منوعات

دة خديجة الديوري الاقتصاد الاجتماعي والتضامني بجهة الشرق المغربية نموذج للتنمية المستدامة

تعتبر جهة الشرق المغربية من بين الجهات الرائدة في المغرب في مجال الاقتصاد الاجتماعي والتضامني، حيث تتميز بحيوية كبيرة ونشاط ملحوظ في هذا القطاع. وهذا ليس من قبيل المصادفة، بل هو نتيجة لعدة عوامل منها:

التركيبة السكانية والشباب: تتميز جهة الشرق بشبابها وتركيزها السكاني في القرى والأرياف، مما يجعلها أرضاً خصبة لتطوير المشاريع التعاونية والجمعوية.
الثقافة التضامنية: تتميز جهة الشرق بثقافة قوية تقوم على التعاون والتضامن بين أفراد المجتمع، وهو ما يشكل أساساً قوياً لتطوير الاقتصاد الاجتماعي والتضامني.
الموارد الطبيعية: تتوفر جهة الشرق على ثروات طبيعية هائلة من أراضي زراعية ومياه جوفية، مما يجعلها قادرة على تطوير مشاريع إنتاجية في مختلف المجالات.
الدعم الحكومي: تحظى جهة الشرق بدعم كبير من طرف الحكومة المغربية، من خلال توفير التمويل والتكوين وتبسيط الإجراءات الإدارية.

أهمية الاقتصاد الاجتماعي والتضامني بجهة الشرق:
خلق فرص الشغل: يساهم الاقتصاد الاجتماعي والتضامني في خلق فرص شغل جديدة، خاصة في المناطق الريفية، مما يساعد على الحد من الهجرة نحو المدن.

التنمية المستدامة: يساهم في تحقيق التنمية المستدامة من خلال الحفاظ على الموارد الطبيعية وتشجيع الزراعة البيولوجية والطاقة المتجددة.
مكافحة الفقر: يساهم في مكافحة الفقر وتحسين مستوى معيشة السكان، خاصة في المناطق المحرومة.
تعزيز التماسك الاجتماعي: يساهم في تعزيز التماسك الاجتماعي من خلال تشجيع الحوار والتعاون بين مختلف الفئات الاجتماعية.
الحفاظ على التراث الثقافي: يساهم في الحفاظ على التراث الثقافي من خلال دعم الحرف التقليدية والصناعات التقليدية.

التحديات التي تواجه الاقتصاد الاجتماعي والتضامني بجهة الشرق:
نقص التمويل: يعاني القطاع من نقص التمويل، خاصة بالنسبة للمشاريع الصغيرة والمتوسطة.
قلة الكفاءات: يعاني القطاع من نقص الكفاءات في مجال التدبير والإدارة والتسويق.
المنافسة: يواجه القطاع منافسة من القطاع الخاص، خاصة في بعض المجالات.
البيروقراطية: تعاني المؤسسات التعاونية والجمعوية من تعقيدات الإجراءات الإدارية.

آفاق مستقبلية
رغم التحديات التي تواجهه، فإن الاقتصاد الاجتماعي والتضامني بجهة الشرق يتمتع بآفاق واعدة. ومن المتوقع أن يشهد القطاع نمواً متسارعاً في السنوات المقبلة، خاصة مع الدعم المتزايد من طرف الحكومة المغربية والوعي المتزايد بأهمية هذا القطاع في تحقيق التنمية المستدامة.

لتعزيز هذا القطاع، يجب العمل على:
توفير تمويل مستدام: من خلال إنشاء صناديق تمويل خاصة بالاقتصاد الاجتماعي والتضامني وتسهيل حصول المؤسسات التعاونية والجمعوية على القروض.
تكوين الكفاءات: من خلال تنظيم دورات تكوينية في مجال التدبير والإدارة والتسويق لفائدة أعضاء المؤسسات التعاونية والجمعوية.
تبسيط الإجراءات الإدارية: من خلال تبسيط الإجراءات الإدارية المتعلقة بإنشاء وتسيير المؤسسات التعاونية والجمعوية.

تشجيع الشراكات: من خلال تشجيع الشراكات بين القطاع العام والقطاع الخاص والقطاع الاجتماعي.

تطوير التسويق: من خلال تطوير استراتيجيات تسويق جديدة للمنتجات والخدمات التي تقدمها المؤسسات التعاونية والجمعوية.
ختاماً، يمكن القول إن الاقتصاد الاجتماعي والتضامني بجهة الشرق المغربية يمثل نموذجاً يحتذى به في مجال التنمية المستدامة. ومن خلال تضافر جهود جميع الفاعلين، يمكن لهذا القطاع أن يساهم بشكل كبير في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في هذه الجهة. […]

منوعات

Anasthasie OSSANGATSAMA, ESS au Congo-Brazzaville est un concept en émergence

L’économie sociale et solidaire (ESS) au Congo-Brazzaville est un concept en émergence, bien qu’il soit encore en phase de structuration et de développement. Ce modèle économique, qui met l’accent sur la coopération, la solidarité et l’intérêt général, présente un potentiel important pour le pays.

Caractéristiques de l’ESS au Congo-Brazzaville

Diversité des acteurs: L’ESS au Congo-Brazzaville se manifeste à travers une variété d’acteurs : coopératives agricoles, associations, ONG, mutuelles, etc. Ces acteurs interviennent dans différents secteurs tels que l’agriculture, l’artisanat, la santé, l’éducation et l’environnement.

Enracinement dans les communautés: L’ESS s’appuie souvent sur les dynamiques locales et les réseaux sociaux existants. Les acteurs de l’ESS sont souvent ancrés dans les communautés et contribuent à renforcer le tissu social.

Complémentarité avec le secteur public: L’ESS est perçue comme complémentaire au secteur public, en apportant des solutions innovantes et en répondant à des besoins spécifiques non couverts par les services publics.

Défis et contraintes: Le développement de l’ESS au Congo-Brazzaville se heurte à plusieurs défis, notamment :

Le manque de cadre juridique et fiscal adapté: L’absence d’un cadre juridique clair et incitatif freine le développement des entreprises de l’ESS.

Le manque de financement: L’accès au financement est souvent limité pour les entreprises de l’ESS, qui peinent à trouver des investisseurs et à obtenir des crédits bancaires.

La concurrence des entreprises privées: Les entreprises de l’ESS doivent faire face à la concurrence des entreprises privées, qui bénéficient souvent de moyens plus importants.

Le manque de compétences: Les acteurs de l’ESS ont besoin de renforcer leurs compétences en gestion, en marketing et en finance.

Potentiel et enjeux
L’ESS au Congo-Brazzaville présente un potentiel considérable pour :

Créer de l’emploi: L’ESS peut contribuer à créer des emplois, notamment dans les zones rurales et pour les jeunes.

Réduire la pauvreté: En favorisant l’inclusion économique et sociale, l’ESS peut contribuer à réduire la pauvreté et les inégalités.

Développer les territoires: L’ESS peut contribuer au développement des territoires en soutenant les activités économiques locales et en préservant l’environnement.

Renforcer le tissu social: L’ESS peut renforcer le tissu social en favorisant la coopération et la solidarité entre les individus et les communautés.

Pour renforcer l’ESS au Congo-Brazzaville, il est nécessaire de mettre en œuvre les actions suivantes :

Mettre en place un cadre juridique et fiscal favorable: Il est essentiel de mettre en place un cadre juridique et fiscal adapté aux spécificités de l’ESS, afin de faciliter sa création et son développement.

Faciliter l’accès au financement: Il est nécessaire de développer des mécanismes de financement spécifiques pour les entreprises de l’ESS, tels que des fonds d’investissement social ou des microcrédits.

Renforcer les capacités des acteurs de l’ESS: Il est important de renforcer les capacités des acteurs de l’ESS en matière de gestion, de marketing et de finance.

Favoriser les partenariats: Il est nécessaire de favoriser les partenariats entre les acteurs de l’ESS, le secteur public et le secteur privé.

Communiquer sur l’ESS: Il est important de communiquer sur l’ESS afin de la faire connaître et de valoriser son rôle dans le développement du pays.

L’économie sociale et solidaire représente une opportunité pour le Congo-Brazzaville de construire un modèle de développement plus inclusif et plus durable. […]

منوعات

د. عبدالعالي كعواشي ENCG يركز على التعاون والتضامن بين الأفراد والجماعات، بدلاً من الربح الفردي

الاقتصاد الاجتماعي والتضامني هو نموذج اقتصادي يركز على التعاون والتضامن بين الأفراد والجماعات، بدلاً من الربح الفردي. يهدف هذا النموذج إلى تحقيق التنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية من خلال خلق فرص عمل، وتوفير الخدمات الأساسية، وتعزيز التماسك الاجتماعي.

