المشاركين (أكثر من 250 مشاركا)، من بينهم وزراء (السيد يونس سكوري، والسيد كريم زيدان، والسيد عمر حجيرة)، وممثلين عن المؤسسات الاقتصادية الوطنية والإقليمية، والمصرفيين، وقادة الأعمال والمستثمرين المحتملين.

تعتبر المبادرة الملكية التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في 18 مارس 2003 بمثابة الأساس الاستراتيجي لتنمية المنطقة الشرقية. وفقًا لمقتطف من الخطاب الملكي السامي: “حرصًا منا على التعبير بشكل ملموس عن اهتمامنا البالغ بهذه المنطقة، التي تزخر بإمكانيات هائلة وموارد بشرية مجتهدة ومتحمسة، قررنا إطلاق مبادرة ملكية لتنمية المنطقة الشرقية. ترتكز هذه المبادرة على أربعة محاور، وتهدف إلى تحفيز الاستثمار وتشجيع الشباب على إنشاء المشاريع الصغيرة والمتوسطة”.

وقد ضخت هذه الرؤية الملكية “زخماً تحويلياً” في المنطقة على مدى العقدين الماضيين، مما أدى إلى استثمارات كبيرة في البنية التحتية والصناعة ورأس المال البشري […]

منوعات

عمر حجيرة … الجهة اليوم مستعدة لاستقبال كل المستثمرين واستقطاب كبريات الشركات الدولية

تخليدا للذكرى الثانية والعشرين للمبادرة الملكية لتنمية هذه المنطقة، ذكرى خطاب صاحب الجلالة محمد السادس ، صباح يوم الثلاثاء 18 مارس 2003، حين خص سكان جهة الشرق بخطاب خاص خارج القواعد المألوفة التي كان ملوك المغرب يوجهون خطاباتهم لكافة الشعب المغربي، نظمت ولاية جهة الشرق بشراكة مع مجلس جهة الشرق “ملتقى ملتقى النهوض بالاستثمار في المنطقة الشرقية”.

واستهدف المنظمون لهذه الفعاليات تسليط الضوء على فرص الاستثمار والإنجازات الماضية والآفاق المستقبلية. من خلال تسليط الضوء على فرص الاستثمار، لا سيما في تكنوبول وجدة، وتقديم أنظمة الدعم والحوافز. كما جمع اللقاء عددا كبيرا من المشاركين (أكثر من 250 مشاركا)، من بينهم وزراء (السيد يونس سكوري، والسيد كريم زيدان، والسيد عمر حجيرة)، وممثلين عن المؤسسات الاقتصادية الوطنية والإقليمية، والمصرفيين، وقادة الأعمال والمستثمرين المحتملين.

تعتبر المبادرة الملكية التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في 18 مارس 2003 بمثابة الأساس الاستراتيجي لتنمية المنطقة الشرقية. وفقًا لمقتطف من الخطاب الملكي السامي: “حرصًا منا على التعبير بشكل ملموس عن اهتمامنا البالغ بهذه المنطقة، التي تزخر بإمكانيات هائلة وموارد بشرية مجتهدة ومتحمسة، قررنا إطلاق مبادرة ملكية لتنمية المنطقة الشرقية. ترتكز هذه المبادرة على أربعة محاور، وتهدف إلى تحفيز الاستثمار وتشجيع الشباب على إنشاء المشاريع الصغيرة والمتوسطة”.

وقد ضخت هذه الرؤية الملكية “زخماً تحويلياً” في المنطقة على مدى العقدين الماضيين، مما أدى إلى استثمارات كبيرة في البنية التحتية والصناعة ورأس المال البشري […]

منوعات

أمين فاطمي رئيس الاتحاد المقاولات بجهة الشرق خطاب 18 مارس يشكل قاطرة للمشاريع لتعزيز جاذبية الجهة

تخليدا للذكرى الثانية والعشرين للمبادرة الملكية لتنمية هذه المنطقة، ذكرى خطاب صاحب الجلالة محمد السادس ، صباح يوم الثلاثاء 18 مارس 2003، حين خص سكان جهة الشرق بخطاب خاص خارج القواعد المألوفة التي كان ملوك المغرب يوجهون خطاباتهم لكافة الشعب المغربي، نظمت ولاية جهة الشرق بشراكة مع مجلس جهة الشرق « ملتقى ملتقى النهوض بالاستثمار في المنطقة الشرقية ».

