منوعات

جمعيات طفولية بوجدة تحتفل بذكرى المسيرة الخضرا ء بقاعة المغرب العربي

نظمت كل من جمعية حب الوطن و جمعية ذوي الاحتياجات الخاصه و جمعية الأمل الوجدي للجمباز حفلا رياضا بمناسبة الذكرى 49 للمسيرة الخضراء بفضاء القاعة المغطاة المغرب العربي.
وبالمناسبة ادلى السيد بوتشيش مدير غرفة الصناعة التقليدية بتصريح للجريدة .

المَسِيرَةُ الخَضْرَاءُ هي مسيرة سلمية اطلقها الملك المغربي الراحل الحسن الثاني يوم الخميس 3 ذو القعدة 1395 (6 نوفمبر 1975) لتحرير الصحراء المغربية من الاستعمار الإسباني بها. شارك فيها 350 ألف مغربي و مغربية. تعتبر حدثاً تاريخياً مهماً في تاريخ المغرب المعاصر.
في 13 ديسمبر 1974، اعتبرت الجمعية العامة بأن استمرار الوضع الاستعماري في الصحراء سيهدد الإستقرار في منطقة شمال غرب إفريقيا. وطلبت الجمعية العامة من محكمة العدل الدولية، الإجابة عن طلب إستشاري تقدم به المغرب وهو: هل كانت الصحراء وقت استعمارها من طرف إسبانيا أرضاً لا يملكها أحد؟ وما هي الروابط القانونية بين الصحراء وبين المغرب وموريتانيا؟

في 16 أكتوبر 1975، ردت محكمة العدل الدولية على السؤال الأول بالنفي، أما بخصوص السؤال الثاني، فأعربت عن رأيها ومفاده بأن المعلومات المقدمة إليها أظهرت وجود روابط ولاء قانونية بين سلطان المغرب وبعض القبائل الصحراوية وقت الاستعمار الإسباني. كما أشارت المحكمة إلى أن المعلومات المقدمة إليها لم تثبت أي رابط للسيادة الإقليمية بين الصحراء والمغرب أو موريتانيا. ودعت المحكمة إلى تطبيق قرار الجمعية العامة 1514 (الدورة 15) وتمتيع سكان الصحراء بحق تقرير المصير. […]

منوعات

عن اهمية العمل الجمعوي وخاصة في مجال الرياضة والتنشيط

يتضمن هذا التدريب المصوغات العلمية الضرورية لكل متدرب والمتعلقة بفهم اختصاصات قطاع الشباب مع ضبط ادواره والتعرف على أساسيات التنشيط ومهارات تقديم واعداد الأنشطة التربوية …

الأهداف الإجرائية لتدريب أساس

المعرفة الشاملة بقطاع الشباب على المستوى التشريعي والتنظيمي والخدماتي
فهم حقوق وواجبات الفئات المستفيدة من خدمات قطاع الشباب
ضبط اليات الحماية وشروط السلامة للفئات المستهدفة
التزود بالمهارات العملية لتحفيز وجذب انتباه الأطفال والشباب نحو الخدمات المقدمة
التمكن من تطوير برامج وأنشطة تلبي احتياجات وتطلعات الأطفال والشباب بشكل فعّال
تطوير قدرات المشاركين في التواصل الفعّال والتفاعل مع المحيط
التمكن من تطبيق المفاهيم المكتسبة في مشاريع تنشيطية تخدم احتياجات الشباب والأطفال
تعليم المشاركين كيفية تقييم فعالية البرامج وحسن ادارتها التشجيع على تبادل الخبرات وبناء شبكات اتصال لتعزيز التعاون المستمر […]

منوعات

كوثر زاوية … تدعو الشباب للاستفادة من برنامج الأساس المنظم من طرف وزارة الثقافة والشباب والتواصل

يتضمن هذا التدريب المصوغات العلمية الضرورية لكل متدرب والمتعلقة بفهم اختصاصات قطاع الشباب مع ضبط ادواره والتعرف على أساسيات التنشيط ومهارات تقديم واعداد الأنشطة التربوية …

الأهداف الإجرائية لتدريب أساس

المعرفة الشاملة بقطاع الشباب على المستوى التشريعي والتنظيمي والخدماتي
فهم حقوق وواجبات الفئات المستفيدة من خدمات قطاع الشباب
ضبط اليات الحماية وشروط السلامة للفئات المستهدفة
التزود بالمهارات العملية لتحفيز وجذب انتباه الأطفال والشباب نحو الخدمات المقدمة
التمكن من تطوير برامج وأنشطة تلبي احتياجات وتطلعات الأطفال والشباب بشكل فعّال
تطوير قدرات المشاركين في التواصل الفعّال والتفاعل مع المحيط
التمكن من تطبيق المفاهيم المكتسبة في مشاريع تنشيطية تخدم احتياجات الشباب والأطفال
تعليم المشاركين كيفية تقييم فعالية البرامج وحسن ادارتها التشجيع على تبادل الخبرات وبناء شبكات اتصال لتعزيز التعاون المستمر […]

منوعات

SIYA ACT : Lancement de la plateforme de services numériques Tessi à Oujda

Oujda, le 13 novembre 2024 – La région de l’Oriental accueille aujourd’hui un nouveau centre de services numériques avec l’inauguration de la plateforme multidisciplinaire de Tessi à Oujda.
En présence de M. le Wali de la région de l’Oriental, du Président de la région de l’Oriental, et du Directeur général du Centre Régional d’Investissement de la région de l’Oriental (CRI) par intérim , cet événement marque une avancée notable dans l’engagement de Tessi pour le développement digital et économique au Maroc.
Accélération de l’attractivité économique et soutien à « Maroc Digital 2030 »
Implanté au cœur du projet urbain Oujda City Center, ce centre s’étend sur 2 200 m², offrant un espace de travail moderne et intégré pour accueillir 300 emplois d’ici 2026 dans des domaines à forte composante technologique. Conçu pour dynamiser la ville d’Oujda et renforcer l’attractivité de l’Oriental, ce projet s’inscrit dans une vision plus large alignée sur la stratégie « Maroc Digital 2030 », visant à positionner le Maroc comme un carrefour régional de la transformation numérique.
Une plateforme au service de la digitalisation publique et privée
Véritable centre d’expertise numérique, le site d’Oujda aura pour vocation de développer des solutions de digitalisation innovantes, notamment au bénéfice des administrations et des entreprises marocaines. Parmi ses priorités :
• La conception de plateformes digitales sécurisées pour optimiser les services publics
• L’archivage électronique conforme aux standards légaux
• La gestion des interactions citoyennes
• La simplification des démarches administratives pour améliorer l’accès aux services
Cette initiative, fondée sur l’expertise acquise par Tessi en Europe, contribue à l’ambition du Maroc de moderniser ses services publics et de renforcer ses infrastructures numériques.
Partenariats et innovation au cœur de l’écosystème local
Au-delà des services publics, le centre de Tessi entend jouer un rôle actif dans le développement de l’écosystème numérique marocain. Des partenariats avec des universités et des startups locales seront développés pour favoriser l’innovation et les transferts de compétences, soutenant ainsi la montée en puissance de talents locaux et de nouvelles solutions technologiques.
Olivier Jolland, Directeur Général de Tessi, a affirmé : « Cette nouvelle implantation à Oujda représente pour nous une étape clé dans notre engagement pour le Maroc. Contribuer au développement de l’Oriental et appuyer les objectifs de « Maroc Digital 2030 » est une réelle source de fierté pour Tessi. »
À propos de Tessi
Acteur mondial des services de gestion des processus d’affaires, Tessi accompagne les entreprises et institutions dans la digitalisation de leurs parcours clients. Avec plus de 13 400 employés et un chiffre d’affaires de 530 millions d’euros en 2023, Tessi est implanté dans 15 pays. […]

منوعات

كلمة الأستاذ بوتشيش بمناسبة ذكرى المسيرة الخضرا المنضم بقاعة المغرب العربي

نظمت كل من جمعية حب الوطن و جمعية ذوي الاحتياجات الخاصه و جمعية الأمل الوجدي للجمباز حفلا رياضا بمناسبة الذكرى 49 للمسيرة الخضراء بفضاء القاعة المغطاة المغرب العربي.
وبالمناسبة ادلى السيد بوتشيش مدير غرفة الصناعة التقليدية بتصريح للجريدة .