المبادئ الأساسية:
التعاون: يعتمد هذا النموذج على العمل الجماعي والتعاون بين الأعضاء لتحقيق أهداف مشتركة.
التضامن: يهدف إلى تحقيق التكافل الاجتماعي وتلبية احتياجات الفئات الضعيفة.
الديمقراطية: يتم اتخاذ القرارات بشكل ديمقراطي من قبل جميع الأعضاء.
الاستدامة: يسعى إلى تحقيق التوازن بين الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والبيئية.
المسؤولية الاجتماعية: يولي اهتماماً كبيراً بالمسؤولية الاجتماعية تجاه المجتمع والبيئة.

الأشكال المؤسسية:
يتخذ الاقتصاد الاجتماعي والتضامني أشكالاً مؤسسية متنوعة، من بينها:
التعاونيات: مؤسسات يتم تأسيسها من قبل مجموعة من الأفراد لتلبية احتياجاتهم المشتركة.
الجمعيات: منظمات غير ربحية تهدف إلى تحقيق أهداف اجتماعية أو بيئية.
المؤسسات التضامنية: مؤسسات تقدم خدمات اجتماعية للأفراد والجماعات.

الأهداف الرئيسية:
خلق فرص عمل: يساهم في خلق فرص عمل خاصة في المناطق الريفية والمحرومة.
توفير الخدمات الأساسية: يوفر خدمات أساسية مثل الرعاية الصحية والتعليم والسكن.
مكافحة الفقر: يساهم في الحد من الفقر واللامساواة.
تعزيز التماسك الاجتماعي: يعزز التماسك الاجتماعي ويشجع على المشاركة المجتمعية.
حماية البيئة: يولي اهتماماً كبيراً بحماية البيئة والموارد الطبيعية.

التحديات:
التمويل: يواجه هذا النموذج تحديات في الحصول على التمويل اللازم للتوسع.
البيروقراطية: قد تواجه المؤسسات التابعة لهذا النموذج صعوبات في التعامل مع الإجراءات البيروقراطية.
المنافسة: قد تواجه منافسة من الشركات الكبرى.

دور الدولة:
يلعب دور الدولة دوراً حاسماً في دعم وتطوير الاقتصاد الاجتماعي والتضامني من خلال:
توفير الإطار القانوني: وضع قوانين وتشريعات تشجع على إنشاء وتطوير المؤسسات التابعة لهذا النموذج.
تقديم الدعم المالي: توفير الدعم المالي من خلال منح وقروض.
التوعية: نشر الوعي بأهمية هذا النموذج ودوره في التنمية المستدامة.

الاستنتاج:
الاقتصاد الاجتماعي والتضامني يمثل بديلاً للاقتصاد التقليدي، حيث يركز على الإنسان والبيئة بدلاً من الربح الفردي. إنه نموذج واعد لتحقيق التنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية. […]

منوعات

جمعيات طفولية بوجدة تحتفل بذكرى المسيرة الخضرا ء بقاعة المغرب العربي

نظمت كل من جمعية حب الوطن و جمعية ذوي الاحتياجات الخاصه و جمعية الأمل الوجدي للجمباز حفلا رياضا بمناسبة الذكرى 49 للمسيرة الخضراء بفضاء القاعة المغطاة المغرب العربي.
وبالمناسبة ادلى السيد بوتشيش مدير غرفة الصناعة التقليدية بتصريح للجريدة .

المَسِيرَةُ الخَضْرَاءُ هي مسيرة سلمية اطلقها الملك المغربي الراحل الحسن الثاني يوم الخميس 3 ذو القعدة 1395 (6 نوفمبر 1975) لتحرير الصحراء المغربية من الاستعمار الإسباني بها. شارك فيها 350 ألف مغربي و مغربية. تعتبر حدثاً تاريخياً مهماً في تاريخ المغرب المعاصر.
في 13 ديسمبر 1974، اعتبرت الجمعية العامة بأن استمرار الوضع الاستعماري في الصحراء سيهدد الإستقرار في منطقة شمال غرب إفريقيا. وطلبت الجمعية العامة من محكمة العدل الدولية، الإجابة عن طلب إستشاري تقدم به المغرب وهو: هل كانت الصحراء وقت استعمارها من طرف إسبانيا أرضاً لا يملكها أحد؟ وما هي الروابط القانونية بين الصحراء وبين المغرب وموريتانيا؟

في 16 أكتوبر 1975، ردت محكمة العدل الدولية على السؤال الأول بالنفي، أما بخصوص السؤال الثاني، فأعربت عن رأيها ومفاده بأن المعلومات المقدمة إليها أظهرت وجود روابط ولاء قانونية بين سلطان المغرب وبعض القبائل الصحراوية وقت الاستعمار الإسباني. كما أشارت المحكمة إلى أن المعلومات المقدمة إليها لم تثبت أي رابط للسيادة الإقليمية بين الصحراء والمغرب أو موريتانيا. ودعت المحكمة إلى تطبيق قرار الجمعية العامة 1514 (الدورة 15) وتمتيع سكان الصحراء بحق تقرير المصير. […]

منوعات

عن اهمية العمل الجمعوي وخاصة في مجال الرياضة والتنشيط

يتضمن هذا التدريب المصوغات العلمية الضرورية لكل متدرب والمتعلقة بفهم اختصاصات قطاع الشباب مع ضبط ادواره والتعرف على أساسيات التنشيط ومهارات تقديم واعداد الأنشطة التربوية …

الأهداف الإجرائية لتدريب أساس

المعرفة الشاملة بقطاع الشباب على المستوى التشريعي والتنظيمي والخدماتي
فهم حقوق وواجبات الفئات المستفيدة من خدمات قطاع الشباب
ضبط اليات الحماية وشروط السلامة للفئات المستهدفة
التزود بالمهارات العملية لتحفيز وجذب انتباه الأطفال والشباب نحو الخدمات المقدمة
التمكن من تطوير برامج وأنشطة تلبي احتياجات وتطلعات الأطفال والشباب بشكل فعّال
تطوير قدرات المشاركين في التواصل الفعّال والتفاعل مع المحيط
التمكن من تطبيق المفاهيم المكتسبة في مشاريع تنشيطية تخدم احتياجات الشباب والأطفال
تعليم المشاركين كيفية تقييم فعالية البرامج وحسن ادارتها التشجيع على تبادل الخبرات وبناء شبكات اتصال لتعزيز التعاون المستمر […]

منوعات

كوثر زاوية … تدعو الشباب للاستفادة من برنامج الأساس المنظم من طرف وزارة الثقافة والشباب والتواصل

يتضمن هذا التدريب المصوغات العلمية الضرورية لكل متدرب والمتعلقة بفهم اختصاصات قطاع الشباب مع ضبط ادواره والتعرف على أساسيات التنشيط ومهارات تقديم واعداد الأنشطة التربوية …

الأهداف الإجرائية لتدريب أساس

المعرفة الشاملة بقطاع الشباب على المستوى التشريعي والتنظيمي والخدماتي
فهم حقوق وواجبات الفئات المستفيدة من خدمات قطاع الشباب
ضبط اليات الحماية وشروط السلامة للفئات المستهدفة
التزود بالمهارات العملية لتحفيز وجذب انتباه الأطفال والشباب نحو الخدمات المقدمة
التمكن من تطوير برامج وأنشطة تلبي احتياجات وتطلعات الأطفال والشباب بشكل فعّال
تطوير قدرات المشاركين في التواصل الفعّال والتفاعل مع المحيط
التمكن من تطبيق المفاهيم المكتسبة في مشاريع تنشيطية تخدم احتياجات الشباب والأطفال
تعليم المشاركين كيفية تقييم فعالية البرامج وحسن ادارتها التشجيع على تبادل الخبرات وبناء شبكات اتصال لتعزيز التعاون المستمر […]

