
الرحماني حسن عضو جمعية الانطلاقة النسائية مسؤول تحفيظ القرآن الكريم ويشكر الجمعية على تكريمه
احتفلت جمعية الانطلاقة النسائية للتنمية الاجتماعية بجهة الشرق وبشراكة مع جمعية مسرح الغد بمناسبتي 8 مارس و 21 مارس … بمسرح محمد السادس بوجدة […]
احتفلت جمعية الانطلاقة النسائية للتنمية الاجتماعية بجهة الشرق وبشراكة مع جمعية مسرح الغد بمناسبتي 8 مارس و 21 مارس … بمسرح محمد السادس بوجدة […]
احتفلت جمعية الانطلاقة النسائية للتنمية الاجتماعية بجهة الشرق وبشراكة مع جمعية مسرح الغد 48 بمناسبتي 8 مارس و 21 مارس … بمسرح محمد السادس بوجدة […]
احتفلت جمعية الانطلاقة النسائية للتنمية الاجتماعية بجهة الشرق وبشراكة مع جمعية مسرح الغد بمناسبتي 8 مارس و 21 مارس … بمسرح محمد السادس بوجدة […]
بمناسبة اختتام دوري كرة القدم ، الذي نظمته الشبيبة الاتحادية بعمالة وجدة-انجاد، نظم المكتب الإقليمي للشبيبة إفطاراً جماعياً، جرى خلاله توزيع الجوائز على الفرق الفائزة وتكريم المشاركين في هذا الحدث الرياضي المتميز، الذي شكل مناسبة لتعزيز روح المنافسة الشريفة والتواصل بين شباب المنطقة.
تكتسب دوريات كرة القدم في شهر رمضان أهمية كبيرة في العديد من المجتمعات، خاصة في الدول العربية والإسلامية، حيث أصبحت جزءاً لا يتجزأ من التقاليد الاجتماعية والرياضية خلال هذا الشهر الفضيل. وتتجلى أهميتها في عدة جوانب:
أولاً، تُعتبر هذه الدوريات متنفساً رياضياً وترفيهياً للشباب والمجتمع بشكل عام. في ظل الصيام والتغيرات في الروتين اليومي، توفر هذه المباريات فرصة للترويح عن النفس، سواء من خلال المشاركة المباشرة أو متابعة المنافسات، مما يعزز الروح المعنوية ويقلل من الشعور بالملل.
ثانياً، تُعد خزاناً للمواهب الكروية. فقد أثبتت هذه الدوريات عبر السنين قدرتها على اكتشاف لاعبين موهوبين، حيث بدأ العديد من نجوم كرة القدم مسيرتهم في مثل هذه البطولات المحلية. الأجواء التنافسية والحماسية تتيح للمواهب الشابة فرصة إبراز قدراتها أمام الجماهير وأحياناً أمام مكتشفي المواهب.
ثالثاً، تعزز دوريات رمضان الروابط الاجتماعية. فهي تجمع بين أبناء الأحياء والقرى، وتشجع على التواصل والتآلف بين الأفراد، مما يعكس قيم التضامن والتكافل التي يحث عليها الشهر الكريم. كما أن تنظيمها غالباً ما يكون بمبادرات شبابية أو جمعيات محلية، مما ينمي روح العمل الجماعي.
رابعاً، تساهم في الحفاظ على اللياقة البدنية. على الرغم من الصيام، فإن إقامة المباريات في أوقات مناسبة، كما بعد الإفطار أو في الليل، تتيح للمشاركين البقاء نشطين بدنياً، وهو أمر مهم للحفاظ على الصحة خلال الشهر.
أخيراً، تضفي هذه الدوريات طابعاً احتفالياً على رمضان، حيث تُرافَق غالباً بحضور جماهيري كبير وأجواء مبهجة، مما يجعلها جزءاً من التراث الثقافي والرياضي في العديد من المناطق. ومع ذلك، يبقى التحدي في تنظيمها بشكل يراعي سلامة اللاعبين، خاصة مع تأثير الصيام على الجسم، مما يتطلب تهيئة خاصة تشمل التغذية السليمة والتوقيت المناسب.