المَسِيرَةُ الخَضْرَاءُ هي مسيرة سلمية اطلقها الملك المغربي الراحل الحسن الثاني يوم الخميس 3 ذو القعدة 1395 (6 نوفمبر 1975) لتحرير الصحراء المغربية من الاستعمار الإسباني بها. شارك فيها 350 ألف مغربي و مغربية. تعتبر حدثاً تاريخياً مهماً في تاريخ المغرب المعاصر.
في 13 ديسمبر 1974، اعتبرت الجمعية العامة بأن استمرار الوضع الاستعماري في الصحراء سيهدد الإستقرار في منطقة شمال غرب إفريقيا. وطلبت الجمعية العامة من محكمة العدل الدولية، الإجابة عن طلب إستشاري تقدم به المغرب وهو: هل كانت الصحراء وقت استعمارها من طرف إسبانيا أرضاً لا يملكها أحد؟ وما هي الروابط القانونية بين الصحراء وبين المغرب وموريتانيا؟

في 16 أكتوبر 1975، ردت محكمة العدل الدولية على السؤال الأول بالنفي، أما بخصوص السؤال الثاني، فأعربت عن رأيها ومفاده بأن المعلومات المقدمة إليها أظهرت وجود روابط ولاء قانونية بين سلطان المغرب وبعض القبائل الصحراوية وقت الاستعمار الإسباني. كما أشارت المحكمة إلى أن المعلومات المقدمة إليها لم تثبت أي رابط للسيادة الإقليمية بين الصحراء والمغرب أو موريتانيا. ودعت المحكمة إلى تطبيق قرار الجمعية العامة 1514 (الدورة 15) وتمتيع سكان الصحراء بحق تقرير المصير. […]

منوعات

منتزه سيدي معافة بين القول والفعل … فهل من مغيث

كثر الحديث عن غابة ومنتزه سيدي معافة مؤخرا، لكن واقع الحال يشي بأن الامر كما هو في مجموعة من الامور الخاصة بالحياة اليومية للمواطيني تبقى حبرا على ورق او مجرد قفزات اعلامية مجردة من اي فعل ميداني جدي…
والنموذج هنا غابة سيدي معافة والمنتزه الملحق بها وحالة البيئية البئيسة. […]

منوعات

وجدة رفع العلم بمناسبة الذكرى 49 للمسيرة الخضراء

المسيرة الخضراء: ملحمة وطنية خالدة
مقدمة:

تعتبر المسيرة الخضراء أحد أهم الأحداث في التاريخ المغربي الحديث، وهي بمثابة ملحمة وطنية خالدة سطرها المغاربة بأحرف من نور، وتركت بصمة عميقة في وجدان الأمة. لقد كانت هذه المسيرة تجسيدًا حيًا لإرادة الشعب المغربي الصلبة في استرجاع أراضيه، وتأكيدًا على وحدته الترابية.

جذور المسيرة الخضراء:

تأسست المسيرة الخضراء على جذور تاريخية عميقة، حيث تعود جذور الانتماء المغربي للأقاليم الجنوبية إلى قرون خلت. وقد تعرضت هذه الأراضي لاحتلال أجنبي، مما أثار حفيظة المغاربة ودفعهم إلى المطالبة باسترجاعها.

أهداف المسيرة الخضراء:

هدفت المسيرة الخضراء إلى تحقيق عدة أهداف أساسية، منها:

استرجاع الأراضي المغربية: كان الهدف الرئيسي للمسيرة هو استرجاع الأقاليم الجنوبية التي كانت تحت الاحتلال الأجنبي، وإعادة توحيد الأمة المغربية.
تعزيز الوحدة الوطنية: ساهمت المسيرة في تعزيز اللحمة الوطنية والتضامن بين مختلف مكونات الشعب المغربي، وتجاوز الخلافات والانقسامات.
تأكيد الهوية المغربية: كانت المسيرة بمثابة تأكيد للهوية المغربية الأصيلة، ورفضًا لكل محاولات طمسها أو تشويهها.
نشر السلم والأمن: سعت المسيرة إلى نشر السلم والأمن والاستقرار في المنطقة، وحل النزاعات بالطرق السلمية.
أبعاد المسيرة الخضراء:

تميزت المسيرة الخضراء بعدة أبعاد، منها:

البعد الديني: لعب الدين الإسلامي دورًا هامًا في تحفيز المغاربة على المشاركة في المسيرة، حيث اعتبروا استرجاع الأراضي المغربية واجبًا دينيًا ووطنيًا.
البعد الوطني: تجسّدت المسيرة كرمز للوحدة الوطنية والتضامن، حيث شارك فيها جميع فئات الشعب المغربي، رجالًا ونساءً وشبابًا.
البعد السياسي: كانت المسيرة خطوة سياسية حكيمة، حيث تمكن المغرب من استرجاع أراضيه بطريقة سلمية وحضارية، وحظيت بدعم المجتمع الدولي.
البعد الثقافي: ساهمت المسيرة في إثراء التراث الثقافي المغربي، وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من الهوية الوطنية.
نتائج المسيرة الخضراء:

حققت المسيرة الخضراء نتائج مهمة، منها:

استرجاع الأراضي المغربية: تمكن المغرب من استرجاع أراضيه الجنوبية، وإعادة توحيد الأمة المغربية.
تعزيز مكانة المغرب على الساحة الدولية: اكتسب المغرب مكانة مرموقة على الساحة الدولية، وأصبح نموذجًا يحتذى به في حل النزاعات بالطرق السلمية.
تطوير الأقاليم الجنوبية: شهدت الأقاليم الجنوبية تطوراً ملحوظًا في مختلف المجالات، الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
خاتمة:

تظل المسيرة الخضراء ملحمة وطنية خالدة، ستظل محفورة في ذاكرة الأجيال، وستكون مصدر إلهام للأجيال القادمة. وهي دليل على أن الإرادة الصلبة والشعب المتحد قادر على تحقيق المستحيل. […]

منوعات

الفنان ياسين أحجام

ياسين أحجام – فنان و ممثل مغربي

المهرجان الدولي للفيلم المغاربي هو حدث سينمائي هام يساهم في تنشيط الحركة السينمائية في المنطقة المغاربية، وله العديد من المميزات التي تجعله منصة مهمة للسينمائيين والجمهور على حد سواء. إليك بعض أهم هذه المميزات:
• عرض أعمال سينمائية متنوعة: يقدم المهرجان فرصة لعرض مجموعة واسعة من الأفلام الروائية والوثائقية القصيرة والطويلة، مما يوفر للجمهور فرصة للاطلاع على الإنتاج السينمائي المغاربي المتنوع.
• منصة للسينمائيين الشباب: يخصص المهرجان عادة مساحة خاصة للأعمال السينمائية الشبابية، مما يشجع المخرجين الجدد على عرض أعمالهم والحصول على تغذية راجعة من الخبراء.
• حوارات ونقاشات فنية: ينظم المهرجان العديد من الندوات وحلقات النقاش التي تجمع بين صناع الأفلام والنقاد والجمهور، مما يساهم في خلق حوار مثمر حول السينما المغاربية وتحدياتها.
• تكريم الشخصيات الفنية: يكرم المهرجان سنويًا مجموعة من الشخصيات الفنية التي أسهمت في تطوير السينما المغاربية، مما يعزز من قيمة هذا الحدث الفني.
• تعزيز التبادل الثقافي: يساهم المهرجان في تعزيز التبادل الثقافي بين دول المغرب العربي من خلال عرض الأفلام وتنظيم الورشات والفعاليات المشتركة.
• جذب الجمهور: يعتبر المهرجان فرصة للجمهور لمشاهدة أفلام لا تعرض في دور السينما، والتعرف على أحدث التطورات في عالم السينما.
• تنشيط الحركة الثقافية: يساهم المهرجان في تنشيط الحركة الثقافية في المدن التي يستضيفها، ويجذب إليها الجمهور من مختلف الأعمار والفئات الاجتماعية.
باختصار، المهرجان الدولي للفيلم المغاربي هو أكثر من مجرد عرض للأفلام، فهو منصة حقيقية لتبادل الأفكار والخبرات، ودعم المواهب الشابة، وتعزيز الهوية الثقافية المغاربية. […]

منوعات

ورشة تكوينية للطلبة حول السبل الفضلى لالتقاط الصوت خلال الربورتاجات

تمثل المرئيات نصف التجربة عند مشاهدة الفيديوهات. لذا يمكن لجودة الصوت العالية أن تعطي المشاهدين شعورًا بأنهم موجودون داخل الحدث أو أن تساعد في إيصال شعور معين لهم.
1. استخدم الصوت لنقل الواقع وحقيقة ما يحدث حقًا، وليس للتلاعب بمشاهديك. ففي حين يمكنك استخدام عدة طبقات صوتية لتحسين محتوى الفيديو (مثل صوت إقلاع الطائرة)، إلا أنّ أخلاقيات الصحافة تنهي عن التضليل من خلال الصوت (مثل إضافة أصوات الصراخ والعنف إلى فيديو عن مظاهرات سلمية).

2. استخدم المؤثرات الصوتية، خاصة في الانتقال ما بين المشاهد. يمكن أن تساعد المؤثرات البسيطة في إضفاء الزخم إلى الفيديو، مما يحافظ على تفاعل المشاهدين.

3. ركّز على نوعية الصوت. فالصوت الذي تحدثه إطارات السيارة فوق الحصاة عند الاقتراب من الرصيف أو صوت الخطوات الناعم فوق الرمال يمكن أن يساعد في خلق شعور بالتواجد في قلب الحدث. وتذكر النقطة الأولى، وهي التركيز على الأصوات التي تعطي شعورًا واقعيًا لما يحدث.

4. الموسيقى التصويرية مهمة ويمكنها أن تثير مشاعر معينة. فيمكنك مثلًا أن تستخدم الإيقاع السريع لمشاهد الحركة، بينما تناسب الموسيقى الناعمة المشاهد الحزينة. وتذكر أن تستخدم الموسيقى المجانية المتاحة بدون حقوق ملكية، والتي تقدمها العديد من شركات الأرشفة الإعلامية. […]

منوعات

المهندس أيوب ايت تعديات يتحدث عن ورشة تكوينية للطلبة حول السبل الفضلى لالتقاط الصوت خلال الربورتاجات

المهندس الصوت، أيوب ايت تعديات، يتحدث عن ورشة تكوينية للطلبة حول السبل الفضلى لالتقاط الصوت خلال الربورتاجات .

