
الدكتور بنعطا محمد … مقلع جبل الدشيرة : خرق لقوانين وترامي على ملك الدولة
الدكتور بنعطا محمد … مقلع جبل الدشيرة : خرق لقوانين وترامي على ملك الدولة .
#gil24
#مجتمع
#news
#وجدة
#المغرب […]
الدكتور بنعطا محمد … مقلع جبل الدشيرة : خرق لقوانين وترامي على ملك الدولة .
#gil24
#مجتمع
#news
#وجدة
#المغرب […]
تخليدا لذكرى عيد العرش المجيد لتربع صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وايده على العرش ، نظمت جمعية الإصلاح والتنمية بالنعيمة بشراكة مع جماعة النعيمة مهرجان التبوريدة فى نسخته 3 .
مناصفة مع إعطاء انطلاقة تدشين السوق الاسبوعي يوم الثلاثاء 30يوليوز بمدينة النعيمة والدي عرف حضور وازن من الشخصيات على رأسهم السيد الوالى معاد الجامعي الدي لعب دور مهم في فك لغز مجموعة من المشاريع المتعثرة وبالتالى تفعيلها على أرض الواقع لتبدا مسيرة التنمية بالمدينة في انتظار باقي المشاريع بحول الله.
كماعرف المهرجان تشرف السيد الوالى لبعض الدقائق لتعرف ومشاهدة الترات الفني والثقافي لتبورية مع مجموعة من الشخصيات ت المرموقة بالإضافة إلى تواجد الجالية المغربية المقيمة بالخارج لتبادل صلة الرحم بين قبائل الاقليم المجاورة لمدينة النعيمة […]
منير حموتي
بمناسبة مرور خمسة وعشرين عاما على اعتلاء الملك محمد السادس عرش أسلافه الميامين، نظمت مساء يوم السبت 27 يوليوز الجاري، عدد من جمعيات المجتمع المدني المنتمية للحي الحسني والحي المحمدي بوجدة، منها، جمعية الشبيبة للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة واصدقاؤها وجمعية مناهل الخير وجمعية سيدي إدريس الرياضية و جمعية الكوثر للتنمية الاجتماعية المستدامة
و جمعية الرحمة لتمكين المرأة والطفل و تعاونية الأمل والتعاون بالشرق، إضافة إلى جمعية ابناء زليجة حفلا فنيا متنوعا احتفاء بهذه المناسبة، وذلك بساحة باستور بالحي المحمدي.
وقد جابت الجمعيات المشاركة في الحفل، شارع أحفير في مسيرة بديعة تشكلت بألوان الراية المغربية ولافتات مهنئة للملك محمد السادس ذكرى مرور خمسة وعشرين عاما على تقلده الحكم بالمغرب. وعرفت هذه المسيرة التي نالت بأهازيجها وشعاراتها والوانها الفنية المحلية، إعجاب المواطنين على طول الشارع، تنظيما محكما سهرت عليه عناصر الأمن والسلطة المحلية إضافة إلى أطر الجمعيات المشاركة.
وقد عرف الحفل مشاركة عدد من اليافعين المنتمين للجمعيات، إضافة إلى فئة ذوي الاحتياجات الخاصة، وعدد من الأطفال المهاجرين غير الصحوبين عن جمعية الشبيبة للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة وأصدقاؤها.
وقد تنوعت فقرات الحفل بين أهازيج شعبية من الفلكلور المحلي والموروث الشعبي المغربي، كما عرف لوحات غنائية من إبداع أطفال بعض الجمعيات المشاركة وايقاعات غنائية أخرى متنوعة.
وقد عبرت رئيسة جمعية الشبيبة المكلفة بالتنسيق مع باقي الجمعيات لإحياء الحفل، عن سعادتها لنجاح هذه المحطة الوطنية الخالدة، معبرة عن أصدق تهانينا للملك محمد السادس.
كما تقدمت رئيسة جمعية الشبيبة بخالص الشكر والامتنان لكل من ساهم في إنجاح الحفل، من أمن و ممثلي السلطة المحلية وممثلي الجمعيات المشاركة. […]
رقصات من الفلكلور الشعبي لجهة الشرق يفتتح حفل الذكرى 25 من عيد العرش المجيد بوجدة .
#gil24
#ثراث_شعبي
#الثقافة
#موسيقى
#اكسبلور
#وجدة
#المغرب […]
حاتم إدارة يحتفل مع جمهور مدينة وجدة بمناسبة الذكرى 25 لعيد العرش المجيد .
فريق الإعداد :
– عفاف آجداين .
– أميمة امحمدي .
– إسماعيل المرسلي .
#gil24
#احتفالات
#عيد_العرش
#اكسبلور
#وجدة
#المغرب […]
عفاف جدايني ترصد لجيل24 اطوار حفل افتتاح المعرض الجهوي للإقتصاد الإجتماعي و التضامني بجهة الشرق […]
Une journée culturelle sous le thème : Notre Histoire, Notre Culture, Notre Richesse . […]
تنظيمات صحفية تحتج على اللجنة المؤقتة للمجلس الوطني […]
منير حموتي
تعزز النسيج الجمعوي بمدينة وجدة، بتأسيس جمعية جديدة تحت اسم جمعية مهرجان فنون الحلقة، وعقدت الجمعية جمعها التأسيسي يوم الاثنين 22 يوليوز الجاري بفضاء تكوين وتنشيط النسيج الجمعوي بوجدة ، حيث تم اختيار عبد الكريم غانم بعد مناقشة مشروع القانون الاساسي والمصادقة عليه بالاجماع رئيسا لها والدي أوكلت له مهمة تشكيل أعضاء الجمعية.