منوعات

SIYA ACT : Lancement de la plateforme de services numériques Tessi à Oujda

Oujda, le 13 novembre 2024 – La région de l’Oriental accueille aujourd’hui un nouveau centre de services numériques avec l’inauguration de la plateforme multidisciplinaire de Tessi à Oujda.
En présence de M. le Wali de la région de l’Oriental, du Président de la région de l’Oriental, et du Directeur général du Centre Régional d’Investissement de la région de l’Oriental (CRI) par intérim , cet événement marque une avancée notable dans l’engagement de Tessi pour le développement digital et économique au Maroc.
Accélération de l’attractivité économique et soutien à « Maroc Digital 2030 »
Implanté au cœur du projet urbain Oujda City Center, ce centre s’étend sur 2 200 m², offrant un espace de travail moderne et intégré pour accueillir 300 emplois d’ici 2026 dans des domaines à forte composante technologique. Conçu pour dynamiser la ville d’Oujda et renforcer l’attractivité de l’Oriental, ce projet s’inscrit dans une vision plus large alignée sur la stratégie « Maroc Digital 2030 », visant à positionner le Maroc comme un carrefour régional de la transformation numérique.
Une plateforme au service de la digitalisation publique et privée
Véritable centre d’expertise numérique, le site d’Oujda aura pour vocation de développer des solutions de digitalisation innovantes, notamment au bénéfice des administrations et des entreprises marocaines. Parmi ses priorités :
• La conception de plateformes digitales sécurisées pour optimiser les services publics
• L’archivage électronique conforme aux standards légaux
• La gestion des interactions citoyennes
• La simplification des démarches administratives pour améliorer l’accès aux services
Cette initiative, fondée sur l’expertise acquise par Tessi en Europe, contribue à l’ambition du Maroc de moderniser ses services publics et de renforcer ses infrastructures numériques.
Partenariats et innovation au cœur de l’écosystème local
Au-delà des services publics, le centre de Tessi entend jouer un rôle actif dans le développement de l’écosystème numérique marocain. Des partenariats avec des universités et des startups locales seront développés pour favoriser l’innovation et les transferts de compétences, soutenant ainsi la montée en puissance de talents locaux et de nouvelles solutions technologiques.
Olivier Jolland, Directeur Général de Tessi, a affirmé : « Cette nouvelle implantation à Oujda représente pour nous une étape clé dans notre engagement pour le Maroc. Contribuer au développement de l’Oriental et appuyer les objectifs de « Maroc Digital 2030 » est une réelle source de fierté pour Tessi. »
À propos de Tessi
Acteur mondial des services de gestion des processus d’affaires, Tessi accompagne les entreprises et institutions dans la digitalisation de leurs parcours clients. Avec plus de 13 400 employés et un chiffre d’affaires de 530 millions d’euros en 2023, Tessi est implanté dans 15 pays. […]

منوعات

كلمة الأستاذ بوتشيش بمناسبة ذكرى المسيرة الخضرا المنضم بقاعة المغرب العربي

نظمت كل من جمعية حب الوطن و جمعية ذوي الاحتياجات الخاصه و جمعية الأمل الوجدي للجمباز حفلا رياضا بمناسبة الذكرى 49 للمسيرة الخضراء بفضاء القاعة المغطاة المغرب العربي.
وبالمناسبة ادلى السيد بوتشيش مدير غرفة الصناعة التقليدية بتصريح للجريدة .

المَسِيرَةُ الخَضْرَاءُ هي مسيرة سلمية اطلقها الملك المغربي الراحل الحسن الثاني يوم الخميس 3 ذو القعدة 1395 (6 نوفمبر 1975) لتحرير الصحراء المغربية من الاستعمار الإسباني بها. شارك فيها 350 ألف مغربي و مغربية. تعتبر حدثاً تاريخياً مهماً في تاريخ المغرب المعاصر.
في 13 ديسمبر 1974، اعتبرت الجمعية العامة بأن استمرار الوضع الاستعماري في الصحراء سيهدد الإستقرار في منطقة شمال غرب إفريقيا. وطلبت الجمعية العامة من محكمة العدل الدولية، الإجابة عن طلب إستشاري تقدم به المغرب وهو: هل كانت الصحراء وقت استعمارها من طرف إسبانيا أرضاً لا يملكها أحد؟ وما هي الروابط القانونية بين الصحراء وبين المغرب وموريتانيا؟

في 16 أكتوبر 1975، ردت محكمة العدل الدولية على السؤال الأول بالنفي، أما بخصوص السؤال الثاني، فأعربت عن رأيها ومفاده بأن المعلومات المقدمة إليها أظهرت وجود روابط ولاء قانونية بين سلطان المغرب وبعض القبائل الصحراوية وقت الاستعمار الإسباني. كما أشارت المحكمة إلى أن المعلومات المقدمة إليها لم تثبت أي رابط للسيادة الإقليمية بين الصحراء والمغرب أو موريتانيا. ودعت المحكمة إلى تطبيق قرار الجمعية العامة 1514 (الدورة 15) وتمتيع سكان الصحراء بحق تقرير المصير. […]

منوعات

منتزه سيدي معافة بين القول والفعل … فهل من مغيث

كثر الحديث عن غابة ومنتزه سيدي معافة مؤخرا، لكن واقع الحال يشي بأن الامر كما هو في مجموعة من الامور الخاصة بالحياة اليومية للمواطيني تبقى حبرا على ورق او مجرد قفزات اعلامية مجردة من اي فعل ميداني جدي…
والنموذج هنا غابة سيدي معافة والمنتزه الملحق بها وحالة البيئية البئيسة. […]

منوعات

وجدة رفع العلم بمناسبة الذكرى 49 للمسيرة الخضراء

المسيرة الخضراء: ملحمة وطنية خالدة
مقدمة:

تعتبر المسيرة الخضراء أحد أهم الأحداث في التاريخ المغربي الحديث، وهي بمثابة ملحمة وطنية خالدة سطرها المغاربة بأحرف من نور، وتركت بصمة عميقة في وجدان الأمة. لقد كانت هذه المسيرة تجسيدًا حيًا لإرادة الشعب المغربي الصلبة في استرجاع أراضيه، وتأكيدًا على وحدته الترابية.

جذور المسيرة الخضراء:

تأسست المسيرة الخضراء على جذور تاريخية عميقة، حيث تعود جذور الانتماء المغربي للأقاليم الجنوبية إلى قرون خلت. وقد تعرضت هذه الأراضي لاحتلال أجنبي، مما أثار حفيظة المغاربة ودفعهم إلى المطالبة باسترجاعها.

أهداف المسيرة الخضراء:

هدفت المسيرة الخضراء إلى تحقيق عدة أهداف أساسية، منها:

استرجاع الأراضي المغربية: كان الهدف الرئيسي للمسيرة هو استرجاع الأقاليم الجنوبية التي كانت تحت الاحتلال الأجنبي، وإعادة توحيد الأمة المغربية.
تعزيز الوحدة الوطنية: ساهمت المسيرة في تعزيز اللحمة الوطنية والتضامن بين مختلف مكونات الشعب المغربي، وتجاوز الخلافات والانقسامات.
تأكيد الهوية المغربية: كانت المسيرة بمثابة تأكيد للهوية المغربية الأصيلة، ورفضًا لكل محاولات طمسها أو تشويهها.
نشر السلم والأمن: سعت المسيرة إلى نشر السلم والأمن والاستقرار في المنطقة، وحل النزاعات بالطرق السلمية.
أبعاد المسيرة الخضراء:

تميزت المسيرة الخضراء بعدة أبعاد، منها:

البعد الديني: لعب الدين الإسلامي دورًا هامًا في تحفيز المغاربة على المشاركة في المسيرة، حيث اعتبروا استرجاع الأراضي المغربية واجبًا دينيًا ووطنيًا.
البعد الوطني: تجسّدت المسيرة كرمز للوحدة الوطنية والتضامن، حيث شارك فيها جميع فئات الشعب المغربي، رجالًا ونساءً وشبابًا.
البعد السياسي: كانت المسيرة خطوة سياسية حكيمة، حيث تمكن المغرب من استرجاع أراضيه بطريقة سلمية وحضارية، وحظيت بدعم المجتمع الدولي.
البعد الثقافي: ساهمت المسيرة في إثراء التراث الثقافي المغربي، وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من الهوية الوطنية.
نتائج المسيرة الخضراء:

حققت المسيرة الخضراء نتائج مهمة، منها:

استرجاع الأراضي المغربية: تمكن المغرب من استرجاع أراضيه الجنوبية، وإعادة توحيد الأمة المغربية.
تعزيز مكانة المغرب على الساحة الدولية: اكتسب المغرب مكانة مرموقة على الساحة الدولية، وأصبح نموذجًا يحتذى به في حل النزاعات بالطرق السلمية.
تطوير الأقاليم الجنوبية: شهدت الأقاليم الجنوبية تطوراً ملحوظًا في مختلف المجالات، الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
خاتمة:

تظل المسيرة الخضراء ملحمة وطنية خالدة، ستظل محفورة في ذاكرة الأجيال، وستكون مصدر إلهام للأجيال القادمة. وهي دليل على أن الإرادة الصلبة والشعب المتحد قادر على تحقيق المستحيل. […]