واستهدف المنظمون لهذه الفعاليات تسليط الضوء على فرص الاستثمار والإنجازات الماضية والآفاق المستقبلية. من خلال تسليط الضوء على فرص الاستثمار، لا سيما في تكنوبول وجدة، وتقديم أنظمة الدعم والحوافز. كما جمع اللقاء عددا كبيرا من المشاركين (أكثر من 250 مشاركا)، من بينهم وزراء (السيد يونس سكوري، والسيد كريم زيدان، والسيد عمر حجيرة)، وممثلين عن المؤسسات الاقتصادية الوطنية والإقليمية، والمصرفيين، وقادة الأعمال والمستثمرين المحتملين.

تعتبر المبادرة الملكية التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في 18 مارس 2003 بمثابة الأساس الاستراتيجي لتنمية المنطقة الشرقية. وفقًا لمقتطف من الخطاب الملكي السامي: « حرصًا منا على التعبير بشكل ملموس عن اهتمامنا البالغ بهذه المنطقة، التي تزخر بإمكانيات هائلة وموارد بشرية مجتهدة ومتحمسة، قررنا إطلاق مبادرة ملكية لتنمية المنطقة الشرقية. ترتكز هذه المبادرة على أربعة محاور، وتهدف إلى تحفيز الاستثمار وتشجيع الشباب على إنشاء المشاريع الصغيرة والمتوسطة ».

وقد ضخت هذه الرؤية الملكية « زخماً تحويلياً » في المنطقة على مدى العقدين الماضيين، مما أدى إلى استثمارات كبيرة في البنية التحتية والصناعة ورأس المال البشري.

وبالفعل سجل المشاركون في هذه الفعاليات النتائج الإيجابية لهذه الخطوة خلال 22 سنة الماضية حيث سجلت إنجازات ملموسة ، ولا سيما تحديث البنية التحتية اللوجستية (الطرق والسكك الحديدية والشبكة الجوية)، مع كون المجمع الصناعي والمينائي الناظور غرب المتوسط ​​ »حجر الزاوية » الذي يضع المنطقة كـ « مركز متوسطي أساسي ».

ويبرز ظهور نسيج صناعي متنوع، مع مراكز التميز مثل تكنوبول وجدة (« بوتقة الابتكار التكنولوجي »)، وقطب الزراعة في بركان (تنمية الموارد الزراعية)، والحديقة الصناعية في سلوان (تستضيف مشاريع صناعية، وخاصة في مجال الإلكترونيات).

كما تم تسليط الضوء على تعزيز المهارات المحلية من خلال مؤسسات التدريب (جامعة محمد الأول بوجدة، ومكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل) ودعم الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات من أجل التكامل المهني.

الى ذلك يمكن ملاحظة تجلي التنوع الاقتصادي في نمو الطاقة المتجددة والقطاع الرقمي والسياحة.

من جهة أخرى تحول جهة الشرق الى مركز جذب استثماري دولي ، حيث تُقدم المنطقة باعتبارها نقطة جذب للمستثمرين الأجانب، بفضل « نظام بيئي اقتصادي تم تنسيقه بعناية لتعزيز التميز والابتكار ».

ويستشهد البعض بتأسيس مجموعات دولية مثل شركة Aeolon الصينية (طاقة الرياح)، وشركة Tessi الفرنسية (الخدمات الرقمية)، وشركة Hirschmann Automotive النمساوية (السيارات) كدليل على هذه الجاذبية.

ويُنظر إلى وصول هؤلاء المستثمرين باعتباره « حلقة حميدة » تعمل على توليد الوظائف الماهرة ونقل التكنولوجيا وتنمية القطاعات التنافسية. […]

منوعات

كريم زيدان جهة الشرق تتميز بمميازات ممتازة لاحتضان الاستثمار العالمي وبالتالي توفير فرص الشغل للشباب

كريم زيدان، واحد من الكفاءات المغربية خارج أرض الوطن، اختاره التجمع الوطني للأحرار منسقاً للحزب بألمانيا.