باختصار، دوريات كرة القدم في رمضان ليست مجرد فعاليات رياضية، بل هي تعبير عن الهوية الاجتماعية والثقافية، ووسيلة لتعزيز القيم الإيجابية واكتشاف المواهب، مما يجعلها حدثاً مميزاً ينتظره الكثيرون كل عام. […]
وجدة … إقبال المغاربة على البخور بمناسبة ليلة القدر .
#gil24
#ليلة_القدر
#رمضان
#رمضان_يجمعنا
#رمضان_كريم
#اكسبلور
#explore
#news
#وجدة
#المغرب […]
وجدة .. ساكنة مدينة وجدة في وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني .
#gil24
#مسيرة_تضامنية
#فلسطين
#explore
#oujda
#المغرب […]
وجدة .. ساكنة مدينة وجدة في مسيرة تضامنية مع القضية الفلسطينية .
#gil24
#مسيرة_تضامنية
#فلسطين
#explore
#oujda #المغرب […]
إحتضنت قاعة الندوات بمركز الدراسات و البحوث الإنسانية و الإجتماعية بوجدة امس يوم السبت الدورة الثامنة لمسابقة حفظ القرآن الكريم و تجويده ، تحت شعار : رمضان شهر القرآن .
وهذه المسابقة تدخل في إطار الأنشطة الثقافية لجمعية إتحاد الطلبة الأجانب المسلمين و المجلس العلمي الجهوي بجهة الشرق و مركز الدراسات والبحوث الإنسانية و الإجتماعية بوجدة . هذا الملتقى يُعْنَى بكتاب الله عز وجل إلى جانب الطلبة المسلمين الأجانب تحت رعاية المجلس العلمي الجهوي بجهة الشرق .
وقد شهدت هذه الفعالية في دورتها الثامنة بمشاركة 52 مشاركا من ، ينتمون إلى 19 دولة من جنوب الصحراء.
و مشاركة مدن مغربية في المسابقة : الناضور ، فاس ،مكناس ، سلا ، الرباط ، الدار البيضاء، المحمدية، الجديدة، القنيطرة، طنجة .
يهدف الملتقى السنوي إلى تشجيع الطلاب المسلمين الأجانب على حفظ القرآن الكريم وتلاوته بشكل صحيح، و التدبر في معانيه بالإضافة إلى تحفيزهم على الالتزام بالقيم الإسلامية من خلال التعاون والتعلم المشترك. يركز الملتقى كذلك على تقوية الأمن الروحي للطلاب وتعزيز الروابط الأخوية بين الطلاب المشاركين، خصوصًا من المغرب و إفريقيا .
ويعتبر هذا الملتقى فرصة مهمة للتبادل الثقافي والعلمي بين الشباب المسلم من مختلف الدول، حيث يقدم منصة لعرض أفكار ومشاريع تتعلق بالعلم والتعليم، ويحفز المشاركة الفعالة بين الطلاب على مختلف الأصعدة.
وقد تميزت هذه الدورة بمستوى أعلى نظرا لشروط المسابقة و التي تتمثل في حفظ 10 أحزاب على الأقل للمشاركة إضافة إلى أنها إختارت لجنة للتحكيم من أساتذة و أكادميين مختصين في العلوم الشرعية . […]
وجدة … تتويج حافظي القرآن الكريم للطلبة الأجانب جنوب الصحراء . […]
فن السماع والمديح خلال شهر رمضان يُعتبر أحد أبرز مظاهر التراث الروحي والثقافي في العالم الإسلامي. يجمع هذا الفن بين الشعر، الموسيقى، والروحانية، ليخلق أجواءً مليئة بالإيمان والتأمل، خاصة في هذا الشهر المبارك. يعكس السماع والمديح توقير المسلمين لشهر رمضان، حيث تُستخدم الكلمات المؤثرة والألحان العذبة للتعبير عن الحب لله تعالى ورسوله الكريم (صلى الله عليه وسلم)، واستحضار القيم الروحانية التي يتميز بها هذا الشهر.