تمثل المرئيات نصف التجربة عند مشاهدة الفيديوهات. لذا يمكن لجودة الصوت العالية أن تعطي المشاهدين شعورًا بأنهم موجودون داخل الحدث أو أن تساعد في إيصال شعور معين لهم.
1. استخدم الصوت لنقل الواقع وحقيقة ما يحدث حقًا، وليس للتلاعب بمشاهديك. ففي حين يمكنك استخدام عدة طبقات صوتية لتحسين محتوى الفيديو (مثل صوت إقلاع الطائرة)، إلا أنّ أخلاقيات الصحافة تنهي عن التضليل من خلال الصوت (مثل إضافة أصوات الصراخ والعنف إلى فيديو عن مظاهرات سلمية).

2. استخدم المؤثرات الصوتية، خاصة في الانتقال ما بين المشاهد. يمكن أن تساعد المؤثرات البسيطة في إضفاء الزخم إلى الفيديو، مما يحافظ على تفاعل المشاهدين.

3. ركّز على نوعية الصوت. فالصوت الذي تحدثه إطارات السيارة فوق الحصاة عند الاقتراب من الرصيف أو صوت الخطوات الناعم فوق الرمال يمكن أن يساعد في خلق شعور بالتواجد في قلب الحدث. وتذكر النقطة الأولى، وهي التركيز على الأصوات التي تعطي شعورًا واقعيًا لما يحدث.

4. الموسيقى التصويرية مهمة ويمكنها أن تثير مشاعر معينة. فيمكنك مثلًا أن تستخدم الإيقاع السريع لمشاهد الحركة، بينما تناسب الموسيقى الناعمة المشاهد الحزينة. وتذكر أن تستخدم الموسيقى المجانية المتاحة بدون حقوق ملكية، والتي تقدمها العديد من شركات الأرشفة الإعلامية. […]

منوعات

امنحود سفيان يتحدث عن ورشة تكوينية للطلبة حول السبل الفضلى لالتقاط الصوت خلال الربورتاجات

الطالب مسلك الإعلام الرقمي، امنحود سفيان، يتحدث عن ورشة تكوينية للطلبة حول السبل الفضلى لالتقاط الصوت خلال الربورتاجات
تمثل المرئيات نصف التجربة عند مشاهدة الفيديوهات. لذا يمكن لجودة الصوت العالية أن تعطي المشاهدين شعورًا بأنهم موجودون داخل الحدث
أو أن تساعد في إيصال شعور معين لهم.
1. استخدم الصوت لنقل الواقع وحقيقة ما يحدث حقًا، وليس للتلاعب بمشاهديك. ففي حين يمكنك استخدام عدة طبقات صوتية لتحسين محتوى الفيديو (مثل صوت إقلاع الطائرة)، إلا أنّ أخلاقيات الصحافة تنهي عن التضليل من خلال الصوت (مثل إضافة أصوات الصراخ والعنف إلى فيديو عن مظاهرات سلمية).

2. استخدم المؤثرات الصوتية، خاصة في الانتقال ما بين المشاهد. يمكن أن تساعد المؤثرات البسيطة في إضفاء الزخم إلى الفيديو، مما يحافظ على تفاعل المشاهدين.

3. ركّز على نوعية الصوت. فالصوت الذي تحدثه إطارات السيارة فوق الحصاة عند الاقتراب من الرصيف أو صوت الخطوات الناعم فوق الرمال يمكن أن يساعد في خلق شعور بالتواجد في قلب الحدث. وتذكر النقطة الأولى، وهي التركيز على الأصوات التي تعطي شعورًا واقعيًا لما يحدث.

4. الموسيقى التصويرية مهمة ويمكنها أن تثير مشاعر معينة. فيمكنك مثلًا أن تستخدم الإيقاع السريع لمشاهد الحركة، بينما تناسب الموسيقى الناعمة المشاهد الحزينة. وتذكر أن تستخدم الموسيقى المجانية المتاحة بدون حقوق ملكية، والتي تقدمها العديد من شركات الأرشفة الإعلامية. […]

منوعات

Maroc-France, visite d’Emmanuel Macron sous le signe de la réconciliation

Emmanuel Macron, accompagné d’une bonne partie du gouvernement, entame, ce lundi, une visite d’Etat de trois jours à l’invitation du roi Mohammed VI. La confirmation d’un réchauffement entre les deux pays, entamé cet été avec la reconnaissance par la France de la souveraineté marocaine sur le Sahara occidental.

C’est une visite qui va officiellement solder de longs mois de crise diplomatique entre la France et le Maroc, entamée à l’été 2021 lors des révélations de la présence du numéro de téléphone d’Emmanuel Macron et de plusieurs de ses ministres sur le listing marocain du système d’espionnage Pegasus.

Lundi, Emmanuel Macron, neuf ministres, Jean-Noël Barrot (Affaires étrangères), Bruno Retailleau (Intérieur), ), Sébastien Lecornu (Défense), Antoine Armand (Economie) et une centaine de personnalités parmi lesquels de grands patrons français, comme Patrick Pouyanné, (TotalEnergies), et Rodolphe Saadé (CMA GGM), sont arrivés à Rabat pour trois jours de visite d’Etat à l’invitation du roi Mohammed VI. […]

منوعات

رئيس حزب الصواب المورتاني والوفق المرافق له يزورون جانب من متحف المساندة المغربية للجزائر

رئيس حزب الاصلاح المورتاني والوفق المرافق له يزورون جانب من متحف حرب التحرير الوطنية المتعرلقة بالمساندة المغربية للجزائر

سؤال مستقبل الاتحاد المغاربي هو سؤال معقد يتطلب تحليلاً متعمقاً للعديد من العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية. على الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجه هذا المشروع، إلا أن هناك أملًا في أن يتمكن من تجاوز هذه الصعوبات والتحول إلى واقع ملموس.

التحديات التي تواجه الاتحاد المغاربي:

الخلافات السياسية: تشهد الدول المغاربية خلافات سياسية عميقة حول العديد من القضايا، مثل قضية الصحراء الغربية، والتي تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين الدول الأعضاء.
التفاوت الاقتصادي: يوجد تفاوت كبير في المستوى الاقتصادي بين الدول المغاربية، مما يجعل من الصعب تحقيق التكامل الاقتصادي.
التدخلات الخارجية: تتأثر الدول المغاربية بتدخلات قوى خارجية تسعى إلى تعزيز نفوذها في المنطقة، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي.
غياب الإرادة السياسية: غياب الإرادة السياسية الحقيقية لدى بعض القادة السياسيين لتعميق التعاون والتكامل بين الدول المغاربية.
العوامل التي تدعم مستقبل الاتحاد المغاربي:

المصالح المشتركة: تربط الدول المغاربية مصالح مشتركة عديدة، مثل مكافحة الإرهاب، والتجارة، والتعاون في مجال الطاقة.
التاريخ والثقافة المشتركة: تجمع الدول المغاربية تاريخ وثقافة مشتركة، مما يشكل أرضية مشتركة للتعاون.
الضغوط الخارجية: قد تدفع الضغوط الخارجية، مثل التغيرات المناخية والتهديدات الإرهابية، الدول المغاربية إلى التعاون بشكل أكبر.
تطلعات الشعوب: يتطلع الشعوب المغاربية إلى تحقيق الوحدة والتكامل، والاستفادة من الموارد المشتركة.
ما هو مستقبل الاتحاد المغاربي؟

مستقبل الاتحاد المغاربي يعتمد على عدة عوامل، منها:

الإرادة السياسية: ضرورة وجود إرادة سياسية قوية لدى قادة الدول المغاربية للعمل على تحقيق التكامل.
حل الخلافات: يجب حل الخلافات السياسية القائمة بين الدول الأعضاء، وخاصة قضية الصحراء الغربية.
بناء الثقة: يجب بناء الثقة بين الدول الأعضاء من خلال الحوار والتعاون في مختلف المجالات.
التدرج في التكامل: يمكن البدء بتكامل تدريجي في مجالات محددة، مثل التجارة والطاقة، ثم الانتقال إلى مراحل أكثر تقدمًا.
في الختام، يمكن القول إن مستقبل الاتحاد المغاربي يبقى واعدًا، ولكن يتطلب تضافر جهود جميع الأطراف المعنية، وتجاوز التحديات التي تواجهه. تحقيق الوحدة المغاربية سيعود بالفائدة على جميع الشعوب المغاربية، وسيعزز من مكانة المنطقة في العالم. […]

منوعات

نبيل بن عبدالله يستقبل رئيس حزب الصلاح المورتاني والوفد المرافق له بمر الحزب بالرباط

نبيل بن عبدالله يستقبل رئيس حزب الصلاح المورتاني والوفد المرافق له بمر الحزب بالرباط

سؤال مستقبل الاتحاد المغاربي هو سؤال معقد يتطلب تحليلاً متعمقاً للعديد من العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية. على الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجه هذا المشروع، إلا أن هناك أملًا في أن يتمكن من تجاوز هذه الصعوبات والتحول إلى واقع ملموس.