فيما وقع الإختيار عليه اليوم ليكون وزيرا منتدبا لدى رئيس الحكومة المكلف بالاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية.

فبعد مسار دراسي تقني، حصل ممثل “الأحرار” على باكالوريا في الصناعة الميكانيكية سنة 1987، ثم التحق بالجامعة المغربية، شعبة الفيزياء والكيمياء، قبل أن يتجه لإتمام دراسته في الهندسة الميكانيكية في ألمانيا سنة 1989.

انخرط زيدان في تجربة هجرة بغرض دراسة الهندسة الميكانيكية فوق “أرض الجرمان”، وبلغ موقعا مهما كمطوّر للمحركات بشركة معروفة في قطاع تصنيع السيارات، وفعّل مبادرات لتقاسم خبرته مع أبناء الوطن الأم.

ويحكى أن زيدان تدرج في العمل داخل شركتين في ألمانيا، ليلتحق بعدها بشركة “بي إم دبليو”، إحدى الشركات العملاقة في مجال صناعة السيارات في العالم، حيث يواصل عمله إلى اليوم مهندسا ميكانيكيا وخبيرا منذ أزيد من 17 سنة.

كفاءة الرجل دفعته لرئاسة شبكة الكفاءات الألمانية المغربية المعروفة اختصارا بـ DMK، ومقرها في ميونيخ، وهي شبكة تأسست في 7 مارس 2009 وتقوم بدور الوساطة، وتبادل الخبرات، بين ألمانيا والمغرب.

وتهدف الشبكة، إلى تعزيز التنمية المستدامة في المغرب ودعم اندماج المواطنين المغاربة في ألمانيا.

اهتمام زيدان بالسياسة لم يكن البتًة وليد اللحظة، وإنما يأتي من رغبة عميقة في التغيير، فمنذ أول أيامه في ألمانيا، انشغل، موازاة مع عمله، بالتفكير في طريقة لتحسين ظروف عيش المواطن المغربي خارج أرض الوطن، وحتى داخله، وهو الأمر الذي دفعه إلى الانخراط في العمل الجمعوي. […]

منوعات

محمد بوعرورو يأكد أن مجلس جهة الشرق ملزم بإعطاء دينامية اقتصادية للجهة

تخليدا للذكرى الثانية والعشرين للمبادرة الملكية لتنمية هذه المنطقة، ذكرى خطاب صاحب الجلالة محمد السادس ، صباح يوم الثلاثاء 18 مارس 2003، حين خص سكان جهة الشرق بخطاب خاص خارج القواعد المألوفة التي كان ملوك المغرب يوجهون خطاباتهم لكافة الشعب المغربي، نظمت ولاية جهة الشرق بشراكة مع مجلس جهة الشرق « ملتقى ملتقى النهوض بالاستثمار في المنطقة الشرقية ».

واستهدف المنظمون لهذه الفعاليات تسليط الضوء على فرص الاستثمار والإنجازات الماضية والآفاق المستقبلية. من خلال تسليط الضوء على فرص الاستثمار، لا سيما في تكنوبول وجدة، وتقديم أنظمة الدعم والحوافز. كما جمع اللقاء عددا كبيرا من المشاركين (أكثر من 250 مشاركا)، من بينهم وزراء (السيد يونس سكوري، والسيد كريم زيدان، والسيد عمر حجيرة)، وممثلين عن المؤسسات الاقتصادية الوطنية والإقليمية، والمصرفيين، وقادة الأعمال والمستثمرين المحتملين.

تعتبر المبادرة الملكية التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في 18 مارس 2003 بمثابة الأساس الاستراتيجي لتنمية المنطقة الشرقية. وفقًا لمقتطف من الخطاب الملكي السامي: « حرصًا منا على التعبير بشكل ملموس عن اهتمامنا البالغ بهذه المنطقة، التي تزخر بإمكانيات هائلة وموارد بشرية مجتهدة ومتحمسة، قررنا إطلاق مبادرة ملكية لتنمية المنطقة الشرقية. ترتكز هذه المبادرة على أربعة محاور، وتهدف إلى تحفيز الاستثمار وتشجيع الشباب على إنشاء المشاريع الصغيرة والمتوسطة ».