تعود جذور فن السماع والمديح إلى العصور الإسلامية الأولى، حيث كان الشعراء والمنشدون يُلقون القصائد التي تمجد الله وتُعظم رسوله (صلى الله عليه وسلم). مع مرور الزمن، تطور هذا الفن ليصبح جزءًا لا يتجزأ من الطقوس الدينية والاجتماعية، خاصة في العصر العباسي. وفي شهر رمضان، يكتسب هذا الفن طابعًا خاصًا، حيث تُقام حلقات الذكر والمديح في المساجد والزوايا، ويجتمع الناس للاستماع إلى الأناشيد الروحانية التي تُعزز الإيمان وتُذكر بفضائل الشهر الكريم.
يُعتبر السماع والمديح وسيلة قوية لتقوية الصلة بالله ورسوله، حيث تُساعد الكلمات المؤثرة والألحان الهادئة على تهذيب النفس وترقيق القلب. خلال رمضان، يُساهم هذا الفن في خلق أجواء روحانية فريدة، تعزز الشعور بالتقوى والخشوع، خاصة في الليالي المباركة مثل ليلة القدر. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر السماع والمديح وسيلة لتعليم الناس سيرة النبي (صلى الله عليه وسلم) وفضائله، حيث تُلقى القصائد التي تُبرز أخلاقه العالية وشمائله الكريمة.
هناك عدة أنواع من المديح والسماع، منها المديح النبوي، الذي يُعتبر « البردة » للإمام البوصيري من أشهر نماذجه، والإنشاد الديني، الذي يُغنى بألحان بسيطة وهادئة، وغالبًا ما يُرافق بالدفوف أو الآلات الموسيقية الخفيفة. كما يُعتبر الذكر، وهو ترديد الأسماء الحسنى لله تعالى أو الصلوات على النبي (صلى الله عليه وسلم)، جزءًا أساسيًا من هذا الفن.
في الثقافة الشعبية، يحظى السماع والمديح بمكانة خاصة في العديد من الدول الإسلامية، مثل مصر، المغرب، تركيا، والهند. تُقام حلقات الذكر والمديح في المساجد والساحات العامة، ويجتمع الناس من مختلف الأعمار والخلفيات للاستماع إلى المنشدين الذين يُحيون الليالي الرمضانية بأناشيدهم الروحانية. هذا الفن لا يُعزز فقط الجوانب الروحانية، بل يُساهم أيضًا في تعزيز الوحدة الاجتماعية والترابط بين أفراد المجتمع.
على الرغم من التأثير الروحاني الكبير لفن السماع والمديح، إلا أنه واجه في العصر الحديث بعض التحديات، مثل انتشار الموسيقى الحديثة ووسائل الترفيه التي قد تُقلل من الاهتمام بهذا التراث الروحاني. ومع ذلك، لا يزال هذا الفن يحتفظ بمكانته في قلوب الكثيرين، خاصة خلال شهر رمضان، حيث يُعتبر وسيلة للعودة إلى الجذور الروحانية والثقافية.
في الختام، يُعتبر فن السماع والمديح خلال شهر رمضان تراثًا روحانيًا وثقافيًا غنيًا، يعكس توقير المسلمين لهذا الشهر الكريم. من خلال الكلمات الجميلة والألحان العذبة، يُساهم هذا الفن في تعزيز الإيمان، تهذيب النفس، وخلق أجواء روحانية فريدة. في ظل التحديات المعاصرة، يظل هذا الفن رمزًا للهوية الإسلامية والروحانية، ويُذكرنا بأهمية الحفاظ على تراثنا الثقافي والديني. […]
الاهتمام بالأشخاص في وضعية إعاقة يُعدّ ضرورة إنسانية واجتماعية واقتصادية، وليس مجرد عمل خيري أو اختياري. فالأشخاص ذوو الإعاقة جزء لا يتجزأ من المجتمع، وضمان حقوقهم وإدماجهم الكامل يُعتبر مفتاحًا لبناء مجتمع أكثر عدالة واستدامة.