التحديات التي تواجه الاتحاد المغاربي:

الخلافات السياسية: تشهد الدول المغاربية خلافات سياسية عميقة حول العديد من القضايا، مثل قضية الصحراء الغربية، والتي تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين الدول الأعضاء.
التفاوت الاقتصادي: يوجد تفاوت كبير في المستوى الاقتصادي بين الدول المغاربية، مما يجعل من الصعب تحقيق التكامل الاقتصادي.
التدخلات الخارجية: تتأثر الدول المغاربية بتدخلات قوى خارجية تسعى إلى تعزيز نفوذها في المنطقة، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي.
غياب الإرادة السياسية: غياب الإرادة السياسية الحقيقية لدى بعض القادة السياسيين لتعميق التعاون والتكامل بين الدول المغاربية.
العوامل التي تدعم مستقبل الاتحاد المغاربي:

المصالح المشتركة: تربط الدول المغاربية مصالح مشتركة عديدة، مثل مكافحة الإرهاب، والتجارة، والتعاون في مجال الطاقة.
التاريخ والثقافة المشتركة: تجمع الدول المغاربية تاريخ وثقافة مشتركة، مما يشكل أرضية مشتركة للتعاون.
الضغوط الخارجية: قد تدفع الضغوط الخارجية، مثل التغيرات المناخية والتهديدات الإرهابية، الدول المغاربية إلى التعاون بشكل أكبر.
تطلعات الشعوب: يتطلع الشعوب المغاربية إلى تحقيق الوحدة والتكامل، والاستفادة من الموارد المشتركة.
ما هو مستقبل الاتحاد المغاربي؟

مستقبل الاتحاد المغاربي يعتمد على عدة عوامل، منها:

الإرادة السياسية: ضرورة وجود إرادة سياسية قوية لدى قادة الدول المغاربية للعمل على تحقيق التكامل.
حل الخلافات: يجب حل الخلافات السياسية القائمة بين الدول الأعضاء، وخاصة قضية الصحراء الغربية.
بناء الثقة: يجب بناء الثقة بين الدول الأعضاء من خلال الحوار والتعاون في مختلف المجالات.
التدرج في التكامل: يمكن البدء بتكامل تدريجي في مجالات محددة، مثل التجارة والطاقة، ثم الانتقال إلى مراحل أكثر تقدمًا.
في الختام، يمكن القول إن مستقبل الاتحاد المغاربي يبقى واعدًا، ولكن يتطلب تضافر جهود جميع الأطراف المعنية، وتجاوز التحديات التي تواجهه. تحقيق الوحدة المغاربية سيعود بالفائدة على جميع الشعوب المغاربية، وسيعزز من مكانة المنطقة في العالم. […]

منوعات

عال أوديكن رئيس المنظمة الشبابية لحزب الصواب المورتاني في حوار مع جريدة جيل24 بوجدة

سؤال مستقبل الاتحاد المغاربي هو سؤال معقد يتطلب تحليلاً متعمقاً للعديد من العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية. على الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجه هذا المشروع، إلا أن هناك أملًا في أن يتمكن من تجاوز هذه الصعوبات والتحول إلى واقع ملموس.

التحديات التي تواجه الاتحاد المغاربي:

الخلافات السياسية: تشهد الدول المغاربية خلافات سياسية عميقة حول العديد من القضايا، مثل قضية الصحراء الغربية، والتي تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين الدول الأعضاء.
التفاوت الاقتصادي: يوجد تفاوت كبير في المستوى الاقتصادي بين الدول المغاربية، مما يجعل من الصعب تحقيق التكامل الاقتصادي.
التدخلات الخارجية: تتأثر الدول المغاربية بتدخلات قوى خارجية تسعى إلى تعزيز نفوذها في المنطقة، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي.
غياب الإرادة السياسية: غياب الإرادة السياسية الحقيقية لدى بعض القادة السياسيين لتعميق التعاون والتكامل بين الدول المغاربية.
العوامل التي تدعم مستقبل الاتحاد المغاربي:

المصالح المشتركة: تربط الدول المغاربية مصالح مشتركة عديدة، مثل مكافحة الإرهاب، والتجارة، والتعاون في مجال الطاقة.
التاريخ والثقافة المشتركة: تجمع الدول المغاربية تاريخ وثقافة مشتركة، مما يشكل أرضية مشتركة للتعاون.
الضغوط الخارجية: قد تدفع الضغوط الخارجية، مثل التغيرات المناخية والتهديدات الإرهابية، الدول المغاربية إلى التعاون بشكل أكبر.
تطلعات الشعوب: يتطلع الشعوب المغاربية إلى تحقيق الوحدة والتكامل، والاستفادة من الموارد المشتركة.
ما هو مستقبل الاتحاد المغاربي؟

مستقبل الاتحاد المغاربي يعتمد على عدة عوامل، منها:

الإرادة السياسية: ضرورة وجود إرادة سياسية قوية لدى قادة الدول المغاربية للعمل على تحقيق التكامل.
حل الخلافات: يجب حل الخلافات السياسية القائمة بين الدول الأعضاء، وخاصة قضية الصحراء الغربية.
بناء الثقة: يجب بناء الثقة بين الدول الأعضاء من خلال الحوار والتعاون في مختلف المجالات.
التدرج في التكامل: يمكن البدء بتكامل تدريجي في مجالات محددة، مثل التجارة والطاقة، ثم الانتقال إلى مراحل أكثر تقدمًا.
في الختام، يمكن القول إن مستقبل الاتحاد المغاربي يبقى واعدًا، ولكن يتطلب تضافر جهود جميع الأطراف المعنية، وتجاوز التحديات التي تواجهه. تحقيق الوحدة المغاربية سيعود بالفائدة على جميع الشعوب المغاربية، وسيعزز من مكانة المنطقة في العالم. […]

منوعات

الدكتور عبدالسلام الرفيعي – مدير بوزارة الخارجية الليبية- المغرب دولة شقيقة وداعمة للقضية الليبية

سؤال مستقبل الاتحاد المغاربي هو سؤال معقد يتطلب تحليلاً متعمقاً للعديد من العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية. على الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجه هذا المشروع، إلا أن هناك أملًا في أن يتمكن من تجاوز هذه الصعوبات والتحول إلى واقع ملموس.

التحديات التي تواجه الاتحاد المغاربي:

الخلافات السياسية: تشهد الدول المغاربية خلافات سياسية عميقة حول العديد من القضايا، مثل قضية الصحراء الغربية، والتي تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين الدول الأعضاء.
التفاوت الاقتصادي: يوجد تفاوت كبير في المستوى الاقتصادي بين الدول المغاربية، مما يجعل من الصعب تحقيق التكامل الاقتصادي.
التدخلات الخارجية: تتأثر الدول المغاربية بتدخلات قوى خارجية تسعى إلى تعزيز نفوذها في المنطقة، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي.
غياب الإرادة السياسية: غياب الإرادة السياسية الحقيقية لدى بعض القادة السياسيين لتعميق التعاون والتكامل بين الدول المغاربية.
العوامل التي تدعم مستقبل الاتحاد المغاربي:

المصالح المشتركة: تربط الدول المغاربية مصالح مشتركة عديدة، مثل مكافحة الإرهاب، والتجارة، والتعاون في مجال الطاقة.
التاريخ والثقافة المشتركة: تجمع الدول المغاربية تاريخ وثقافة مشتركة، مما يشكل أرضية مشتركة للتعاون.
الضغوط الخارجية: قد تدفع الضغوط الخارجية، مثل التغيرات المناخية والتهديدات الإرهابية، الدول المغاربية إلى التعاون بشكل أكبر.
تطلعات الشعوب: يتطلع الشعوب المغاربية إلى تحقيق الوحدة والتكامل، والاستفادة من الموارد المشتركة.
ما هو مستقبل الاتحاد المغاربي؟

مستقبل الاتحاد المغاربي يعتمد على عدة عوامل، منها:

الإرادة السياسية: ضرورة وجود إرادة سياسية قوية لدى قادة الدول المغاربية للعمل على تحقيق التكامل.
حل الخلافات: يجب حل الخلافات السياسية القائمة بين الدول الأعضاء، وخاصة قضية الصحراء الغربية.
بناء الثقة: يجب بناء الثقة بين الدول الأعضاء من خلال الحوار والتعاون في مختلف المجالات.
التدرج في التكامل: يمكن البدء بتكامل تدريجي في مجالات محددة، مثل التجارة والطاقة، ثم الانتقال إلى مراحل أكثر تقدمًا.
في الختام، يمكن القول إن مستقبل الاتحاد المغاربي يبقى واعدًا، ولكن يتطلب تضافر جهود جميع الأطراف المعنية، وتجاوز التحديات التي تواجهه. تحقيق الوحدة المغاربية سيعود بالفائدة على جميع الشعوب المغاربية، وسيعزز من مكانة المنطقة في العالم. […]

منوعات

الحسان بوتومية المنسق الجهوي لحقوق الانسان بجهة الداخلة واد الذهب سعداء بمعرفتنا لتاريج جهة الشرق

سؤال مستقبل الاتحاد المغاربي هو سؤال معقد يتطلب تحليلاً متعمقاً للعديد من العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية. على الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجه هذا المشروع، إلا أن هناك أملًا في أن يتمكن من تجاوز هذه الصعوبات والتحول إلى واقع ملموس.