وقد ضخت هذه الرؤية الملكية « زخماً تحويلياً » في المنطقة على مدى العقدين الماضيين، مما أدى إلى استثمارات كبيرة في البنية التحتية والصناعة ورأس المال البشري […]

منوعات

18 مارس مناسبة لفتح النقاش حل النهوض بالاستثمار في المنطقة الشرقية

تخليدا للذكرى الثانية والعشرين للمبادرة الملكية لتنمية هذه المنطقة، ذكرى خطاب صاحب الجلالة محمد السادس ، صباح يوم الثلاثاء 18 مارس 2003، حين خص سكان جهة الشرق بخطاب خاص خارج القواعد المألوفة التي كان ملوك المغرب يوجهون خطاباتهم لكافة الشعب المغربي، نظمت ولاية جهة الشرق بشراكة مع مجلس جهة الشرق « ملتقى ملتقى النهوض بالاستثمار في المنطقة الشرقية ».

واستهدف المنظمون لهذه الفعاليات تسليط الضوء على فرص الاستثمار والإنجازات الماضية والآفاق المستقبلية. من خلال تسليط الضوء على فرص الاستثمار، لا سيما في تكنوبول وجدة، وتقديم أنظمة الدعم والحوافز. كما جمع اللقاء عددا كبيرا من المشاركين (أكثر من 250 مشاركا)، من بينهم وزراء (السيد يونس سكوري، والسيد كريم زيدان، والسيد عمر حجيرة)، وممثلين عن المؤسسات الاقتصادية الوطنية والإقليمية، والمصرفيين، وقادة الأعمال والمستثمرين المحتملين.

تعتبر المبادرة الملكية التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في 18 مارس 2003 بمثابة الأساس الاستراتيجي لتنمية المنطقة الشرقية. وفقًا لمقتطف من الخطاب الملكي السامي: « حرصًا منا على التعبير بشكل ملموس عن اهتمامنا البالغ بهذه المنطقة، التي تزخر بإمكانيات هائلة وموارد بشرية مجتهدة ومتحمسة، قررنا إطلاق مبادرة ملكية لتنمية المنطقة الشرقية. ترتكز هذه المبادرة على أربعة محاور، وتهدف إلى تحفيز الاستثمار وتشجيع الشباب على إنشاء المشاريع الصغيرة والمتوسطة ».

وقد ضخت هذه الرؤية الملكية « زخماً تحويلياً » في المنطقة على مدى العقدين الماضيين، مما أدى إلى استثمارات كبيرة في البنية التحتية والصناعة ورأس المال البشري.

وبالفعل سجل المشاركون في هذه الفعاليات النتائج الإيجابية لهذه الخطوة خلال 22 سنة الماضية حيث سجلت إنجازات ملموسة ، ولا سيما تحديث البنية التحتية اللوجستية (الطرق والسكك الحديدية والشبكة الجوية)، مع كون المجمع الصناعي والمينائي الناظور غرب المتوسط ​​ »حجر الزاوية » الذي يضع المنطقة كـ « مركز متوسطي أساسي ».

ويبرز ظهور نسيج صناعي متنوع، مع مراكز التميز مثل تكنوبول وجدة (« بوتقة الابتكار التكنولوجي »)، وقطب الزراعة في بركان (تنمية الموارد الزراعية)، والحديقة الصناعية في سلوان (تستضيف مشاريع صناعية، وخاصة في مجال الإلكترونيات).

كما تم تسليط الضوء على تعزيز المهارات المحلية من خلال مؤسسات التدريب (جامعة محمد الأول بوجدة، ومكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل) ودعم الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات من أجل التكامل المهني.

الى ذلك يمكن ملاحظة تجلي التنوع الاقتصادي في نمو الطاقة المتجددة والقطاع الرقمي والسياحة.

من جهة أخرى تحول جهة الشرق الى مركز جذب استثماري دولي ، حيث تُقدم المنطقة باعتبارها نقطة جذب للمستثمرين الأجانب، بفضل « نظام بيئي اقتصادي تم تنسيقه بعناية لتعزيز التميز والابتكار ».