من الناحية الإنسانية والأخلاقية، فإن احترام كرامة كل فرد، بغض النظر عن قدراته الجسدية أو الذهنية، هو واجب أساسي. فالأشخاص ذوو الإعاقة لديهم الحق في العيش بكرامة، والحصول على التعليم، العمل، الرعاية الصحية، والمشاركة الفعالة في الحياة العامة. إهمال هذه الفئة أو تهميشها لا يُعتبر فقط انتهاكًا لحقوقهم، بل هو أيضًا فقدان لفرصة الاستفادة من إمكاناتهم وقدراتهم.
على الصعيد الاجتماعي، فإن إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة يُعزز التماسك المجتمعي ويقلل من التمييز والإقصاء. عندما يتم تمكين هذه الفئة وتوفير الفرص المناسبة لها، فإنها تصبح قادرة على المساهمة بشكل فعّال في تنمية المجتمع. هذا الإدماج لا يعود بالنفع على الأشخاص ذوي الإعاقة فحسب، بل على المجتمع بأكمله، حيث يُساهم في بناء بيئة أكثر تنوعًا وتقبلًا للاختلاف.
من الناحية الاقتصادية، فإن توفير فرص العمل والتعليم للأشخاص ذوي الإعاقة يمكن أن يعزز الاقتصاد بشكل كبير. فبدلًا من أن يكونوا عبئًا على الأنظمة الاجتماعية، يمكن لهؤلاء الأفراد أن يصبحوا أعضاء منتجين وفاعلين في سوق العمل، مما يزيد من الإنتاجية ويقلل من الاعتماد على المساعدات الاجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، فإن إهمال احتياجاتهم قد يؤدي إلى زيادة التكاليف على المدى الطويل، سواء في مجال الرعاية الصحية أو الدعم الاجتماعي.
على الصعيد القانوني، فإن العديد من الدول قد التزمت بموجب الاتفاقيات الدولية، مثل اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، بضمان حقوق هذه الفئة ودمجها في المجتمع. كما أن القوانين المحلية في العديد من البلدان تُلزم بتوفير التسهيلات اللازمة، مثل وسائل النقل العام المكيفة، المباني ذات التصميم المناسب، والوصول إلى المعلومات. هذه الإجراءات ليست فقط مسألة التزام قانوني، بل هي أيضًا خطوة نحو بناء مجتمع أكثر شمولاً.
بالإضافة إلى ذلك، فإن دعم الأشخاص ذوي الإعاقة يُساهم في تعزيز الصحة النفسية والاجتماعية لهذه الفئة. توفير الدعم النفسي والاجتماعي يساعدهم على التكيف مع التحديات التي يواجهونها، ويقلل من مشاعر العزلة والإقصاء. هذا الدعم لا يُحسن من جودة حياتهم فحسب، بل يعزز أيضًا ثقتهم بأنفسهم وقدرتهم على المساهمة في المجتمع.
من ناحية أخرى، فإن زيادة الوعي المجتمعي حول قضايا الإعاقة يُعتبر خطوة أساسية لتغيير الصور النمطية والمواقف السلبية. التعليم والتوعية يمكن أن يلعبا دورًا كبيرًا في تعزيز ثقافة الاحترام والتفهم تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة، مما يُساهم في بناء مجتمع أكثر تقبلًا للتنوع.
أخيرًا، فإن الاهتمام بالأشخاص ذوي الإعاقة يُعتبر جزءًا لا يتجزأ من تحقيق أهداف التنمية المستدامة. ضمان أن تكون السياسات والبرامج شاملة لهذه الفئة يُساهم في بناء مستقبل أكثر استدامة، حيث لا يتم ترك أي شخص لمصيره. […]
الاهتمام بالأشخاص في وضعية إعاقة يُعدّ ضرورة إنسانية واجتماعية واقتصادية، وليس مجرد عمل خيري أو اختياري. فالأشخاص ذوو الإعاقة جزء لا يتجزأ من المجتمع، وضمان حقوقهم وإدماجهم الكامل يُعتبر مفتاحًا لبناء مجتمع أكثر عدالة واستدامة.
