
في صباح مشرق بمدينة وجدة، عاصمة الشرق المغربي، تجمّع الأدباء والشعراء والمحبون للسيرة النبوية في احتفالية شعرية عطرة، امتزجت فيها نسمات الفخر بمدح الرسول صلى الله عليه وسلم مع عبق الشعر المغربي الأصيل. هذا الصباح، الذي وصفه أحد المتحدثين بـ »المليء بالشرف »، لم يكن مجرد مناسبة عابرة، بل كان لحظة استثنائية تجسّدت فيها القيم النبيلة والإبداع الأدبي، لترسم لوحة وجدة كمدينة تحتضن التراث والتجديد في آن واحد.
Soyez le premier à commenter