ويستشهد البعض بتأسيس مجموعات دولية مثل شركة Aeolon الصينية (طاقة الرياح)، وشركة Tessi الفرنسية (الخدمات الرقمية)، وشركة Hirschmann Automotive النمساوية (السيارات) كدليل على هذه الجاذبية.

ويُنظر إلى وصول هؤلاء المستثمرين باعتباره « حلقة حميدة » تعمل على توليد الوظائف الماهرة ونقل التكنولوجيا وتنمية القطاعات التنافسية. […]

منوعات

دكتورة صفاء خربوش ..  » ورش تطوير قطاع الصحة يواجه تحديات معقدة يطلب منا حلول جذرية مستدامة « 

دكتورة صفاء خربوش ..  » ورش تطوير قطاع الصحة يواجه تحديات معقدة يطلب منا حلول جذرية مستدامة  »

#gil24
#الخدمات_الصحية
#الصحة_العمومية
#الصحة
#الأطباء
#explore
#تيك_توك
#oujda
#المغرب […]

منوعات

طلبة المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير يخلدون اليوم العالمي للمرأة

في اطارجعل سنة 2025 سنة دولية للتعاونيات المقررة من طرف الأمم المتحدة وتخليدا لليوم العالمي للمرأة، نظمت أندية المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بوجدة بتنسيق مع مجلس جهة الشرق، وكالة التنمية الإجتماعية، مكتب تنمية التعاون، الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات والفيدرالية المغربية لناشري الصحف لقاءا دراسيا في عنوان: ـ ريادة الأعمال النسائية رافعة للتمكين الاقتصادي للنساءـ ودلك يوم السبت 08 مارس 2025 بمدرج فاطمة المدرسي (رائدة العمل الإنساني والاجتماعي بجهة الشرق) بالمدرسة.
وبعد افتتاح الاجتماع من طرف مسيرة الحفل،تم الوقوف دقيقة صمت ترحما على أرواح جميع النساء وخاصة نساء فلسطين وبعدها تم تكريم النساء الحاضرات خاصة عاملات الظل بالمدرسة، وهكدا تم إلقاء العروض التي تمحورت حول ريادة الأعمال النسائية والتمكين الاقتصادي للنساء،
ممثلة مجلس جهة الشرق الأستاذة خديجة الدويري تطرقت في مداخلتها لأهم البرامج المنجزة أو في طور الإنجاز التي تهم الرفع من المستوى الاقتصادي والاجتماعي لنساء جهة الشرق خاصة في محال ريادة الأعمال ومقاولات الاقتصاد الاجتماعي والتضامني
أما المنسق الجهوي لوكالة التنمية الاجتماعية الأستاذ أحمد البوزياني فقدم عرضا في موضوع: ’التمكين الاقتصادي رافعة أساسية للإدماج السوسيواقتصادي للنساء ’،موضحا السياق العام لاستراتيجية وزارة الأسرة والتضامن في مجال التمكين الاقتصادي مع ابراز أهداف الاستراتيجية والنتائج المنتظرة والفئات المستهدفة منها وشركاء المشروع واليات التنزيل الترابي.
أما ممثلة مكتب تنمية التعاون الأستاذة سعاد بنحمصة التي تمحورت مداخلتها على أهمية المقاولة التعاونية كألية فعالة للتمكين الاقتصادي والادماج الاجتماعي للمرأة، حيث ركزت على أهمية المقاولة التعاونية النسائية وأن عدد المقاولات التعاونية الى غاية دجنبر2024 بلغ مايناهز8337 مقاولة تعاونية أي ما يشكل 15% على الصعيد الوطني منها 627 مقاولة تعاونية نسائية تضم في عضويتها 4578 امرأة،
أما ممثل الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات الاستاد منير بوعزة الدي تقدم بعرض حول اليات تعزيز ريادة الأعمال النسائية كرافعة للنمو الاقتصادي واهم التحديات التي تواجهها.
أما ممثل اللجنة الجهوية لحقوق الانسان الأستاذ محمد عاشوري فقد تحدث عن أهمية المواثيق الدولية التي ساهمت في بلورة استراتيجيات التمكين الاقتصادي للنساء كما أبرز الصعوبات التي تعيشها نساء العالم القروي والمدن الصغيرة بجهة الشرق، وقام بتحليل صورة المرأة المغربية في وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي.
وهكذا اختتم اللقاء بمتمنيات جميع أندية المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بوجدة بالشفاء العاجل للأستاذ ياسين زغلول رئيس جامعة محمد الأول. […]