منوعات

الفنان ياسين أحجام

ياسين أحجام – فنان و ممثل مغربي

المهرجان الدولي للفيلم المغاربي هو حدث سينمائي هام يساهم في تنشيط الحركة السينمائية في المنطقة المغاربية، وله العديد من المميزات التي تجعله منصة مهمة للسينمائيين والجمهور على حد سواء. إليك بعض أهم هذه المميزات:
• عرض أعمال سينمائية متنوعة: يقدم المهرجان فرصة لعرض مجموعة واسعة من الأفلام الروائية والوثائقية القصيرة والطويلة، مما يوفر للجمهور فرصة للاطلاع على الإنتاج السينمائي المغاربي المتنوع.
• منصة للسينمائيين الشباب: يخصص المهرجان عادة مساحة خاصة للأعمال السينمائية الشبابية، مما يشجع المخرجين الجدد على عرض أعمالهم والحصول على تغذية راجعة من الخبراء.
• حوارات ونقاشات فنية: ينظم المهرجان العديد من الندوات وحلقات النقاش التي تجمع بين صناع الأفلام والنقاد والجمهور، مما يساهم في خلق حوار مثمر حول السينما المغاربية وتحدياتها.
• تكريم الشخصيات الفنية: يكرم المهرجان سنويًا مجموعة من الشخصيات الفنية التي أسهمت في تطوير السينما المغاربية، مما يعزز من قيمة هذا الحدث الفني.
• تعزيز التبادل الثقافي: يساهم المهرجان في تعزيز التبادل الثقافي بين دول المغرب العربي من خلال عرض الأفلام وتنظيم الورشات والفعاليات المشتركة.
• جذب الجمهور: يعتبر المهرجان فرصة للجمهور لمشاهدة أفلام لا تعرض في دور السينما، والتعرف على أحدث التطورات في عالم السينما.
• تنشيط الحركة الثقافية: يساهم المهرجان في تنشيط الحركة الثقافية في المدن التي يستضيفها، ويجذب إليها الجمهور من مختلف الأعمار والفئات الاجتماعية.
باختصار، المهرجان الدولي للفيلم المغاربي هو أكثر من مجرد عرض للأفلام، فهو منصة حقيقية لتبادل الأفكار والخبرات، ودعم المواهب الشابة، وتعزيز الهوية الثقافية المغاربية. […]

منوعات

ورشة تكوينية للطلبة حول السبل الفضلى لالتقاط الصوت خلال الربورتاجات

تمثل المرئيات نصف التجربة عند مشاهدة الفيديوهات. لذا يمكن لجودة الصوت العالية أن تعطي المشاهدين شعورًا بأنهم موجودون داخل الحدث أو أن تساعد في إيصال شعور معين لهم.
1. استخدم الصوت لنقل الواقع وحقيقة ما يحدث حقًا، وليس للتلاعب بمشاهديك. ففي حين يمكنك استخدام عدة طبقات صوتية لتحسين محتوى الفيديو (مثل صوت إقلاع الطائرة)، إلا أنّ أخلاقيات الصحافة تنهي عن التضليل من خلال الصوت (مثل إضافة أصوات الصراخ والعنف إلى فيديو عن مظاهرات سلمية).

2. استخدم المؤثرات الصوتية، خاصة في الانتقال ما بين المشاهد. يمكن أن تساعد المؤثرات البسيطة في إضفاء الزخم إلى الفيديو، مما يحافظ على تفاعل المشاهدين.

3. ركّز على نوعية الصوت. فالصوت الذي تحدثه إطارات السيارة فوق الحصاة عند الاقتراب من الرصيف أو صوت الخطوات الناعم فوق الرمال يمكن أن يساعد في خلق شعور بالتواجد في قلب الحدث. وتذكر النقطة الأولى، وهي التركيز على الأصوات التي تعطي شعورًا واقعيًا لما يحدث.

4. الموسيقى التصويرية مهمة ويمكنها أن تثير مشاعر معينة. فيمكنك مثلًا أن تستخدم الإيقاع السريع لمشاهد الحركة، بينما تناسب الموسيقى الناعمة المشاهد الحزينة. وتذكر أن تستخدم الموسيقى المجانية المتاحة بدون حقوق ملكية، والتي تقدمها العديد من شركات الأرشفة الإعلامية. […]

منوعات

المهندس أيوب ايت تعديات يتحدث عن ورشة تكوينية للطلبة حول السبل الفضلى لالتقاط الصوت خلال الربورتاجات

المهندس الصوت، أيوب ايت تعديات، يتحدث عن ورشة تكوينية للطلبة حول السبل الفضلى لالتقاط الصوت خلال الربورتاجات .

تمثل المرئيات نصف التجربة عند مشاهدة الفيديوهات. لذا يمكن لجودة الصوت العالية أن تعطي المشاهدين شعورًا بأنهم موجودون داخل الحدث أو أن تساعد في إيصال شعور معين لهم.
1. استخدم الصوت لنقل الواقع وحقيقة ما يحدث حقًا، وليس للتلاعب بمشاهديك. ففي حين يمكنك استخدام عدة طبقات صوتية لتحسين محتوى الفيديو (مثل صوت إقلاع الطائرة)، إلا أنّ أخلاقيات الصحافة تنهي عن التضليل من خلال الصوت (مثل إضافة أصوات الصراخ والعنف إلى فيديو عن مظاهرات سلمية).

2. استخدم المؤثرات الصوتية، خاصة في الانتقال ما بين المشاهد. يمكن أن تساعد المؤثرات البسيطة في إضفاء الزخم إلى الفيديو، مما يحافظ على تفاعل المشاهدين.

3. ركّز على نوعية الصوت. فالصوت الذي تحدثه إطارات السيارة فوق الحصاة عند الاقتراب من الرصيف أو صوت الخطوات الناعم فوق الرمال يمكن أن يساعد في خلق شعور بالتواجد في قلب الحدث. وتذكر النقطة الأولى، وهي التركيز على الأصوات التي تعطي شعورًا واقعيًا لما يحدث.

4. الموسيقى التصويرية مهمة ويمكنها أن تثير مشاعر معينة. فيمكنك مثلًا أن تستخدم الإيقاع السريع لمشاهد الحركة، بينما تناسب الموسيقى الناعمة المشاهد الحزينة. وتذكر أن تستخدم الموسيقى المجانية المتاحة بدون حقوق ملكية، والتي تقدمها العديد من شركات الأرشفة الإعلامية. […]

منوعات

امنحود سفيان يتحدث عن ورشة تكوينية للطلبة حول السبل الفضلى لالتقاط الصوت خلال الربورتاجات

الطالب مسلك الإعلام الرقمي، امنحود سفيان، يتحدث عن ورشة تكوينية للطلبة حول السبل الفضلى لالتقاط الصوت خلال الربورتاجات
تمثل المرئيات نصف التجربة عند مشاهدة الفيديوهات. لذا يمكن لجودة الصوت العالية أن تعطي المشاهدين شعورًا بأنهم موجودون داخل الحدث
أو أن تساعد في إيصال شعور معين لهم.
1. استخدم الصوت لنقل الواقع وحقيقة ما يحدث حقًا، وليس للتلاعب بمشاهديك. ففي حين يمكنك استخدام عدة طبقات صوتية لتحسين محتوى الفيديو (مثل صوت إقلاع الطائرة)، إلا أنّ أخلاقيات الصحافة تنهي عن التضليل من خلال الصوت (مثل إضافة أصوات الصراخ والعنف إلى فيديو عن مظاهرات سلمية).

2. استخدم المؤثرات الصوتية، خاصة في الانتقال ما بين المشاهد. يمكن أن تساعد المؤثرات البسيطة في إضفاء الزخم إلى الفيديو، مما يحافظ على تفاعل المشاهدين.

3. ركّز على نوعية الصوت. فالصوت الذي تحدثه إطارات السيارة فوق الحصاة عند الاقتراب من الرصيف أو صوت الخطوات الناعم فوق الرمال يمكن أن يساعد في خلق شعور بالتواجد في قلب الحدث. وتذكر النقطة الأولى، وهي التركيز على الأصوات التي تعطي شعورًا واقعيًا لما يحدث.

4. الموسيقى التصويرية مهمة ويمكنها أن تثير مشاعر معينة. فيمكنك مثلًا أن تستخدم الإيقاع السريع لمشاهد الحركة، بينما تناسب الموسيقى الناعمة المشاهد الحزينة. وتذكر أن تستخدم الموسيقى المجانية المتاحة بدون حقوق ملكية، والتي تقدمها العديد من شركات الأرشفة الإعلامية. […]

منوعات

Maroc-France, visite d’Emmanuel Macron sous le signe de la réconciliation

Emmanuel Macron, accompagné d’une bonne partie du gouvernement, entame, ce lundi, une visite d’Etat de trois jours à l’invitation du roi Mohammed VI. La confirmation d’un réchauffement entre les deux pays, entamé cet été avec la reconnaissance par la France de la souveraineté marocaine sur le Sahara occidental.

C’est une visite qui va officiellement solder de longs mois de crise diplomatique entre la France et le Maroc, entamée à l’été 2021 lors des révélations de la présence du numéro de téléphone d’Emmanuel Macron et de plusieurs de ses ministres sur le listing marocain du système d’espionnage Pegasus.