من الناحية الإنسانية والأخلاقية، فإن احترام كرامة كل فرد، بغض النظر عن قدراته الجسدية أو الذهنية، هو واجب أساسي. فالأشخاص ذوو الإعاقة لديهم الحق في العيش بكرامة، والحصول على التعليم، العمل، الرعاية الصحية، والمشاركة الفعالة في الحياة العامة. إهمال هذه الفئة أو تهميشها لا يُعتبر فقط انتهاكًا لحقوقهم، بل هو أيضًا فقدان لفرصة الاستفادة من إمكاناتهم وقدراتهم.
على الصعيد الاجتماعي، فإن إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة يُعزز التماسك المجتمعي ويقلل من التمييز والإقصاء. عندما يتم تمكين هذه الفئة وتوفير الفرص المناسبة لها، فإنها تصبح قادرة على المساهمة بشكل فعّال في تنمية المجتمع. هذا الإدماج لا يعود بالنفع على الأشخاص ذوي الإعاقة فحسب، بل على المجتمع بأكمله، حيث يُساهم في بناء بيئة أكثر تنوعًا وتقبلًا للاختلاف.
من الناحية الاقتصادية، فإن توفير فرص العمل والتعليم للأشخاص ذوي الإعاقة يمكن أن يعزز الاقتصاد بشكل كبير. فبدلًا من أن يكونوا عبئًا على الأنظمة الاجتماعية، يمكن لهؤلاء الأفراد أن يصبحوا أعضاء منتجين وفاعلين في سوق العمل، مما يزيد من الإنتاجية ويقلل من الاعتماد على المساعدات الاجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، فإن إهمال احتياجاتهم قد يؤدي إلى زيادة التكاليف على المدى الطويل، سواء في مجال الرعاية الصحية أو الدعم الاجتماعي.
على الصعيد القانوني، فإن العديد من الدول قد التزمت بموجب الاتفاقيات الدولية، مثل اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، بضمان حقوق هذه الفئة ودمجها في المجتمع. كما أن القوانين المحلية في العديد من البلدان تُلزم بتوفير التسهيلات اللازمة، مثل وسائل النقل العام المكيفة، المباني ذات التصميم المناسب، والوصول إلى المعلومات. هذه الإجراءات ليست فقط مسألة التزام قانوني، بل هي أيضًا خطوة نحو بناء مجتمع أكثر شمولاً.
بالإضافة إلى ذلك، فإن دعم الأشخاص ذوي الإعاقة يُساهم في تعزيز الصحة النفسية والاجتماعية لهذه الفئة. توفير الدعم النفسي والاجتماعي يساعدهم على التكيف مع التحديات التي يواجهونها، ويقلل من مشاعر العزلة والإقصاء. هذا الدعم لا يُحسن من جودة حياتهم فحسب، بل يعزز أيضًا ثقتهم بأنفسهم وقدرتهم على المساهمة في المجتمع.
من ناحية أخرى، فإن زيادة الوعي المجتمعي حول قضايا الإعاقة يُعتبر خطوة أساسية لتغيير الصور النمطية والمواقف السلبية. التعليم والتوعية يمكن أن يلعبا دورًا كبيرًا في تعزيز ثقافة الاحترام والتفهم تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة، مما يُساهم في بناء مجتمع أكثر تقبلًا للتنوع.
أخيرًا، فإن الاهتمام بالأشخاص ذوي الإعاقة يُعتبر جزءًا لا يتجزأ من تحقيق أهداف التنمية المستدامة. ضمان أن تكون السياسات والبرامج شاملة لهذه الفئة يُساهم في بناء مستقبل أكثر استدامة، حيث لا يتم ترك أي شخص لمصيره. […]
الاهتمام بالأشخاص في وضعية إعاقة يُعدّ ضرورة إنسانية واجتماعية واقتصادية، وليس مجرد عمل خيري أو اختياري. فالأشخاص ذوو الإعاقة جزء لا يتجزأ من المجتمع، وضمان حقوقهم وإدماجهم الكامل يُعتبر مفتاحًا لبناء مجتمع أكثر عدالة واستدامة.