منوعات

ذة. فاطمة الصباحي المشاركة السياسية للمرأة ومعوقات عملها التشريعي

في عام 2024، تشهد وضعية المرأة في المغرب تحولات متعددة الأبعاد، بين مكاسب تشريعية واقتصادية واجتماعية، وتحديات مرتبطة بالعقلية المجتمعية والتفاوتات المجالية. إليك تحليل شامل لهذا الموضوع:

1. المكاسب والتطورات:
أ. الإطار القانوني والحقوقي:
• إصلاحات في مدونة الأسرة: تعزيز حقوق المرأة في الطلاق والحضانة والميراث، مع تسريع إجراءات المحاكم المتخصصة في قضايا النزاعات الأسرية.
• تجريم التحرش الجنسي والعنف الرقمي: تفعيل القانون 103.13 بشكل أكبر، وإنشاء وحدات شرطة متخصصة في حماية النساء.
• الاستراتيجية الوطنية للمساواة 2030: زيادة تمويل برامج محو الأمية وتعزيز ريادة الأعمال النسائية، خاصة في المناطق القروية.

ب. التمثيل السياسي والمؤسساتي:
• ارتفاع نسبة النساء في البرلمان إلى 34% (مقارنة بـ24% في 2021)، مع تعيين أول امرأة على رأس مجلس النواب (السيدة رشيدة التامالي).
• وصول نساء إلى مناصب قيادية في قطاعات حيوية مثل وزارة الاقتصاد والمالية (نديرة الكرماعي) وقيادة الأجهزة الأمنية.

ج. التعليم والصحة:
• تقليص الفجوة بين الجنسين في التعليم الابتدائي والإعدادي (نسبة التحاق الفتيات تصل إلى 98% في المدن و89% في القرى).
• تحسين خدمات الصحة الإنجابية: انخفاض معدل وفيات الأمهات إلى 50 حالة لكل 100 ألف ولادة (مقارنة بـ72 في 2015).
د. الاقتصاد وريادة الأعمال:
• ارتفاع نسبة النساء في سوق العمل إلى 28% (مقابل 22% في 2020)، مع نمو ملحوظ في قطاعات التكنولوجيا والطاقات المتجددة.
• دعم المشاريع الصغيرة عبر برامج مثل « رائدات » و »فبرايريا »، مما ساهم في تملك النساء لـ18% من المؤسسات الصغرى والمتوسطة.

2. التحديات المستمرة:
أ. التفاوتات المجالية والطبقية:
• الهشاشة في الوسط القروي: 35% من الفتيات في القرى يتركن المدرسة قبل إتمام التعليم الثانوي بسبب الزواج المبكر أو الفقر.
• البطالة النسائية: تصل إلى 19% بين حاملات الشهادات العليا (مقارنة بـ12% للرجال).
ب. العوائق الثقافية:
• استمرار الصور النمطية في الإعلام والموروث الاجتماعي، خاصة في المناطق المحافظة، حيث يُنظر إلى عمل المرأة خارج المنزل كـ »خطر على الاستقرار الأسري ».
• مقاومة تطبيق قوانين الإرث العادل رغم الحملات الحقوقية (مثل حملة « مغربيات ضد الإرث المجحف »).

ج. العنف القائم على النوع الاجتماعي:
• 1 من كل 3 نساء تتعرض للعنف الجسدي أو النفسي خلال حياتها (وفق تقرير المندوبية السامية للتخطيط 2024).
• ضعف تطبيق القوانين الرادعة للتحرش في الفضاء العام والعمل.
د. الفجوة الرقمية:
• 45% من النساء في المناطق الريفية غير متصلات بالإنترنت، مما يحد من فرصهن في التعليم عن بُعد أو التسويق الرقمي.