التحديات التي تواجه الاتحاد المغاربي:

الخلافات السياسية: تشهد الدول المغاربية خلافات سياسية عميقة حول العديد من القضايا، مثل قضية الصحراء الغربية، والتي تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين الدول الأعضاء.
التفاوت الاقتصادي: يوجد تفاوت كبير في المستوى الاقتصادي بين الدول المغاربية، مما يجعل من الصعب تحقيق التكامل الاقتصادي.
التدخلات الخارجية: تتأثر الدول المغاربية بتدخلات قوى خارجية تسعى إلى تعزيز نفوذها في المنطقة، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي.
غياب الإرادة السياسية: غياب الإرادة السياسية الحقيقية لدى بعض القادة السياسيين لتعميق التعاون والتكامل بين الدول المغاربية.
العوامل التي تدعم مستقبل الاتحاد المغاربي:

المصالح المشتركة: تربط الدول المغاربية مصالح مشتركة عديدة، مثل مكافحة الإرهاب، والتجارة، والتعاون في مجال الطاقة.
التاريخ والثقافة المشتركة: تجمع الدول المغاربية تاريخ وثقافة مشتركة، مما يشكل أرضية مشتركة للتعاون.
الضغوط الخارجية: قد تدفع الضغوط الخارجية، مثل التغيرات المناخية والتهديدات الإرهابية، الدول المغاربية إلى التعاون بشكل أكبر.
تطلعات الشعوب: يتطلع الشعوب المغاربية إلى تحقيق الوحدة والتكامل، والاستفادة من الموارد المشتركة.
ما هو مستقبل الاتحاد المغاربي؟

مستقبل الاتحاد المغاربي يعتمد على عدة عوامل، منها:

الإرادة السياسية: ضرورة وجود إرادة سياسية قوية لدى قادة الدول المغاربية للعمل على تحقيق التكامل.
حل الخلافات: يجب حل الخلافات السياسية القائمة بين الدول الأعضاء، وخاصة قضية الصحراء الغربية.
بناء الثقة: يجب بناء الثقة بين الدول الأعضاء من خلال الحوار والتعاون في مختلف المجالات.
التدرج في التكامل: يمكن البدء بتكامل تدريجي في مجالات محددة، مثل التجارة والطاقة، ثم الانتقال إلى مراحل أكثر تقدمًا.
في الختام، يمكن القول إن مستقبل الاتحاد المغاربي يبقى واعدًا، ولكن يتطلب تضافر جهود جميع الأطراف المعنية، وتجاوز التحديات التي تواجهه. تحقيق الوحدة المغاربية سيعود بالفائدة على جميع الشعوب المغاربية، وسيعزز من مكانة المنطقة في العالم. […]

منوعات

سعيد البقالي عضو المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية حول اهمية لقاء الشباب المغربي

سؤال مستقبل الاتحاد المغاربي هو سؤال معقد يتطلب تحليلاً متعمقاً للعديد من العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية. على الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجه هذا المشروع، إلا أن هناك أملًا في أن يتمكن من تجاوز هذه الصعوبات والتحول إلى واقع ملموس.

التحديات التي تواجه الاتحاد المغاربي:

الخلافات السياسية: تشهد الدول المغاربية خلافات سياسية عميقة حول العديد من القضايا، مثل قضية الصحراء الغربية، والتي تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين الدول الأعضاء.
التفاوت الاقتصادي: يوجد تفاوت كبير في المستوى الاقتصادي بين الدول المغاربية، مما يجعل من الصعب تحقيق التكامل الاقتصادي.
التدخلات الخارجية: تتأثر الدول المغاربية بتدخلات قوى خارجية تسعى إلى تعزيز نفوذها في المنطقة، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي.
غياب الإرادة السياسية: غياب الإرادة السياسية الحقيقية لدى بعض القادة السياسيين لتعميق التعاون والتكامل بين الدول المغاربية.
العوامل التي تدعم مستقبل الاتحاد المغاربي:

المصالح المشتركة: تربط الدول المغاربية مصالح مشتركة عديدة، مثل مكافحة الإرهاب، والتجارة، والتعاون في مجال الطاقة.
التاريخ والثقافة المشتركة: تجمع الدول المغاربية تاريخ وثقافة مشتركة، مما يشكل أرضية مشتركة للتعاون.
الضغوط الخارجية: قد تدفع الضغوط الخارجية، مثل التغيرات المناخية والتهديدات الإرهابية، الدول المغاربية إلى التعاون بشكل أكبر.
تطلعات الشعوب: يتطلع الشعوب المغاربية إلى تحقيق الوحدة والتكامل، والاستفادة من الموارد المشتركة.
ما هو مستقبل الاتحاد المغاربي؟

مستقبل الاتحاد المغاربي يعتمد على عدة عوامل، منها:

الإرادة السياسية: ضرورة وجود إرادة سياسية قوية لدى قادة الدول المغاربية للعمل على تحقيق التكامل.
حل الخلافات: يجب حل الخلافات السياسية القائمة بين الدول الأعضاء، وخاصة قضية الصحراء الغربية.
بناء الثقة: يجب بناء الثقة بين الدول الأعضاء من خلال الحوار والتعاون في مختلف المجالات.
التدرج في التكامل: يمكن البدء بتكامل تدريجي في مجالات محددة، مثل التجارة والطاقة، ثم الانتقال إلى مراحل أكثر تقدمًا.
في الختام، يمكن القول إن مستقبل الاتحاد المغاربي يبقى واعدًا، ولكن يتطلب تضافر جهود جميع الأطراف المعنية، وتجاوز التحديات التي تواجهه. تحقيق الوحدة المغاربية سيعود بالفائدة على جميع الشعوب المغاربية، وسيعزز من مكانة المنطقة في العالم. […]

منوعات

عبدالرحيم بنعلي كاتب الفرع المحلي بوجدة لحزب التقدم والاشتراكية عن استقبال الوفود المغاربية بوجدة

سؤال مستقبل الاتحاد المغاربي هو سؤال معقد يتطلب تحليلاً متعمقاً للعديد من العوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية. على الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجه هذا المشروع، إلا أن هناك أملًا في أن يتمكن من تجاوز هذه الصعوبات والتحول إلى واقع ملموس.

التحديات التي تواجه الاتحاد المغاربي:

الخلافات السياسية: تشهد الدول المغاربية خلافات سياسية عميقة حول العديد من القضايا، مثل قضية الصحراء الغربية، والتي تؤثر بشكل كبير على العلاقات بين الدول الأعضاء.
التفاوت الاقتصادي: يوجد تفاوت كبير في المستوى الاقتصادي بين الدول المغاربية، مما يجعل من الصعب تحقيق التكامل الاقتصادي.
التدخلات الخارجية: تتأثر الدول المغاربية بتدخلات قوى خارجية تسعى إلى تعزيز نفوذها في المنطقة، مما يزيد من تعقيد المشهد السياسي.
غياب الإرادة السياسية: غياب الإرادة السياسية الحقيقية لدى بعض القادة السياسيين لتعميق التعاون والتكامل بين الدول المغاربية.
العوامل التي تدعم مستقبل الاتحاد المغاربي:

المصالح المشتركة: تربط الدول المغاربية مصالح مشتركة عديدة، مثل مكافحة الإرهاب، والتجارة، والتعاون في مجال الطاقة.
التاريخ والثقافة المشتركة: تجمع الدول المغاربية تاريخ وثقافة مشتركة، مما يشكل أرضية مشتركة للتعاون.
الضغوط الخارجية: قد تدفع الضغوط الخارجية، مثل التغيرات المناخية والتهديدات الإرهابية، الدول المغاربية إلى التعاون بشكل أكبر.
تطلعات الشعوب: يتطلع الشعوب المغاربية إلى تحقيق الوحدة والتكامل، والاستفادة من الموارد المشتركة.
ما هو مستقبل الاتحاد المغاربي؟

مستقبل الاتحاد المغاربي يعتمد على عدة عوامل، منها:

الإرادة السياسية: ضرورة وجود إرادة سياسية قوية لدى قادة الدول المغاربية للعمل على تحقيق التكامل.
حل الخلافات: يجب حل الخلافات السياسية القائمة بين الدول الأعضاء، وخاصة قضية الصحراء الغربية.
بناء الثقة: يجب بناء الثقة بين الدول الأعضاء من خلال الحوار والتعاون في مختلف المجالات.
التدرج في التكامل: يمكن البدء بتكامل تدريجي في مجالات محددة، مثل التجارة والطاقة، ثم الانتقال إلى مراحل أكثر تقدمًا.
في الختام، يمكن القول إن مستقبل الاتحاد المغاربي يبقى واعدًا، ولكن يتطلب تضافر جهود جميع الأطراف المعنية، وتجاوز التحديات التي تواجهه. تحقيق الوحدة المغاربية سيعود بالفائدة على جميع الشعوب المغاربية، وسيعزز من مكانة المنطقة في العالم. […]

منوعات

ندوة الجامعة المغربية: جامعة للكفاءات المنتجة: الحصيلة والآفاق في صور

الجامعة المغربية: جامعة للكفاءات المنتجة: الحصيلة والآفاق، موضوع ندوة بجامعة وجدة

نظمت جامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج بشراكة مع رئاسة جامعة محمد الأول بتنسيق مع كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بوجدة عبر ماستر القضاء الرقمي والتحكيم، وبتنسيق مع مختبر التسيير الترابي المندمج والوظيفي بالمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بوجدة، ندوة دولية علمية تحت شعار “الجامعة المغربية: جامعة للكفاءات المنتجة: الحصيلة والآفاق” وذلك يوم 26 أكتوبر 2024 – بمركز الندوات لكلية الطب والصيدلة بوجذة.

وعرفت هذه الندوة، بعد الكلمة الترحيبية للجنة المنظمة عرض شريط يبرز اهم أنشطة جامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج، بعد ذلك ألقى السيد ياسين زغلول رئيس جامعة محمد الأول بوجدة رحب فيها بالحضور ثم ركز على اهمية اشراك الكفاءات في تنمية البلاد.