من الناحية الإنسانية والأخلاقية، فإن احترام كرامة كل فرد، بغض النظر عن قدراته الجسدية أو الذهنية، هو واجب أساسي. فالأشخاص ذوو الإعاقة لديهم الحق في العيش بكرامة، والحصول على التعليم، العمل، الرعاية الصحية، والمشاركة الفعالة في الحياة العامة. إهمال هذه الفئة أو تهميشها لا يُعتبر فقط انتهاكًا لحقوقهم، بل هو أيضًا فقدان لفرصة الاستفادة من إمكاناتهم وقدراتهم.
على الصعيد الاجتماعي، فإن إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة يُعزز التماسك المجتمعي ويقلل من التمييز والإقصاء. عندما يتم تمكين هذه الفئة وتوفير الفرص المناسبة لها، فإنها تصبح قادرة على المساهمة بشكل فعّال في تنمية المجتمع. هذا الإدماج لا يعود بالنفع على الأشخاص ذوي الإعاقة فحسب، بل على المجتمع بأكمله، حيث يُساهم في بناء بيئة أكثر تنوعًا وتقبلًا للاختلاف.
من الناحية الاقتصادية، فإن توفير فرص العمل والتعليم للأشخاص ذوي الإعاقة يمكن أن يعزز الاقتصاد بشكل كبير. فبدلًا من أن يكونوا عبئًا على الأنظمة الاجتماعية، يمكن لهؤلاء الأفراد أن يصبحوا أعضاء منتجين وفاعلين في سوق العمل، مما يزيد من الإنتاجية ويقلل من الاعتماد على المساعدات الاجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، فإن إهمال احتياجاتهم قد يؤدي إلى زيادة التكاليف على المدى الطويل، سواء في مجال الرعاية الصحية أو الدعم الاجتماعي.
على الصعيد القانوني، فإن العديد من الدول قد التزمت بموجب الاتفاقيات الدولية، مثل اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، بضمان حقوق هذه الفئة ودمجها في المجتمع. كما أن القوانين المحلية في العديد من البلدان تُلزم بتوفير التسهيلات اللازمة، مثل وسائل النقل العام المكيفة، المباني ذات التصميم المناسب، والوصول إلى المعلومات. هذه الإجراءات ليست فقط مسألة التزام قانوني، بل هي أيضًا خطوة نحو بناء مجتمع أكثر شمولاً.
بالإضافة إلى ذلك، فإن دعم الأشخاص ذوي الإعاقة يُساهم في تعزيز الصحة النفسية والاجتماعية لهذه الفئة. توفير الدعم النفسي والاجتماعي يساعدهم على التكيف مع التحديات التي يواجهونها، ويقلل من مشاعر العزلة والإقصاء. هذا الدعم لا يُحسن من جودة حياتهم فحسب، بل يعزز أيضًا ثقتهم بأنفسهم وقدرتهم على المساهمة في المجتمع.
من ناحية أخرى، فإن زيادة الوعي المجتمعي حول قضايا الإعاقة يُعتبر خطوة أساسية لتغيير الصور النمطية والمواقف السلبية. التعليم والتوعية يمكن أن يلعبا دورًا كبيرًا في تعزيز ثقافة الاحترام والتفهم تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة، مما يُساهم في بناء مجتمع أكثر تقبلًا للتنوع.
أخيرًا، فإن الاهتمام بالأشخاص ذوي الإعاقة يُعتبر جزءًا لا يتجزأ من تحقيق أهداف التنمية المستدامة. ضمان أن تكون السياسات والبرامج شاملة لهذه الفئة يُساهم في بناء مستقبل أكثر استدامة، حيث لا يتم ترك أي شخص لمصيره. […]
ليالي المديح في رمضان هي تقليد ديني وثقافي منتشر في العديد من الدول الإسلامية، خاصة في شمال إفريقيا وغربها، حيث يجتمع الناس في المساجد أو الساحات العامة للاستماع إلى قصائد وأناشيد دينية تمتدح النبي محمد صلى الله عليه وسلم وتتغنى بصفاته وأخلاقه.