3. الفرص الناشئة:
• التمكين عبر التكنولوجيا: مبادرات مثل « Coding Sisters » لتدريب الفتيات على البرمجة، وازدهار منصات التجارة الإلكترونية التي تديرها نساء.
• الصحوة النسوية الجديدة: تصاعد ناشطات شابات على منصات مثل « تيك توك » و »إنستغرام » لمناقشة قضايا كالجنسانية والحرية الفردية.
• الدور الدولي: المغرب يُعتبر نموذجاً إفريقياً في سياسات النوع الاجتماعي، مع استضافة مؤتمرات دولية حول تمكين المرأة (مثل منتدى « جينيريشن إيكواليتي 2024 »).

4. دراسات حالة بارزة (2024):
• لطيفة أخرباش: أول امرأة تتولى رئاسة الوكالة المغربية للطاقة المتجددة، وتدشين مشاريع كبرى في الطاقة الشمسية بقيادة فرق نسائية.
• سلمى بنعاشير: مؤسسة منصة « Shez’Art » لدعم الفنانات المغربيات، وحاصلة على جائزة « المرأة العربية المبدعة ».
• نورا الصقلي: ناشطة حقوقية قادت حملة لإلغاء المادة 490 من القانون الجنائي التي تجرّم العلاقات خارج إطار الزواج.

5. التوصيات المستقبلية:
• تعميم التعليم الإلزامي حتى 18 سنة، مع منح دراسية تستهدف الفتيات القرويات.
• تفعيل « الحصص النسبية » لزيادة تمثيل النساء في المناصب الوزارية والقيادية.
• إطلاق حملات توعوية موسعة لتغيير الصور النمطية، بدعم من الأئمة وقادة الرأي.
• تشجيع البنوك على تقديم قروض ميسرة للمشاريع النسائية دون ضمانات تعجيزية.

الخلاصة:
رغم الإنجازات التشريعية والاقتصادية، لا تزال المرأة المغربية تواجه تحديات عميقة مرتبطة بالبنية الاجتماعية والثقافة الذكورية. يتطلب تحقيق المساواة الفعلية إرادة سياسية أقوى، وشراكات بين الحكومة والمجتمع المدني، وتغييراً جذرياً في التمثيلات المجتمعية. المغرب يسير على الطريق الصحيح، لكن السرعة لا تتناسب مع طموح النساء المغربيات اللواتي يُظهرن يومياً قدرة على قيادة التغيير. […]

منوعات

ذة. بشرى حسني تحت شعار المرأة والمشاركة السياسية نحتفي نحيي ذكرى 8 مارس

في عام 2024، تشهد وضعية المرأة في المغرب تحولات متعددة الأبعاد، بين مكاسب تشريعية واقتصادية واجتماعية، وتحديات مرتبطة بالعقلية المجتمعية والتفاوتات المجالية. إليك تحليل شامل لهذا الموضوع:

1. المكاسب والتطورات:
أ. الإطار القانوني والحقوقي:
• إصلاحات في مدونة الأسرة: تعزيز حقوق المرأة في الطلاق والحضانة والميراث، مع تسريع إجراءات المحاكم المتخصصة في قضايا النزاعات الأسرية.
• تجريم التحرش الجنسي والعنف الرقمي: تفعيل القانون 103.13 بشكل أكبر، وإنشاء وحدات شرطة متخصصة في حماية النساء.
• الاستراتيجية الوطنية للمساواة 2030: زيادة تمويل برامج محو الأمية وتعزيز ريادة الأعمال النسائية، خاصة في المناطق القروية.

ب. التمثيل السياسي والمؤسساتي:
• ارتفاع نسبة النساء في البرلمان إلى 34% (مقارنة بـ24% في 2021)، مع تعيين أول امرأة على رأس مجلس النواب (السيدة رشيدة التامالي).
• وصول نساء إلى مناصب قيادية في قطاعات حيوية مثل وزارة الاقتصاد والمالية (نديرة الكرماعي) وقيادة الأجهزة الأمنية.