حيث جاء في كلمته أن الكفاءات البشرية تعتبر الثروة الحقيقية التي تمتلكها أي دولة، فهي المحرك الأساسي للتنمية والتقدم. إن إشراك هذه الكفاءات في مسيرة البناء والتنمية الوطنية هو رهان استراتيجي كما جاء في التوجيهات الملكية السامية لا يمكن للملكة تجاهله.

وفي هذا السياق، اوضع السيد ياسين زغلول أن محرك للابتكار والإبداع هو بالضرورة الكفاءات هي التي تولد الأفكار الجديدة، وتطور الحلول المبتكرة للمشكلات المعقدة، مما يساهم في تحقيق التنمية المستدامة. كما أن تعزيز القدرة التنافسية تضهر أن الدول التي تمتلك كفاءات بشرية عالية المستوى تكون أكثر قدرة على المنافسة في الاقتصاد العالمي. اضف الى ذلك أن تحسين جودة الحياة تتحقق اذا قامت الكفاءات بالمساهمة في تطوير الخدمات العامة، وتحسين جودة الحياة للمواطنين… وأخيرا تسمح الكفاءات من الاستجابة للتحديات المستقبلية و مواجهة التحديات المتزايدة التي تواجه العالم، مثل التغير المناخي والتحول الرقمي، تتطلب كفاءات عالية.

نستخلص من تدخل السيد رئيس الجامعة أن إشراك الكفاءات في تنمية البلاد ليس مجرد خيار، بل هو ضرورة ملحة. من خلال توفير بيئة محفزة، وتشجيع الابتكار، والاستثمار في رأس المال البشري، يمكن للدول تحقيق تقدم كبير وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

بعد ذلك اعطيت الكلمة للسيد عميد كلية الحقوق والعلوم الاقتصادية والاجتماعية بوجدة، الدريوشي الذي تحدث عن الجامعة كحجر الزاوية في بناء الأمم وتحقيق التقدم والازدهار، لأن الجامعة أكثر من مجرد مؤسسة تعليمية، فهي بمثابة مصنع للأفكار، وحاضنة للمواهب، ومحرك للتغيير الإيجابي. دورها يتجاوز تكوين الأجيال الجديدة، ليصل إلى صلب عملية التنمية الشاملة والمستدامة.

موضحا أن الجامعة تشكل منبعا للمعرفة والابتكار فهي البيئة الخصبة للبحث العلمي والابتكار، حيث يتم إنتاج المعرفة الجديدة وتطوير الحلول للمشاكل المعقدة التي تواجه المجتمعات. كما أنها صانعة الكفاءات: تلعب الجامعات دورًا حاسمًا في تأهيل الكفاءات التي تحتاجها الأسواق، وتزويدها بالمهارات والمعارف اللازمة للنجاح في عالم العمل… وقد نظيف أنها محرك للتنمية الاقتصادية إذا ما اعتبرنا أنها تساهم في تنمية الاقتصاد من خلال نقل التكنولوجيا، وتطوير المنتجات الجديدة، ودعم ريادة الأعمال…. وهي فوق ذلك كله قوة دافعة للتغيير الاجتماعي و حاضنة للحوار والنقاش لما تشكله من فضاءات مفتوحة للحوار والنقاش، حيث يمكن للأفكار أن تتلاقح وتتطور.

للسيد رضوان القادري رئيس جامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج مداخلة وضح فيها دور الابتكار في تطور الدول لكونه محرك التقدم والازدهار… حيث نعتبر الابتكار العمود الفقري الذي تدور حوله عجلة التقدم والتطور في الدول. فهو القوة الدافعة التي تساهم في حل المشكلات المعقدة، وابتكار الحلول المبتكرة، وخلق فرص عمل جديدة، وتحسين جودة الحياة للمواطنين…

ثم اضاف أن الابتكار يساهم في زيادة الإنتاجية، وتطوير منتجات وخدمات جديدة، وتعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد الوطني. كما أنه ضرورة عصرية لخلق خلق فرص عمل إذ يؤدي الابتكار إلى ظهور صناعات وقطاعات جديدة، مما يخلق فرص عمل متنوعة ويوفر فرصًا للشباب. اضف الى ذلك فهو يساهم في حل المشكلات الاجتماعية حيث يمكن للابتكار أن يساهم في حل المشكلات الاجتماعية الملحة، مثل الفقر، والبطالة، والتلوث، من خلال تطوير حلول مبتكرة. ثم تعزيز مكانة الدولة الدولية لأن الدول المبتكرة تتمتع بمكانة مرموقة على الساحة الدولية، وتجذب الاستثمارات الأجنبية. المساهمة في التكيف مع التغيرات فهو يساعد الابتكار الدول على التكيف مع التغيرات المتسارعة في العالم، مثل التغيرات التكنولوجية والاجتماعية.

بعد ذلك تناوب على الكلمة مجموعة من الأطر الاقليمية والتربوية والحقوقية.

كما عرفت الندوة حفلا تكريميا لعدد من الكفأت بالجهة، وكذا توقيع اتفاقية شراكة وتعاون بين جامعة محمد الأول، وجامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج.

وختمت الندوة بإصدار نداء وجدة من أجل استثمار وتشجيع الكفات الوطنية وجعلها في خدمة الوطن، ورافعة لتنمية جهة الشرق. […]

منوعات

تدخلات الحاضرين خلال ندوة الجامعة المغربية، جامعة للكفاءات المنتجة… الحصيلة والآفاق

الجامعة المغربية: جامعة للكفاءات المنتجة: الحصيلة والآفاق، موضوع ندوة بجامعة وجدة

نظمت جامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج بشراكة مع رئاسة جامعة محمد الأول بتنسيق مع كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بوجدة عبر ماستر القضاء الرقمي والتحكيم، وبتنسيق مع مختبر التسيير الترابي المندمج والوظيفي بالمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بوجدة، ندوة دولية علمية تحت شعار “الجامعة المغربية: جامعة للكفاءات المنتجة: الحصيلة والآفاق” وذلك يوم 26 أكتوبر 2024 – بمركز الندوات لكلية الطب والصيدلة بوجذة.

وعرفت هذه الندوة، بعد الكلمة الترحيبية للجنة المنظمة عرض شريط يبرز اهم أنشطة جامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج، بعد ذلك ألقى السيد ياسين زغلول رئيس جامعة محمد الأول بوجدة رحب فيها بالحضور ثم ركز على اهمية اشراك الكفاءات في تنمية البلاد.

حيث جاء في كلمته أن الكفاءات البشرية تعتبر الثروة الحقيقية التي تمتلكها أي دولة، فهي المحرك الأساسي للتنمية والتقدم. إن إشراك هذه الكفاءات في مسيرة البناء والتنمية الوطنية هو رهان استراتيجي كما جاء في التوجيهات الملكية السامية لا يمكن للملكة تجاهله.

وفي هذا السياق، اوضع السيد ياسين زغلول أن محرك للابتكار والإبداع هو بالضرورة الكفاءات هي التي تولد الأفكار الجديدة، وتطور الحلول المبتكرة للمشكلات المعقدة، مما يساهم في تحقيق التنمية المستدامة. كما أن تعزيز القدرة التنافسية تضهر أن الدول التي تمتلك كفاءات بشرية عالية المستوى تكون أكثر قدرة على المنافسة في الاقتصاد العالمي. اضف الى ذلك أن تحسين جودة الحياة تتحقق اذا قامت الكفاءات بالمساهمة في تطوير الخدمات العامة، وتحسين جودة الحياة للمواطنين… وأخيرا تسمح الكفاءات من الاستجابة للتحديات المستقبلية و مواجهة التحديات المتزايدة التي تواجه العالم، مثل التغير المناخي والتحول الرقمي، تتطلب كفاءات عالية.

نستخلص من تدخل السيد رئيس الجامعة أن إشراك الكفاءات في تنمية البلاد ليس مجرد خيار، بل هو ضرورة ملحة. من خلال توفير بيئة محفزة، وتشجيع الابتكار، والاستثمار في رأس المال البشري، يمكن للدول تحقيق تقدم كبير وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

بعد ذلك اعطيت الكلمة للسيد عميد كلية الحقوق والعلوم الاقتصادية والاجتماعية بوجدة، الدريوشي الذي تحدث عن الجامعة كحجر الزاوية في بناء الأمم وتحقيق التقدم والازدهار، لأن الجامعة أكثر من مجرد مؤسسة تعليمية، فهي بمثابة مصنع للأفكار، وحاضنة للمواهب، ومحرك للتغيير الإيجابي. دورها يتجاوز تكوين الأجيال الجديدة، ليصل إلى صلب عملية التنمية الشاملة والمستدامة.

موضحا أن الجامعة تشكل منبعا للمعرفة والابتكار فهي البيئة الخصبة للبحث العلمي والابتكار، حيث يتم إنتاج المعرفة الجديدة وتطوير الحلول للمشاكل المعقدة التي تواجه المجتمعات. كما أنها صانعة الكفاءات: تلعب الجامعات دورًا حاسمًا في تأهيل الكفاءات التي تحتاجها الأسواق، وتزويدها بالمهارات والمعارف اللازمة للنجاح في عالم العمل… وقد نظيف أنها محرك للتنمية الاقتصادية إذا ما اعتبرنا أنها تساهم في تنمية الاقتصاد من خلال نقل التكنولوجيا، وتطوير المنتجات الجديدة، ودعم ريادة الأعمال…. وهي فوق ذلك كله قوة دافعة للتغيير الاجتماعي و حاضنة للحوار والنقاش لما تشكله من فضاءات مفتوحة للحوار والنقاش، حيث يمكن للأفكار أن تتلاقح وتتطور.