Lundi, Emmanuel Macron, neuf ministres, Jean-Noël Barrot (Affaires étrangères), Bruno Retailleau (Intérieur), ), Sébastien Lecornu (Défense), Antoine Armand (Economie) et une centaine de personnalités parmi lesquels de grands patrons français, comme Patrick Pouyanné, (TotalEnergies), et Rodolphe Saadé (CMA GGM), sont arrivés à Rabat pour trois jours de visite d’Etat à l’invitation du roi Mohammed VI. […]

منوعات

رئيس حزب الصواب المورتاني والوفق المرافق له يزورون جانب من متحف المساندة المغربية للجزائر

رئيس حزب الاصلاح المورتاني والوفق المرافق له يزورون جانب من متحف حرب التحرير الوطنية المتعرلقة بالمساندة المغربية للجزائر

سؤال مستقبل الاتحاد المغاربي هو سؤال معقد يتطلب تحليلاً متعمقاً للعديد من العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية. على الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجه هذا المشروع، إلا أن هناك أملًا في أن يتمكن من تجاوز هذه الصعوبات والتحول إلى واقع ملموس.

التحديات التي تواجه الاتحاد المغاربي:

الخلافات السياسية: تشهد الدول المغاربية خلافات سياسية عميقة حول العديد من القضايا، مثل قضية الصحراء الغربية، والتي تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين الدول الأعضاء.
التفاوت الاقتصادي: يوجد تفاوت كبير في المستوى الاقتصادي بين الدول المغاربية، مما يجعل من الصعب تحقيق التكامل الاقتصادي.
التدخلات الخارجية: تتأثر الدول المغاربية بتدخلات قوى خارجية تسعى إلى تعزيز نفوذها في المنطقة، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي.
غياب الإرادة السياسية: غياب الإرادة السياسية الحقيقية لدى بعض القادة السياسيين لتعميق التعاون والتكامل بين الدول المغاربية.
العوامل التي تدعم مستقبل الاتحاد المغاربي:

المصالح المشتركة: تربط الدول المغاربية مصالح مشتركة عديدة، مثل مكافحة الإرهاب، والتجارة، والتعاون في مجال الطاقة.
التاريخ والثقافة المشتركة: تجمع الدول المغاربية تاريخ وثقافة مشتركة، مما يشكل أرضية مشتركة للتعاون.
الضغوط الخارجية: قد تدفع الضغوط الخارجية، مثل التغيرات المناخية والتهديدات الإرهابية، الدول المغاربية إلى التعاون بشكل أكبر.
تطلعات الشعوب: يتطلع الشعوب المغاربية إلى تحقيق الوحدة والتكامل، والاستفادة من الموارد المشتركة.
ما هو مستقبل الاتحاد المغاربي؟

مستقبل الاتحاد المغاربي يعتمد على عدة عوامل، منها:

الإرادة السياسية: ضرورة وجود إرادة سياسية قوية لدى قادة الدول المغاربية للعمل على تحقيق التكامل.
حل الخلافات: يجب حل الخلافات السياسية القائمة بين الدول الأعضاء، وخاصة قضية الصحراء الغربية.
بناء الثقة: يجب بناء الثقة بين الدول الأعضاء من خلال الحوار والتعاون في مختلف المجالات.
التدرج في التكامل: يمكن البدء بتكامل تدريجي في مجالات محددة، مثل التجارة والطاقة، ثم الانتقال إلى مراحل أكثر تقدمًا.
في الختام، يمكن القول إن مستقبل الاتحاد المغاربي يبقى واعدًا، ولكن يتطلب تضافر جهود جميع الأطراف المعنية، وتجاوز التحديات التي تواجهه. تحقيق الوحدة المغاربية سيعود بالفائدة على جميع الشعوب المغاربية، وسيعزز من مكانة المنطقة في العالم. […]

منوعات

نبيل بن عبدالله يستقبل رئيس حزب الصلاح المورتاني والوفد المرافق له بمر الحزب بالرباط

نبيل بن عبدالله يستقبل رئيس حزب الصلاح المورتاني والوفد المرافق له بمر الحزب بالرباط

سؤال مستقبل الاتحاد المغاربي هو سؤال معقد يتطلب تحليلاً متعمقاً للعديد من العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية. على الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجه هذا المشروع، إلا أن هناك أملًا في أن يتمكن من تجاوز هذه الصعوبات والتحول إلى واقع ملموس.

التحديات التي تواجه الاتحاد المغاربي:

الخلافات السياسية: تشهد الدول المغاربية خلافات سياسية عميقة حول العديد من القضايا، مثل قضية الصحراء الغربية، والتي تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين الدول الأعضاء.
التفاوت الاقتصادي: يوجد تفاوت كبير في المستوى الاقتصادي بين الدول المغاربية، مما يجعل من الصعب تحقيق التكامل الاقتصادي.
التدخلات الخارجية: تتأثر الدول المغاربية بتدخلات قوى خارجية تسعى إلى تعزيز نفوذها في المنطقة، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي.
غياب الإرادة السياسية: غياب الإرادة السياسية الحقيقية لدى بعض القادة السياسيين لتعميق التعاون والتكامل بين الدول المغاربية.
العوامل التي تدعم مستقبل الاتحاد المغاربي:

المصالح المشتركة: تربط الدول المغاربية مصالح مشتركة عديدة، مثل مكافحة الإرهاب، والتجارة، والتعاون في مجال الطاقة.
التاريخ والثقافة المشتركة: تجمع الدول المغاربية تاريخ وثقافة مشتركة، مما يشكل أرضية مشتركة للتعاون.
الضغوط الخارجية: قد تدفع الضغوط الخارجية، مثل التغيرات المناخية والتهديدات الإرهابية، الدول المغاربية إلى التعاون بشكل أكبر.
تطلعات الشعوب: يتطلع الشعوب المغاربية إلى تحقيق الوحدة والتكامل، والاستفادة من الموارد المشتركة.
ما هو مستقبل الاتحاد المغاربي؟

مستقبل الاتحاد المغاربي يعتمد على عدة عوامل، منها:

الإرادة السياسية: ضرورة وجود إرادة سياسية قوية لدى قادة الدول المغاربية للعمل على تحقيق التكامل.
حل الخلافات: يجب حل الخلافات السياسية القائمة بين الدول الأعضاء، وخاصة قضية الصحراء الغربية.
بناء الثقة: يجب بناء الثقة بين الدول الأعضاء من خلال الحوار والتعاون في مختلف المجالات.
التدرج في التكامل: يمكن البدء بتكامل تدريجي في مجالات محددة، مثل التجارة والطاقة، ثم الانتقال إلى مراحل أكثر تقدمًا.
في الختام، يمكن القول إن مستقبل الاتحاد المغاربي يبقى واعدًا، ولكن يتطلب تضافر جهود جميع الأطراف المعنية، وتجاوز التحديات التي تواجهه. تحقيق الوحدة المغاربية سيعود بالفائدة على جميع الشعوب المغاربية، وسيعزز من مكانة المنطقة في العالم. […]

منوعات

عال أوديكن رئيس المنظمة الشبابية لحزب الصواب المورتاني في حوار مع جريدة جيل24 بوجدة

سؤال مستقبل الاتحاد المغاربي هو سؤال معقد يتطلب تحليلاً متعمقاً للعديد من العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية. على الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجه هذا المشروع، إلا أن هناك أملًا في أن يتمكن من تجاوز هذه الصعوبات والتحول إلى واقع ملموس.

التحديات التي تواجه الاتحاد المغاربي:

الخلافات السياسية: تشهد الدول المغاربية خلافات سياسية عميقة حول العديد من القضايا، مثل قضية الصحراء الغربية، والتي تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين الدول الأعضاء.
التفاوت الاقتصادي: يوجد تفاوت كبير في المستوى الاقتصادي بين الدول المغاربية، مما يجعل من الصعب تحقيق التكامل الاقتصادي.
التدخلات الخارجية: تتأثر الدول المغاربية بتدخلات قوى خارجية تسعى إلى تعزيز نفوذها في المنطقة، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي.
غياب الإرادة السياسية: غياب الإرادة السياسية الحقيقية لدى بعض القادة السياسيين لتعميق التعاون والتكامل بين الدول المغاربية.
العوامل التي تدعم مستقبل الاتحاد المغاربي:

المصالح المشتركة: تربط الدول المغاربية مصالح مشتركة عديدة، مثل مكافحة الإرهاب، والتجارة، والتعاون في مجال الطاقة.
التاريخ والثقافة المشتركة: تجمع الدول المغاربية تاريخ وثقافة مشتركة، مما يشكل أرضية مشتركة للتعاون.
الضغوط الخارجية: قد تدفع الضغوط الخارجية، مثل التغيرات المناخية والتهديدات الإرهابية، الدول المغاربية إلى التعاون بشكل أكبر.
تطلعات الشعوب: يتطلع الشعوب المغاربية إلى تحقيق الوحدة والتكامل، والاستفادة من الموارد المشتركة.
ما هو مستقبل الاتحاد المغاربي؟