ج. التعليم والصحة:
• تقليص الفجوة بين الجنسين في التعليم الابتدائي والإعدادي (نسبة التحاق الفتيات تصل إلى 98% في المدن و89% في القرى).
• تحسين خدمات الصحة الإنجابية: انخفاض معدل وفيات الأمهات إلى 50 حالة لكل 100 ألف ولادة (مقارنة بـ72 في 2015).
د. الاقتصاد وريادة الأعمال:
• ارتفاع نسبة النساء في سوق العمل إلى 28% (مقابل 22% في 2020)، مع نمو ملحوظ في قطاعات التكنولوجيا والطاقات المتجددة.
• دعم المشاريع الصغيرة عبر برامج مثل « رائدات » و »فبرايريا »، مما ساهم في تملك النساء لـ18% من المؤسسات الصغرى والمتوسطة.

2. التحديات المستمرة:
أ. التفاوتات المجالية والطبقية:
• الهشاشة في الوسط القروي: 35% من الفتيات في القرى يتركن المدرسة قبل إتمام التعليم الثانوي بسبب الزواج المبكر أو الفقر.
• البطالة النسائية: تصل إلى 19% بين حاملات الشهادات العليا (مقارنة بـ12% للرجال).
ب. العوائق الثقافية:
• استمرار الصور النمطية في الإعلام والموروث الاجتماعي، خاصة في المناطق المحافظة، حيث يُنظر إلى عمل المرأة خارج المنزل كـ »خطر على الاستقرار الأسري ».
• مقاومة تطبيق قوانين الإرث العادل رغم الحملات الحقوقية (مثل حملة « مغربيات ضد الإرث المجحف »).

ج. العنف القائم على النوع الاجتماعي:
• 1 من كل 3 نساء تتعرض للعنف الجسدي أو النفسي خلال حياتها (وفق تقرير المندوبية السامية للتخطيط 2024).
• ضعف تطبيق القوانين الرادعة للتحرش في الفضاء العام والعمل.
د. الفجوة الرقمية:
• 45% من النساء في المناطق الريفية غير متصلات بالإنترنت، مما يحد من فرصهن في التعليم عن بُعد أو التسويق الرقمي.

3. الفرص الناشئة:
• التمكين عبر التكنولوجيا: مبادرات مثل « Coding Sisters » لتدريب الفتيات على البرمجة، وازدهار منصات التجارة الإلكترونية التي تديرها نساء.
• الصحوة النسوية الجديدة: تصاعد ناشطات شابات على منصات مثل « تيك توك » و »إنستغرام » لمناقشة قضايا كالجنسانية والحرية الفردية.
• الدور الدولي: المغرب يُعتبر نموذجاً إفريقياً في سياسات النوع الاجتماعي، مع استضافة مؤتمرات دولية حول تمكين المرأة (مثل منتدى « جينيريشن إيكواليتي 2024 »).

4. دراسات حالة بارزة (2024):
• لطيفة أخرباش: أول امرأة تتولى رئاسة الوكالة المغربية للطاقة المتجددة، وتدشين مشاريع كبرى في الطاقة الشمسية بقيادة فرق نسائية.
• سلمى بنعاشير: مؤسسة منصة « Shez’Art » لدعم الفنانات المغربيات، وحاصلة على جائزة « المرأة العربية المبدعة ».
• نورا الصقلي: ناشطة حقوقية قادت حملة لإلغاء المادة 490 من القانون الجنائي التي تجرّم العلاقات خارج إطار الزواج.

5. التوصيات المستقبلية:
• تعميم التعليم الإلزامي حتى 18 سنة، مع منح دراسية تستهدف الفتيات القرويات.
• تفعيل « الحصص النسبية » لزيادة تمثيل النساء في المناصب الوزارية والقيادية.
• إطلاق حملات توعوية موسعة لتغيير الصور النمطية، بدعم من الأئمة وقادة الرأي.
• تشجيع البنوك على تقديم قروض ميسرة للمشاريع النسائية دون ضمانات تعجيزية.

الخلاصة:
رغم الإنجازات التشريعية والاقتصادية، لا تزال المرأة المغربية تواجه تحديات عميقة مرتبطة بالبنية الاجتماعية والثقافة الذكورية. يتطلب تحقيق المساواة الفعلية إرادة سياسية أقوى، وشراكات بين الحكومة والمجتمع المدني، وتغييراً جذرياً في التمثيلات المجتمعية. المغرب يسير على الطريق الصحيح، لكن السرعة لا تتناسب مع طموح النساء المغربيات اللواتي يُظهرن يومياً قدرة على قيادة التغيير. […]