للسيد رضوان القادري رئيس جامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج مداخلة وضح فيها دور الابتكار في تطور الدول لكونه محرك التقدم والازدهار… حيث نعتبر الابتكار العمود الفقري الذي تدور حوله عجلة التقدم والتطور في الدول. فهو القوة الدافعة التي تساهم في حل المشكلات المعقدة، وابتكار الحلول المبتكرة، وخلق فرص عمل جديدة، وتحسين جودة الحياة للمواطنين…

ثم اضاف أن الابتكار يساهم في زيادة الإنتاجية، وتطوير منتجات وخدمات جديدة، وتعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد الوطني. كما أنه ضرورة عصرية لخلق خلق فرص عمل إذ يؤدي الابتكار إلى ظهور صناعات وقطاعات جديدة، مما يخلق فرص عمل متنوعة ويوفر فرصًا للشباب. اضف الى ذلك فهو يساهم في حل المشكلات الاجتماعية حيث يمكن للابتكار أن يساهم في حل المشكلات الاجتماعية الملحة، مثل الفقر، والبطالة، والتلوث، من خلال تطوير حلول مبتكرة. ثم تعزيز مكانة الدولة الدولية لأن الدول المبتكرة تتمتع بمكانة مرموقة على الساحة الدولية، وتجذب الاستثمارات الأجنبية. المساهمة في التكيف مع التغيرات فهو يساعد الابتكار الدول على التكيف مع التغيرات المتسارعة في العالم، مثل التغيرات التكنولوجية والاجتماعية.

بعد ذلك تناوب على الكلمة مجموعة من الأطر الاقليمية والتربوية والحقوقية.

كما عرفت الندوة حفلا تكريميا لعدد من الكفأت بالجهة، وكذا توقيع اتفاقية شراكة وتعاون بين جامعة محمد الأول، وجامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج.

وختمت الندوة بإصدار نداء وجدة من أجل استثمار وتشجيع الكفات الوطنية وجعلها في خدمة الوطن، ورافعة لتنمية جهة الشرق. […]

منوعات

نداء وجدة من أجل استثمار وتشجيع الكفات الوطنية … بمناسبة نودة الجامعة المغربي جامعة الكفاءات

الجامعة المغربية: جامعة للكفاءات المنتجة: الحصيلة والآفاق، موضوع ندوة بجامعة وجدة

نظمت جامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج بشراكة مع رئاسة جامعة محمد الأول بتنسيق مع كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بوجدة عبر ماستر القضاء الرقمي والتحكيم، وبتنسيق مع مختبر التسيير الترابي المندمج والوظيفي بالمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بوجدة، ندوة دولية علمية تحت شعار “الجامعة المغربية: جامعة للكفاءات المنتجة: الحصيلة والآفاق” وذلك يوم 26 أكتوبر 2024 – بمركز الندوات لكلية الطب والصيدلة بوجذة.

وعرفت هذه الندوة، بعد الكلمة الترحيبية للجنة المنظمة عرض شريط يبرز اهم أنشطة جامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج، بعد ذلك ألقى السيد ياسين زغلول رئيس جامعة محمد الأول بوجدة رحب فيها بالحضور ثم ركز على اهمية اشراك الكفاءات في تنمية البلاد.

حيث جاء في كلمته أن الكفاءات البشرية تعتبر الثروة الحقيقية التي تمتلكها أي دولة، فهي المحرك الأساسي للتنمية والتقدم. إن إشراك هذه الكفاءات في مسيرة البناء والتنمية الوطنية هو رهان استراتيجي كما جاء في التوجيهات الملكية السامية لا يمكن للملكة تجاهله.

وفي هذا السياق، اوضع السيد ياسين زغلول أن محرك للابتكار والإبداع هو بالضرورة الكفاءات هي التي تولد الأفكار الجديدة، وتطور الحلول المبتكرة للمشكلات المعقدة، مما يساهم في تحقيق التنمية المستدامة. كما أن تعزيز القدرة التنافسية تضهر أن الدول التي تمتلك كفاءات بشرية عالية المستوى تكون أكثر قدرة على المنافسة في الاقتصاد العالمي. اضف الى ذلك أن تحسين جودة الحياة تتحقق اذا قامت الكفاءات بالمساهمة في تطوير الخدمات العامة، وتحسين جودة الحياة للمواطنين… وأخيرا تسمح الكفاءات من الاستجابة للتحديات المستقبلية و مواجهة التحديات المتزايدة التي تواجه العالم، مثل التغير المناخي والتحول الرقمي، تتطلب كفاءات عالية.

نستخلص من تدخل السيد رئيس الجامعة أن إشراك الكفاءات في تنمية البلاد ليس مجرد خيار، بل هو ضرورة ملحة. من خلال توفير بيئة محفزة، وتشجيع الابتكار، والاستثمار في رأس المال البشري، يمكن للدول تحقيق تقدم كبير وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

بعد ذلك اعطيت الكلمة للسيد عميد كلية الحقوق والعلوم الاقتصادية والاجتماعية بوجدة، الدريوشي الذي تحدث عن الجامعة كحجر الزاوية في بناء الأمم وتحقيق التقدم والازدهار، لأن الجامعة أكثر من مجرد مؤسسة تعليمية، فهي بمثابة مصنع للأفكار، وحاضنة للمواهب، ومحرك للتغيير الإيجابي. دورها يتجاوز تكوين الأجيال الجديدة، ليصل إلى صلب عملية التنمية الشاملة والمستدامة.

موضحا أن الجامعة تشكل منبعا للمعرفة والابتكار فهي البيئة الخصبة للبحث العلمي والابتكار، حيث يتم إنتاج المعرفة الجديدة وتطوير الحلول للمشاكل المعقدة التي تواجه المجتمعات. كما أنها صانعة الكفاءات: تلعب الجامعات دورًا حاسمًا في تأهيل الكفاءات التي تحتاجها الأسواق، وتزويدها بالمهارات والمعارف اللازمة للنجاح في عالم العمل… وقد نظيف أنها محرك للتنمية الاقتصادية إذا ما اعتبرنا أنها تساهم في تنمية الاقتصاد من خلال نقل التكنولوجيا، وتطوير المنتجات الجديدة، ودعم ريادة الأعمال…. وهي فوق ذلك كله قوة دافعة للتغيير الاجتماعي و حاضنة للحوار والنقاش لما تشكله من فضاءات مفتوحة للحوار والنقاش، حيث يمكن للأفكار أن تتلاقح وتتطور.

للسيد رضوان القادري رئيس جامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج مداخلة وضح فيها دور الابتكار في تطور الدول لكونه محرك التقدم والازدهار… حيث نعتبر الابتكار العمود الفقري الذي تدور حوله عجلة التقدم والتطور في الدول. فهو القوة الدافعة التي تساهم في حل المشكلات المعقدة، وابتكار الحلول المبتكرة، وخلق فرص عمل جديدة، وتحسين جودة الحياة للمواطنين…

ثم اضاف أن الابتكار يساهم في زيادة الإنتاجية، وتطوير منتجات وخدمات جديدة، وتعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد الوطني. كما أنه ضرورة عصرية لخلق خلق فرص عمل إذ يؤدي الابتكار إلى ظهور صناعات وقطاعات جديدة، مما يخلق فرص عمل متنوعة ويوفر فرصًا للشباب. اضف الى ذلك فهو يساهم في حل المشكلات الاجتماعية حيث يمكن للابتكار أن يساهم في حل المشكلات الاجتماعية الملحة، مثل الفقر، والبطالة، والتلوث، من خلال تطوير حلول مبتكرة. ثم تعزيز مكانة الدولة الدولية لأن الدول المبتكرة تتمتع بمكانة مرموقة على الساحة الدولية، وتجذب الاستثمارات الأجنبية. المساهمة في التكيف مع التغيرات فهو يساعد الابتكار الدول على التكيف مع التغيرات المتسارعة في العالم، مثل التغيرات التكنولوجية والاجتماعية.

بعد ذلك تناوب على الكلمة مجموعة من الأطر الاقليمية والتربوية والحقوقية.

كما عرفت الندوة حفلا تكريميا لعدد من الكفأت بالجهة، وكذا توقيع اتفاقية شراكة وتعاون بين جامعة محمد الأول، وجامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج.

وختمت الندوة بإصدار نداء وجدة من أجل استثمار وتشجيع الكفات الوطنية وجعلها في خدمة الوطن، ورافعة لتنمية جهة الشرق. […]

منوعات

الفضاء الجمعوي المشترك » في بركان: منصة للعمل المدني التنموي

في خطوة تهدف إلى تعزيز الشراكات المجتمعية وبناء جسر للتعاون بين مختلف الفاعلين المدنيين، أعلنت أربع جمعيات في مدينة بركان المغربية عن افتتاح « الفضاء الجمعوي المشترك »، وهو مشروع يطمح إلى خلق مساحة للتنسيق وتبادل الرؤى بين جمعيات المجتمع المدني، بهدف تحقيق تنمية مستدامة وشاملة للمنطقة.