أهمية ليالي المديح في رمضان:
التعبير عن الحب والتقدير للنبي صلى الله عليه وسلم: تعتبر ليالي المديح فرصة للتعبير عن الحب والتقدير للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتذكير المسلمين بسيرته العطرة وأخلاقه الحميدة.
إحياء روحانية رمضان: تساهم هذه الليالي في إضفاء جو من الروحانية والخشوع على شهر رمضان، وتعميق الصلة بالله تعالى.
نشر القيم الإسلامية: تتضمن قصائد المديح العديد من القيم الإسلامية النبيلة، مثل الصدق والأمانة والتسامح، مما يساهم في نشر هذه القيم بين الناس.
التواصل الاجتماعي: تعتبر ليالي المديح فرصة للتواصل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، حيث يجتمعون للاستماع إلى القصائد وتبادل الحديث.
الحفاظ على التراث الثقافي: تعتبر ليالي المديح جزءًا من التراث الثقافي الإسلامي، وتساهم في الحفاظ على هذا التراث ونقله إلى الأجيال القادمة.
مظاهر ليالي المديح في رمضان:
تتضمن هذه الليالي تلاوة القرآن الكريم، والأذكار، والأدعية.
تقديم الأناشيد والقصائد في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم.
يتم تقديم هذا الفن الشعبي في رمضان بطريقة جماعية، دون التزام بأي مقامات غنائية، وفي غياب الآلات الموسيقية الوترية، مع الاكتفاء بآلة الطبل التقليدية.
تتنوع الأناشيد والقصائد التي يتم تقديمها في ليالي المديح، وتختلف من بلد إلى آخر.
تتميز ليالي المديح في بعض البلدان مثل موريتانيا بتقديمها باللهجة المحلية « الحسانية »
أمثلة على ليالي المديح في رمضان:
مهرجان ليالي المديح النبوي في موريتانيا: يقام هذا المهرجان سنويًا في نواكشوط، ويستمر طوال شهر رمضان.
يتميز فن المديح الموريتاني بأنه لا تستعمل فيه أدوات موسيقية متطورة.
تحرص الأسر الموريتانية على حضور الأمسيات المخصصة للمديح التي تعقد في الهواء الطلق في جو من الحماس الذي يعبَّر عنه بالزغاريد. […]
ليالي المديح في رمضان هي تقليد ديني وثقافي منتشر في العديد من الدول الإسلامية، خاصة في شمال إفريقيا وغربها، حيث يجتمع الناس في المساجد أو الساحات العامة للاستماع إلى قصائد وأناشيد دينية تمتدح النبي محمد صلى الله عليه وسلم وتتغنى بصفاته وأخلاقه.
أهمية ليالي المديح في رمضان:
التعبير عن الحب والتقدير للنبي صلى الله عليه وسلم: تعتبر ليالي المديح فرصة للتعبير عن الحب والتقدير للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتذكير المسلمين بسيرته العطرة وأخلاقه الحميدة.
إحياء روحانية رمضان: تساهم هذه الليالي في إضفاء جو من الروحانية والخشوع على شهر رمضان، وتعميق الصلة بالله تعالى.
نشر القيم الإسلامية: تتضمن قصائد المديح العديد من القيم الإسلامية النبيلة، مثل الصدق والأمانة والتسامح، مما يساهم في نشر هذه القيم بين الناس.
التواصل الاجتماعي: تعتبر ليالي المديح فرصة للتواصل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، حيث يجتمعون للاستماع إلى القصائد وتبادل الحديث.
الحفاظ على التراث الثقافي: تعتبر ليالي المديح جزءًا من التراث الثقافي الإسلامي، وتساهم في الحفاظ على هذا التراث ونقله إلى الأجيال القادمة.
مظاهر ليالي المديح في رمضان:
تتضمن هذه الليالي تلاوة القرآن الكريم، والأذكار، والأدعية.
تقديم الأناشيد والقصائد في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم.