مستقبل الاتحاد المغاربي يعتمد على عدة عوامل، منها:

الإرادة السياسية: ضرورة وجود إرادة سياسية قوية لدى قادة الدول المغاربية للعمل على تحقيق التكامل.
حل الخلافات: يجب حل الخلافات السياسية القائمة بين الدول الأعضاء، وخاصة قضية الصحراء الغربية.
بناء الثقة: يجب بناء الثقة بين الدول الأعضاء من خلال الحوار والتعاون في مختلف المجالات.
التدرج في التكامل: يمكن البدء بتكامل تدريجي في مجالات محددة، مثل التجارة والطاقة، ثم الانتقال إلى مراحل أكثر تقدمًا.
في الختام، يمكن القول إن مستقبل الاتحاد المغاربي يبقى واعدًا، ولكن يتطلب تضافر جهود جميع الأطراف المعنية، وتجاوز التحديات التي تواجهه. تحقيق الوحدة المغاربية سيعود بالفائدة على جميع الشعوب المغاربية، وسيعزز من مكانة المنطقة في العالم. […]

منوعات

الدكتور عبدالسلام الرفيعي – مدير بوزارة الخارجية الليبية- المغرب دولة شقيقة وداعمة للقضية الليبية

سؤال مستقبل الاتحاد المغاربي هو سؤال معقد يتطلب تحليلاً متعمقاً للعديد من العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية. على الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجه هذا المشروع، إلا أن هناك أملًا في أن يتمكن من تجاوز هذه الصعوبات والتحول إلى واقع ملموس.

التحديات التي تواجه الاتحاد المغاربي:

الخلافات السياسية: تشهد الدول المغاربية خلافات سياسية عميقة حول العديد من القضايا، مثل قضية الصحراء الغربية، والتي تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين الدول الأعضاء.
التفاوت الاقتصادي: يوجد تفاوت كبير في المستوى الاقتصادي بين الدول المغاربية، مما يجعل من الصعب تحقيق التكامل الاقتصادي.
التدخلات الخارجية: تتأثر الدول المغاربية بتدخلات قوى خارجية تسعى إلى تعزيز نفوذها في المنطقة، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي.
غياب الإرادة السياسية: غياب الإرادة السياسية الحقيقية لدى بعض القادة السياسيين لتعميق التعاون والتكامل بين الدول المغاربية.
العوامل التي تدعم مستقبل الاتحاد المغاربي:

المصالح المشتركة: تربط الدول المغاربية مصالح مشتركة عديدة، مثل مكافحة الإرهاب، والتجارة، والتعاون في مجال الطاقة.
التاريخ والثقافة المشتركة: تجمع الدول المغاربية تاريخ وثقافة مشتركة، مما يشكل أرضية مشتركة للتعاون.
الضغوط الخارجية: قد تدفع الضغوط الخارجية، مثل التغيرات المناخية والتهديدات الإرهابية، الدول المغاربية إلى التعاون بشكل أكبر.
تطلعات الشعوب: يتطلع الشعوب المغاربية إلى تحقيق الوحدة والتكامل، والاستفادة من الموارد المشتركة.
ما هو مستقبل الاتحاد المغاربي؟

مستقبل الاتحاد المغاربي يعتمد على عدة عوامل، منها:

الإرادة السياسية: ضرورة وجود إرادة سياسية قوية لدى قادة الدول المغاربية للعمل على تحقيق التكامل.
حل الخلافات: يجب حل الخلافات السياسية القائمة بين الدول الأعضاء، وخاصة قضية الصحراء الغربية.
بناء الثقة: يجب بناء الثقة بين الدول الأعضاء من خلال الحوار والتعاون في مختلف المجالات.
التدرج في التكامل: يمكن البدء بتكامل تدريجي في مجالات محددة، مثل التجارة والطاقة، ثم الانتقال إلى مراحل أكثر تقدمًا.
في الختام، يمكن القول إن مستقبل الاتحاد المغاربي يبقى واعدًا، ولكن يتطلب تضافر جهود جميع الأطراف المعنية، وتجاوز التحديات التي تواجهه. تحقيق الوحدة المغاربية سيعود بالفائدة على جميع الشعوب المغاربية، وسيعزز من مكانة المنطقة في العالم. […]

منوعات

الحسان بوتومية المنسق الجهوي لحقوق الانسان بجهة الداخلة واد الذهب سعداء بمعرفتنا لتاريج جهة الشرق

سؤال مستقبل الاتحاد المغاربي هو سؤال معقد يتطلب تحليلاً متعمقاً للعديد من العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية. على الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجه هذا المشروع، إلا أن هناك أملًا في أن يتمكن من تجاوز هذه الصعوبات والتحول إلى واقع ملموس.

التحديات التي تواجه الاتحاد المغاربي:

الخلافات السياسية: تشهد الدول المغاربية خلافات سياسية عميقة حول العديد من القضايا، مثل قضية الصحراء الغربية، والتي تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين الدول الأعضاء.
التفاوت الاقتصادي: يوجد تفاوت كبير في المستوى الاقتصادي بين الدول المغاربية، مما يجعل من الصعب تحقيق التكامل الاقتصادي.
التدخلات الخارجية: تتأثر الدول المغاربية بتدخلات قوى خارجية تسعى إلى تعزيز نفوذها في المنطقة، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي.
غياب الإرادة السياسية: غياب الإرادة السياسية الحقيقية لدى بعض القادة السياسيين لتعميق التعاون والتكامل بين الدول المغاربية.
العوامل التي تدعم مستقبل الاتحاد المغاربي:

المصالح المشتركة: تربط الدول المغاربية مصالح مشتركة عديدة، مثل مكافحة الإرهاب، والتجارة، والتعاون في مجال الطاقة.
التاريخ والثقافة المشتركة: تجمع الدول المغاربية تاريخ وثقافة مشتركة، مما يشكل أرضية مشتركة للتعاون.
الضغوط الخارجية: قد تدفع الضغوط الخارجية، مثل التغيرات المناخية والتهديدات الإرهابية، الدول المغاربية إلى التعاون بشكل أكبر.
تطلعات الشعوب: يتطلع الشعوب المغاربية إلى تحقيق الوحدة والتكامل، والاستفادة من الموارد المشتركة.
ما هو مستقبل الاتحاد المغاربي؟

مستقبل الاتحاد المغاربي يعتمد على عدة عوامل، منها:

الإرادة السياسية: ضرورة وجود إرادة سياسية قوية لدى قادة الدول المغاربية للعمل على تحقيق التكامل.
حل الخلافات: يجب حل الخلافات السياسية القائمة بين الدول الأعضاء، وخاصة قضية الصحراء الغربية.
بناء الثقة: يجب بناء الثقة بين الدول الأعضاء من خلال الحوار والتعاون في مختلف المجالات.
التدرج في التكامل: يمكن البدء بتكامل تدريجي في مجالات محددة، مثل التجارة والطاقة، ثم الانتقال إلى مراحل أكثر تقدمًا.
في الختام، يمكن القول إن مستقبل الاتحاد المغاربي يبقى واعدًا، ولكن يتطلب تضافر جهود جميع الأطراف المعنية، وتجاوز التحديات التي تواجهه. تحقيق الوحدة المغاربية سيعود بالفائدة على جميع الشعوب المغاربية، وسيعزز من مكانة المنطقة في العالم. […]

منوعات

سعيد البقالي عضو المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية حول اهمية لقاء الشباب المغربي

سؤال مستقبل الاتحاد المغاربي هو سؤال معقد يتطلب تحليلاً متعمقاً للعديد من العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية. على الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجه هذا المشروع، إلا أن هناك أملًا في أن يتمكن من تجاوز هذه الصعوبات والتحول إلى واقع ملموس.