وتمثل هذه المبادرة رؤية جديدة تعتمد على الجمع بين الأبعاد الإنسانية، الرقمية، الثقافية، والتنموية، في سبيل الوصول إلى عمل مدني أكثر تنظيماً وفعالية، قادر على تقديم حلول مستدامة تساهم في تحسين حياة المواطنين، خاصة الفئات الهشة.

يضم هذا الفضاء أربع جمعيات محلية، كل منها تتبنى هدفاً تنموياً يكمّل أهداف الجمعيات الأخرى، مما يجعلها مثالاً على العمل التشاركي الذي يُراعي التنوع ويستفيد من تكامل الجهود.

جمعية السبل الرقمية، تهدف إلى تعزيز الوعي بالتكنولوجيا الرقمية، وجعلها في متناول مختلف الفئات، بما يساهم في تقليص الفجوة الرقمية وتمكين الناس من الأدوات الحديثة للتفاعل والتطور.

جمعية اليد الممدودة، تُكرّس جهودها لتقديم المساعدة الإنسانية والاجتماعية للفئات الأكثر هشاشة، عبر مبادرات تُعنى بتحسين الظروف المعيشية والرفع من مستوى الرعاية الاجتماعية.

جمعية POSITIVE، تركّز على دعم الشباب وتطوير مهاراتهم عبر برامج تدريبية لتنمية القدرات، حيث تعمل على إعداد الشباب وتمكينهم من الاندماج في سوق العمل، وتعزيز روح الأمل والطموح لديهم.

مركز العمران الحضاري، يولي اهتماماً كبيراً للبحث العلمي، التراث الثقافي، والهوية المغربية، بهدف المحافظة على الخصوصية الثقافية والإسهام في التنمية المجتمعية من خلال ترسيخ قيمة الفخر بالتراث المحلي.

لاقى مشروع « الفضاء الجمعوي المشترك » ترحيباً ودعماً واسعاً من الفاعلين المحليين، حيث شهد حفل الافتتاح حضوراً رسمياً بارزاً، من بينهم نائبة رئيس المجلس الإقليمي، ونائبة رئيس مجلس جماعة بركان، إلى جانب ممثل عن وكالة ANAPEC ومجموعة من ممثلي الجمعيات المحلية.

يُنظر إلى « الفضاء الجمعوي المشترك » كنقطة تحول في مسار العمل المدني في بركان، حيث يقدم نموذجاً لكيفية تكامل الأدوار بين الجمعيات لخدمة المجتمع، في سياق يستلهم قيم التضامن والمسؤولية المشتركة.
ويأمل الفاعلون في أن يكون هذا الفضاء حافزاً لمزيد من الشراكات، وفرصةً للتغيير الإيجابي في حياة أفراد المجتمع، مما يجعل منه مشروعاً رائداً يمكن أن يلهم العديد من المبادرات المماثلة في مناطق أخرى من الاقليم. […]

منوعات

ذ. عبدالباقي الحسين حول أهمة الكفاءات في الرفع من تنمية جهة الشرق

ذ. عبدالباقي الحسين المفتش الجهوي للتعمير واعداد التراب الوطني والمدرسة الوطنية للمعماريين بجهة الشرق

الجامعة المغربية: جامعة للكفاءات المنتجة: الحصيلة والآفاق، موضوع ندوة بجامعة وجدة

نظمت جامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج بشراكة مع رئاسة جامعة محمد الأول بتنسيق مع كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بوجدة عبر ماستر القضاء الرقمي والتحكيم، وبتنسيق مع مختبر التسيير الترابي المندمج والوظيفي بالمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بوجدة، ندوة دولية علمية تحت شعار “الجامعة المغربية: جامعة للكفاءات المنتجة: الحصيلة والآفاق” وذلك يوم 26 أكتوبر 2024 – بمركز الندوات لكلية الطب والصيدلة بوجذة.

وعرفت هذه الندوة، بعد الكلمة الترحيبية للجنة المنظمة عرض شريط يبرز اهم أنشطة جامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج، بعد ذلك ألقى السيد ياسين زغلول رئيس جامعة محمد الأول بوجدة رحب فيها بالحضور ثم ركز على اهمية اشراك الكفاءات في تنمية البلاد.

حيث جاء في كلمته أن الكفاءات البشرية تعتبر الثروة الحقيقية التي تمتلكها أي دولة، فهي المحرك الأساسي للتنمية والتقدم. إن إشراك هذه الكفاءات في مسيرة البناء والتنمية الوطنية هو رهان استراتيجي كما جاء في التوجيهات الملكية السامية لا يمكن للملكة تجاهله.

وفي هذا السياق، اوضع السيد ياسين زغلول أن محرك للابتكار والإبداع هو بالضرورة الكفاءات هي التي تولد الأفكار الجديدة، وتطور الحلول المبتكرة للمشكلات المعقدة، مما يساهم في تحقيق التنمية المستدامة. كما أن تعزيز القدرة التنافسية تضهر أن الدول التي تمتلك كفاءات بشرية عالية المستوى تكون أكثر قدرة على المنافسة في الاقتصاد العالمي. اضف الى ذلك أن تحسين جودة الحياة تتحقق اذا قامت الكفاءات بالمساهمة في تطوير الخدمات العامة، وتحسين جودة الحياة للمواطنين… وأخيرا تسمح الكفاءات من الاستجابة للتحديات المستقبلية و مواجهة التحديات المتزايدة التي تواجه العالم، مثل التغير المناخي والتحول الرقمي، تتطلب كفاءات عالية.

نستخلص من تدخل السيد رئيس الجامعة أن إشراك الكفاءات في تنمية البلاد ليس مجرد خيار، بل هو ضرورة ملحة. من خلال توفير بيئة محفزة، وتشجيع الابتكار، والاستثمار في رأس المال البشري، يمكن للدول تحقيق تقدم كبير وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

بعد ذلك اعطيت الكلمة للسيد عميد كلية الحقوق والعلوم الاقتصادية والاجتماعية بوجدة، الدريوشي الذي تحدث عن الجامعة كحجر الزاوية في بناء الأمم وتحقيق التقدم والازدهار، لأن الجامعة أكثر من مجرد مؤسسة تعليمية، فهي بمثابة مصنع للأفكار، وحاضنة للمواهب، ومحرك للتغيير الإيجابي. دورها يتجاوز تكوين الأجيال الجديدة، ليصل إلى صلب عملية التنمية الشاملة والمستدامة.

موضحا أن الجامعة تشكل منبعا للمعرفة والابتكار فهي البيئة الخصبة للبحث العلمي والابتكار، حيث يتم إنتاج المعرفة الجديدة وتطوير الحلول للمشاكل المعقدة التي تواجه المجتمعات. كما أنها صانعة الكفاءات: تلعب الجامعات دورًا حاسمًا في تأهيل الكفاءات التي تحتاجها الأسواق، وتزويدها بالمهارات والمعارف اللازمة للنجاح في عالم العمل… وقد نظيف أنها محرك للتنمية الاقتصادية إذا ما اعتبرنا أنها تساهم في تنمية الاقتصاد من خلال نقل التكنولوجيا، وتطوير المنتجات الجديدة، ودعم ريادة الأعمال…. وهي فوق ذلك كله قوة دافعة للتغيير الاجتماعي و حاضنة للحوار والنقاش لما تشكله من فضاءات مفتوحة للحوار والنقاش، حيث يمكن للأفكار أن تتلاقح وتتطور.

للسيد رضوان القادري رئيس جامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج مداخلة وضح فيها دور الابتكار في تطور الدول لكونه محرك التقدم والازدهار… حيث نعتبر الابتكار العمود الفقري الذي تدور حوله عجلة التقدم والتطور في الدول. فهو القوة الدافعة التي تساهم في حل المشكلات المعقدة، وابتكار الحلول المبتكرة، وخلق فرص عمل جديدة، وتحسين جودة الحياة للمواطنين…

ثم اضاف أن الابتكار يساهم في زيادة الإنتاجية، وتطوير منتجات وخدمات جديدة، وتعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد الوطني. كما أنه ضرورة عصرية لخلق خلق فرص عمل إذ يؤدي الابتكار إلى ظهور صناعات وقطاعات جديدة، مما يخلق فرص عمل متنوعة ويوفر فرصًا للشباب. اضف الى ذلك فهو يساهم في حل المشكلات الاجتماعية حيث يمكن للابتكار أن يساهم في حل المشكلات الاجتماعية الملحة، مثل الفقر، والبطالة، والتلوث، من خلال تطوير حلول مبتكرة. ثم تعزيز مكانة الدولة الدولية لأن الدول المبتكرة تتمتع بمكانة مرموقة على الساحة الدولية، وتجذب الاستثمارات الأجنبية. المساهمة في التكيف مع التغيرات فهو يساعد الابتكار الدول على التكيف مع التغيرات المتسارعة في العالم، مثل التغيرات التكنولوجية والاجتماعية.

بعد ذلك تناوب على الكلمة مجموعة من الأطر الاقليمية والتربوية والحقوقية.

كما عرفت الندوة حفلا تكريميا لعدد من الكفأت بالجهة، وكذا توقيع اتفاقية شراكة وتعاون بين جامعة محمد الأول، وجامعة الكفاءات المغربية المقيمة بالخارج.

وختمت الندوة بإصدار نداء وجدة من أجل استثمار وتشجيع الكفات الوطنية وجعلها في خدمة الوطن، ورافعة لتنمية جهة الشرق. […]