يتم تقديم هذا الفن الشعبي في رمضان بطريقة جماعية، دون التزام بأي مقامات غنائية، وفي غياب الآلات الموسيقية الوترية، مع الاكتفاء بآلة الطبل التقليدية.
تتنوع الأناشيد والقصائد التي يتم تقديمها في ليالي المديح، وتختلف من بلد إلى آخر.
تتميز ليالي المديح في بعض البلدان مثل موريتانيا بتقديمها باللهجة المحلية « الحسانية »
أمثلة على ليالي المديح في رمضان:
مهرجان ليالي المديح النبوي في موريتانيا: يقام هذا المهرجان سنويًا في نواكشوط، ويستمر طوال شهر رمضان.
يتميز فن المديح الموريتاني بأنه لا تستعمل فيه أدوات موسيقية متطورة.
تحرص الأسر الموريتانية على حضور الأمسيات المخصصة للمديح التي تعقد في الهواء الطلق في جو من الحماس الذي يعبَّر عنه بالزغاريد. […]
المركز الاستشفائي الفرابي والمعهد العالي للمهن التمريضية وتقنيات الصحة بوجدة من خلال طلبته يحيون امسية رمضانية.
ليالي المديح في رمضان هي تقليد ديني وثقافي منتشر في العديد من الدول الإسلامية، خاصة في شمال إفريقيا وغربها، حيث يجتمع الناس في المساجد أو الساحات العامة للاستماع إلى قصائد وأناشيد دينية تمتدح النبي محمد صلى الله عليه وسلم وتتغنى بصفاته وأخلاقه.
أهمية ليالي المديح في رمضان:
التعبير عن الحب والتقدير للنبي صلى الله عليه وسلم: تعتبر ليالي المديح فرصة للتعبير عن الحب والتقدير للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتذكير المسلمين بسيرته العطرة وأخلاقه الحميدة.
إحياء روحانية رمضان: تساهم هذه الليالي في إضفاء جو من الروحانية والخشوع على شهر رمضان، وتعميق الصلة بالله تعالى.
نشر القيم الإسلامية: تتضمن قصائد المديح العديد من القيم الإسلامية النبيلة، مثل الصدق والأمانة والتسامح، مما يساهم في نشر هذه القيم بين الناس.
التواصل الاجتماعي: تعتبر ليالي المديح فرصة للتواصل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، حيث يجتمعون للاستماع إلى القصائد وتبادل الحديث.
الحفاظ على التراث الثقافي: تعتبر ليالي المديح جزءًا من التراث الثقافي الإسلامي، وتساهم في الحفاظ على هذا التراث ونقله إلى الأجيال القادمة.
مظاهر ليالي المديح في رمضان:
تتضمن هذه الليالي تلاوة القرآن الكريم، والأذكار، والأدعية.
تقديم الأناشيد والقصائد في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم.
يتم تقديم هذا الفن الشعبي في رمضان بطريقة جماعية، دون التزام بأي مقامات غنائية، وفي غياب الآلات الموسيقية الوترية، مع الاكتفاء بآلة الطبل التقليدية.
تتنوع الأناشيد والقصائد التي يتم تقديمها في ليالي المديح، وتختلف من بلد إلى آخر.
تتميز ليالي المديح في بعض البلدان مثل موريتانيا بتقديمها باللهجة المحلية « الحسانية »
أمثلة على ليالي المديح في رمضان:
مهرجان ليالي المديح النبوي في موريتانيا: يقام هذا المهرجان سنويًا في نواكشوط، ويستمر طوال شهر رمضان.
يتميز فن المديح الموريتاني بأنه لا تستعمل فيه أدوات موسيقية متطورة.
تحرص الأسر الموريتانية على حضور الأمسيات المخصصة للمديح التي تعقد في الهواء الطلق في جو من الحماس الذي يعبَّر عنه بالزغاريد. […]
مستشفى الفرابي ومعهد تكوين المهن التمريضية ينظمان امسية رمضانية عن الطريقة البوتشيشية […]
Copyright © 2022 | gil24 - TV | Résponsable de publication : Jabri Abdelali | Tél: +212661441451