التحديات التي تواجه الاتحاد المغاربي:

الخلافات السياسية: تشهد الدول المغاربية خلافات سياسية عميقة حول العديد من القضايا، مثل قضية الصحراء الغربية، والتي تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين الدول الأعضاء.
التفاوت الاقتصادي: يوجد تفاوت كبير في المستوى الاقتصادي بين الدول المغاربية، مما يجعل من الصعب تحقيق التكامل الاقتصادي.
التدخلات الخارجية: تتأثر الدول المغاربية بتدخلات قوى خارجية تسعى إلى تعزيز نفوذها في المنطقة، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي.
غياب الإرادة السياسية: غياب الإرادة السياسية الحقيقية لدى بعض القادة السياسيين لتعميق التعاون والتكامل بين الدول المغاربية.
العوامل التي تدعم مستقبل الاتحاد المغاربي:

المصالح المشتركة: تربط الدول المغاربية مصالح مشتركة عديدة، مثل مكافحة الإرهاب، والتجارة، والتعاون في مجال الطاقة.
التاريخ والثقافة المشتركة: تجمع الدول المغاربية تاريخ وثقافة مشتركة، مما يشكل أرضية مشتركة للتعاون.
الضغوط الخارجية: قد تدفع الضغوط الخارجية، مثل التغيرات المناخية والتهديدات الإرهابية، الدول المغاربية إلى التعاون بشكل أكبر.
تطلعات الشعوب: يتطلع الشعوب المغاربية إلى تحقيق الوحدة والتكامل، والاستفادة من الموارد المشتركة.
ما هو مستقبل الاتحاد المغاربي؟

مستقبل الاتحاد المغاربي يعتمد على عدة عوامل، منها:

الإرادة السياسية: ضرورة وجود إرادة سياسية قوية لدى قادة الدول المغاربية للعمل على تحقيق التكامل.
حل الخلافات: يجب حل الخلافات السياسية القائمة بين الدول الأعضاء، وخاصة قضية الصحراء الغربية.
بناء الثقة: يجب بناء الثقة بين الدول الأعضاء من خلال الحوار والتعاون في مختلف المجالات.
التدرج في التكامل: يمكن البدء بتكامل تدريجي في مجالات محددة، مثل التجارة والطاقة، ثم الانتقال إلى مراحل أكثر تقدمًا.
في الختام، يمكن القول إن مستقبل الاتحاد المغاربي يبقى واعدًا، ولكن يتطلب تضافر جهود جميع الأطراف المعنية، وتجاوز التحديات التي تواجهه. تحقيق الوحدة المغاربية سيعود بالفائدة على جميع الشعوب المغاربية، وسيعزز من مكانة المنطقة في العالم. […]

منوعات

عبدالرحيم بنعلي كاتب الفرع المحلي بوجدة لحزب التقدم والاشتراكية عن استقبال الوفود المغاربية بوجدة

سؤال مستقبل الاتحاد المغاربي هو سؤال معقد يتطلب تحليلاً متعمقاً للعديد من العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية. على الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجه هذا المشروع، إلا أن هناك أملًا في أن يتمكن من تجاوز هذه الصعوبات والتحول إلى واقع ملموس.

التحديات التي تواجه الاتحاد المغاربي:

الخلافات السياسية: تشهد الدول المغاربية خلافات سياسية عميقة حول العديد من القضايا، مثل قضية الصحراء الغربية، والتي تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين الدول الأعضاء.
التفاوت الاقتصادي: يوجد تفاوت كبير في المستوى الاقتصادي بين الدول المغاربية، مما يجعل من الصعب تحقيق التكامل الاقتصادي.
التدخلات الخارجية: تتأثر الدول المغاربية بتدخلات قوى خارجية تسعى إلى تعزيز نفوذها في المنطقة، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي.
غياب الإرادة السياسية: غياب الإرادة السياسية الحقيقية لدى بعض القادة السياسيين لتعميق التعاون والتكامل بين الدول المغاربية.
العوامل التي تدعم مستقبل الاتحاد المغاربي:

المصالح المشتركة: تربط الدول المغاربية مصالح مشتركة عديدة، مثل مكافحة الإرهاب، والتجارة، والتعاون في مجال الطاقة.
التاريخ والثقافة المشتركة: تجمع الدول المغاربية تاريخ وثقافة مشتركة، مما يشكل أرضية مشتركة للتعاون.
الضغوط الخارجية: قد تدفع الضغوط الخارجية، مثل التغيرات المناخية والتهديدات الإرهابية، الدول المغاربية إلى التعاون بشكل أكبر.
تطلعات الشعوب: يتطلع الشعوب المغاربية إلى تحقيق الوحدة والتكامل، والاستفادة من الموارد المشتركة.
ما هو مستقبل الاتحاد المغاربي؟

مستقبل الاتحاد المغاربي يعتمد على عدة عوامل، منها:

الإرادة السياسية: ضرورة وجود إرادة سياسية قوية لدى قادة الدول المغاربية للعمل على تحقيق التكامل.
حل الخلافات: يجب حل الخلافات السياسية القائمة بين الدول الأعضاء، وخاصة قضية الصحراء الغربية.
بناء الثقة: يجب بناء الثقة بين الدول الأعضاء من خلال الحوار والتعاون في مختلف المجالات.
التدرج في التكامل: يمكن البدء بتكامل تدريجي في مجالات محددة، مثل التجارة والطاقة، ثم الانتقال إلى مراحل أكثر تقدمًا.
في الختام، يمكن القول إن مستقبل الاتحاد المغاربي يبقى واعدًا، ولكن يتطلب تضافر جهود جميع الأطراف المعنية، وتجاوز التحديات التي تواجهه. تحقيق الوحدة المغاربية سيعود بالفائدة على جميع الشعوب المغاربية، وسيعزز من مكانة المنطقة في العالم. […]

منوعات

ندوة الجامعة المغربية: جامعة للكفاءات المنتجة: الحصيلة والآفاق في صور

الجامعة المغربية: جامعة للكفاءات المنتجة: الحصيلة والآفاق، موضوع ندوة بجامعة وجدة

نظمت جامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج بشراكة مع رئاسة جامعة محمد الأول بتنسيق مع كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بوجدة عبر ماستر القضاء الرقمي والتحكيم، وبتنسيق مع مختبر التسيير الترابي المندمج والوظيفي بالمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بوجدة، ندوة دولية علمية تحت شعار “الجامعة المغربية: جامعة للكفاءات المنتجة: الحصيلة والآفاق” وذلك يوم 26 أكتوبر 2024 – بمركز الندوات لكلية الطب والصيدلة بوجذة.

وعرفت هذه الندوة، بعد الكلمة الترحيبية للجنة المنظمة عرض شريط يبرز اهم أنشطة جامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج، بعد ذلك ألقى السيد ياسين زغلول رئيس جامعة محمد الأول بوجدة رحب فيها بالحضور ثم ركز على اهمية اشراك الكفاءات في تنمية البلاد.

حيث جاء في كلمته أن الكفاءات البشرية تعتبر الثروة الحقيقية التي تمتلكها أي دولة، فهي المحرك الأساسي للتنمية والتقدم. إن إشراك هذه الكفاءات في مسيرة البناء والتنمية الوطنية هو رهان استراتيجي كما جاء في التوجيهات الملكية السامية لا يمكن للملكة تجاهله.

وفي هذا السياق، اوضع السيد ياسين زغلول أن محرك للابتكار والإبداع هو بالضرورة الكفاءات هي التي تولد الأفكار الجديدة، وتطور الحلول المبتكرة للمشكلات المعقدة، مما يساهم في تحقيق التنمية المستدامة. كما أن تعزيز القدرة التنافسية تضهر أن الدول التي تمتلك كفاءات بشرية عالية المستوى تكون أكثر قدرة على المنافسة في الاقتصاد العالمي. اضف الى ذلك أن تحسين جودة الحياة تتحقق اذا قامت الكفاءات بالمساهمة في تطوير الخدمات العامة، وتحسين جودة الحياة للمواطنين… وأخيرا تسمح الكفاءات من الاستجابة للتحديات المستقبلية و مواجهة التحديات المتزايدة التي تواجه العالم، مثل التغير المناخي والتحول الرقمي، تتطلب كفاءات عالية.

نستخلص من تدخل السيد رئيس الجامعة أن إشراك الكفاءات في تنمية البلاد ليس مجرد خيار، بل هو ضرورة ملحة. من خلال توفير بيئة محفزة، وتشجيع الابتكار، والاستثمار في رأس المال البشري، يمكن للدول تحقيق تقدم كبير وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

بعد ذلك اعطيت الكلمة للسيد عميد كلية الحقوق والعلوم الاقتصادية والاجتماعية بوجدة، الدريوشي الذي تحدث عن الجامعة كحجر الزاوية في بناء الأمم وتحقيق التقدم والازدهار، لأن الجامعة أكثر من مجرد مؤسسة تعليمية، فهي بمثابة مصنع للأفكار، وحاضنة للمواهب، ومحرك للتغيير الإيجابي. دورها يتجاوز تكوين الأجيال الجديدة، ليصل إلى صلب عملية التنمية الشاملة والمستدامة.

موضحا أن الجامعة تشكل منبعا للمعرفة والابتكار فهي البيئة الخصبة للبحث العلمي والابتكار، حيث يتم إنتاج المعرفة الجديدة وتطوير الحلول للمشاكل المعقدة التي تواجه المجتمعات. كما أنها صانعة الكفاءات: تلعب الجامعات دورًا حاسمًا في تأهيل الكفاءات التي تحتاجها الأسواق، وتزويدها بالمهارات والمعارف اللازمة للنجاح في عالم العمل… وقد نظيف أنها محرك للتنمية الاقتصادية إذا ما اعتبرنا أنها تساهم في تنمية الاقتصاد من خلال نقل التكنولوجيا، وتطوير المنتجات الجديدة، ودعم ريادة الأعمال…. وهي فوق ذلك كله قوة دافعة للتغيير الاجتماعي و حاضنة للحوار والنقاش لما تشكله من فضاءات مفتوحة للحوار والنقاش، حيث يمكن للأفكار أن تتلاقح وتتطور.

للسيد رضوان القادري رئيس جامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج مداخلة وضح فيها دور الابتكار في تطور الدول لكونه محرك التقدم والازدهار… حيث نعتبر الابتكار العمود الفقري الذي تدور حوله عجلة التقدم والتطور في الدول. فهو القوة الدافعة التي تساهم في حل المشكلات المعقدة، وابتكار الحلول المبتكرة، وخلق فرص عمل جديدة، وتحسين جودة الحياة للمواطنين…

ثم اضاف أن الابتكار يساهم في زيادة الإنتاجية، وتطوير منتجات وخدمات جديدة، وتعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد الوطني. كما أنه ضرورة عصرية لخلق خلق فرص عمل إذ يؤدي الابتكار إلى ظهور صناعات وقطاعات جديدة، مما يخلق فرص عمل متنوعة ويوفر فرصًا للشباب. اضف الى ذلك فهو يساهم في حل المشكلات الاجتماعية حيث يمكن للابتكار أن يساهم في حل المشكلات الاجتماعية الملحة، مثل الفقر، والبطالة، والتلوث، من خلال تطوير حلول مبتكرة. ثم تعزيز مكانة الدولة الدولية لأن الدول المبتكرة تتمتع بمكانة مرموقة على الساحة الدولية، وتجذب الاستثمارات الأجنبية. المساهمة في التكيف مع التغيرات فهو يساعد الابتكار الدول على التكيف مع التغيرات المتسارعة في العالم، مثل التغيرات التكنولوجية والاجتماعية.

بعد ذلك تناوب على الكلمة مجموعة من الأطر الاقليمية والتربوية والحقوقية.

كما عرفت الندوة حفلا تكريميا لعدد من الكفأت بالجهة، وكذا توقيع اتفاقية شراكة وتعاون بين جامعة محمد الأول، وجامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج.

وختمت الندوة بإصدار نداء وجدة من أجل استثمار وتشجيع الكفات الوطنية وجعلها في خدمة الوطن، ورافعة لتنمية جهة الشرق. […]

منوعات

تدخلات الحاضرين خلال ندوة الجامعة المغربية، جامعة للكفاءات المنتجة… الحصيلة والآفاق

الجامعة المغربية: جامعة للكفاءات المنتجة: الحصيلة والآفاق، موضوع ندوة بجامعة وجدة

نظمت جامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج بشراكة مع رئاسة جامعة محمد الأول بتنسيق مع كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بوجدة عبر ماستر القضاء الرقمي والتحكيم، وبتنسيق مع مختبر التسيير الترابي المندمج والوظيفي بالمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بوجدة، ندوة دولية علمية تحت شعار “الجامعة المغربية: جامعة للكفاءات المنتجة: الحصيلة والآفاق” وذلك يوم 26 أكتوبر 2024 – بمركز الندوات لكلية الطب والصيدلة بوجذة.

وعرفت هذه الندوة، بعد الكلمة الترحيبية للجنة المنظمة عرض شريط يبرز اهم أنشطة جامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج، بعد ذلك ألقى السيد ياسين زغلول رئيس جامعة محمد الأول بوجدة رحب فيها بالحضور ثم ركز على اهمية اشراك الكفاءات في تنمية البلاد.

حيث جاء في كلمته أن الكفاءات البشرية تعتبر الثروة الحقيقية التي تمتلكها أي دولة، فهي المحرك الأساسي للتنمية والتقدم. إن إشراك هذه الكفاءات في مسيرة البناء والتنمية الوطنية هو رهان استراتيجي كما جاء في التوجيهات الملكية السامية لا يمكن للملكة تجاهله.

وفي هذا السياق، اوضع السيد ياسين زغلول أن محرك للابتكار والإبداع هو بالضرورة الكفاءات هي التي تولد الأفكار الجديدة، وتطور الحلول المبتكرة للمشكلات المعقدة، مما يساهم في تحقيق التنمية المستدامة. كما أن تعزيز القدرة التنافسية تضهر أن الدول التي تمتلك كفاءات بشرية عالية المستوى تكون أكثر قدرة على المنافسة في الاقتصاد العالمي. اضف الى ذلك أن تحسين جودة الحياة تتحقق اذا قامت الكفاءات بالمساهمة في تطوير الخدمات العامة، وتحسين جودة الحياة للمواطنين… وأخيرا تسمح الكفاءات من الاستجابة للتحديات المستقبلية و مواجهة التحديات المتزايدة التي تواجه العالم، مثل التغير المناخي والتحول الرقمي، تتطلب كفاءات عالية.

نستخلص من تدخل السيد رئيس الجامعة أن إشراك الكفاءات في تنمية البلاد ليس مجرد خيار، بل هو ضرورة ملحة. من خلال توفير بيئة محفزة، وتشجيع الابتكار، والاستثمار في رأس المال البشري، يمكن للدول تحقيق تقدم كبير وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

بعد ذلك اعطيت الكلمة للسيد عميد كلية الحقوق والعلوم الاقتصادية والاجتماعية بوجدة، الدريوشي الذي تحدث عن الجامعة كحجر الزاوية في بناء الأمم وتحقيق التقدم والازدهار، لأن الجامعة أكثر من مجرد مؤسسة تعليمية، فهي بمثابة مصنع للأفكار، وحاضنة للمواهب، ومحرك للتغيير الإيجابي. دورها يتجاوز تكوين الأجيال الجديدة، ليصل إلى صلب عملية التنمية الشاملة والمستدامة.

موضحا أن الجامعة تشكل منبعا للمعرفة والابتكار فهي البيئة الخصبة للبحث العلمي والابتكار، حيث يتم إنتاج المعرفة الجديدة وتطوير الحلول للمشاكل المعقدة التي تواجه المجتمعات. كما أنها صانعة الكفاءات: تلعب الجامعات دورًا حاسمًا في تأهيل الكفاءات التي تحتاجها الأسواق، وتزويدها بالمهارات والمعارف اللازمة للنجاح في عالم العمل… وقد نظيف أنها محرك للتنمية الاقتصادية إذا ما اعتبرنا أنها تساهم في تنمية الاقتصاد من خلال نقل التكنولوجيا، وتطوير المنتجات الجديدة، ودعم ريادة الأعمال…. وهي فوق ذلك كله قوة دافعة للتغيير الاجتماعي و حاضنة للحوار والنقاش لما تشكله من فضاءات مفتوحة للحوار والنقاش، حيث يمكن للأفكار أن تتلاقح وتتطور.

للسيد رضوان القادري رئيس جامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج مداخلة وضح فيها دور الابتكار في تطور الدول لكونه محرك التقدم والازدهار… حيث نعتبر الابتكار العمود الفقري الذي تدور حوله عجلة التقدم والتطور في الدول. فهو القوة الدافعة التي تساهم في حل المشكلات المعقدة، وابتكار الحلول المبتكرة، وخلق فرص عمل جديدة، وتحسين جودة الحياة للمواطنين…

ثم اضاف أن الابتكار يساهم في زيادة الإنتاجية، وتطوير منتجات وخدمات جديدة، وتعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد الوطني. كما أنه ضرورة عصرية لخلق خلق فرص عمل إذ يؤدي الابتكار إلى ظهور صناعات وقطاعات جديدة، مما يخلق فرص عمل متنوعة ويوفر فرصًا للشباب. اضف الى ذلك فهو يساهم في حل المشكلات الاجتماعية حيث يمكن للابتكار أن يساهم في حل المشكلات الاجتماعية الملحة، مثل الفقر، والبطالة، والتلوث، من خلال تطوير حلول مبتكرة. ثم تعزيز مكانة الدولة الدولية لأن الدول المبتكرة تتمتع بمكانة مرموقة على الساحة الدولية، وتجذب الاستثمارات الأجنبية. المساهمة في التكيف مع التغيرات فهو يساعد الابتكار الدول على التكيف مع التغيرات المتسارعة في العالم، مثل التغيرات التكنولوجية والاجتماعية.

بعد ذلك تناوب على الكلمة مجموعة من الأطر الاقليمية والتربوية والحقوقية.

كما عرفت الندوة حفلا تكريميا لعدد من الكفأت بالجهة، وكذا توقيع اتفاقية شراكة وتعاون بين جامعة محمد الأول، وجامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج.

وختمت الندوة بإصدار نداء وجدة من أجل استثمار وتشجيع الكفات الوطنية وجعلها في خدمة الوطن، ورافعة لتنمية جهة الشرق. […]