ومن شان هذا المولود الجمعوي الفني الجديد حسب المؤسسين، يهدف إلى تنشيط العمل الثقافي الفني وابراز الثرات المحلي وتنظيم مهرجان لفرق الفلكلور وفن الحلقة ليساهم في انعاش السياحة بالمدينة ويندرج هذا التنشيط الثقافي في إطار رد الاعتبار إلى فنون “الحلقة” وروادها، وإعطاء الساحة المكانة التي تستحقها كمعلمة تاريخية بارزة من معالم المدينة التي كانت منذ عقود خلت فضاء لفن “الحلقة” الذي يعتبر فنا مغربيا يستمد مقوماته الفنية من الفرجة الشعبية التقليدية من موسيقى وفن الكلام وغيرها.
بات اليوم من الضروري الرجوع بهذه الساحة بانشطتها، وعلى رأسها “الحلقة”، من طرف بعض روادها من الشيوخ الذين يعول عليهم لتحويل هذا المكان إلى ملتقى للفرجة والمتعة والتواصل الانساني، وجعله مركز جذب وقطبا حيويا متميزا يساهم في التنمية الاقتصادية والسياحية والثقافية للمنطقة كما هو الشأن لجامع “الفنا” بمراكش.
وقبل ختام الجمع العام التأسيسي تم رفع نص برقية الولاء و الاخلاص المرفوعة الى السدة العالية بالله مولانا صاحب الجلالة محمد السادس نصره الله و أيده تلاها السيد هشام ميساوي. […]
في إطار مساعدة ساكنة فجيج للولوج إلى الخدمات الصحية الكبرى التي تحتاج لأطباء اختصاصيين وفي إطار الاستعداد لتشغيل مستشفى القرب بفجيج تقوم بعض الإطارات المدنية ذات الصلة بفجيج وهي جمعية حمو دودو للصحة ومؤسسة فجيج للتنمية ومؤسسة سعيد عبد القادر الفكيكي و مركز الأطباء المغاربة في العالم CMMM.بتعبئة الأطباء الاختصاصيين للتطوع للاشتعال في المدينة بشكل دوري وتناوبي بمركز العلاجات الخارجية للاطباء الاختصاصيين الجوالين .
وفي هذا الإطار نظم السيد عبد القادر سعيد بسكناه بالدار البيضاء لقاء تعبويا. مع مجموعة من الأطباء الاختصاصيين الأفارقة، لتعبئتهم. للمساهمة في هذه المبادرة الحميدة.
وقد عبروا في هذا اللقاء عن استعدادهم للمساهمة في هذه التجربة ، والمساهمة في انجاحها . وتم الاتفاق على قيام بعضهم ممن تسمح له ظروف العمل بزيارة ميدانية لفجيج أيام 23. 24. يوليوز 2024 […]
شهدت الألعاب الأولمبية الصيفية على مدار التاريخ أحداثا مثيرة وأخرى غريبة، ما جعلها محفورة في أذهان الكثير من المهتمين والمتابعين.
عداء ياباني ينهي سباق الماراثون بزمن قدره 54 عاما
شيزو كاناكوري Shizo Kanakuri، عداء ماراثون ياباني، شارك في ماراثون محلي عام 1911 لاختيار الفائز للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية في ستوكهولم بالسويد، وفاز كاناكوري بذاك السباق وتأهل بالفعل إلى أولمبياد ستوكهولم 2012.
واستغرق كاناكوري 18 يوما للوصول إلى السويد بواسطة السفن والقطارات، وفي يوم السباق، كانت درجة الحرارة مرتفعة جدا في ستوكهولم، مما أدى إلى اعتذار الكثير من المتسابقين عن المشاركة.
وكان كاناكوري يشعر بإرهاق شديد بسبب السفر الطويل إلى جانب معاناته من الطعام السويدي لكنه رغم ذلك شارك بالسباق.
فقد كاناكوري الذي كان يبلغ حينها 21 عاما، الوعي في منتصف الطريق خلال السباق، فقرر بعدها الانسحاب والعودة إلى اليابان دون أن يخبر السلطات السويدية بقرار عودته خوفا من الإحراج ووصفه بالفاشل لعدم قدرته على إنهاء السباق.
واعتبرت السلطات السويدية كاناكوري مفقودا لأكثر من 50 عاما قبل أن تكتشف بعد هذه المدة أنه حي يرزق في اليابان فضلا عن مشاركته في نسختي من دورة الألعاب الأولمبية عامي 1920 و1924 بعد دورة ستوكهولم.
وبعد أن عثر السويديون على كاناكوري طلبوا منه العودة إلى ستوكهولم لاستكمال السباق بشكل غير رسمي.
ورحب كاناكوري بهذه الفكرة وعاد إلى السويد عام 1967 وهو في الـ75 عاما من عمره، ونجح في إنهاء السباق بزمن بلغ 54 عاما و8 أشهر و6 أيام و8 ساعات و32 دقيقة و20 ثانية، ليتحول إلى بطل إحدى أغرب القصص الأولمبية على الإطلاق.
https://www.gil24.com/360/—–/ […]
نظمت جمعية رواد التغيير للتنمية والثقافة، يوم تحسيسي حول الحق في المعلومة امام بوابة جماعة وجدة
يوم الاربعاء 17 يوليوز 2024 […]
أظهرت محاكاة ثلاثية الأبعاد 3D، كيف نجا الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من الرصاصة التي كانت، وفق المحاكاة، ستخترق رأسه، خلال محاولة اغتياله السبت الماضي في بنسلفانيا.
ويبدو في المحاكاة، كيف كان ترامب بعيدا أقل من سنتمتر واحد عن الموت، حيث كادت رصاصة القناص أن تخرق رأسه أثناء خطابه، لولا أنه التفت قليلا لينظر إلى شاشة كبيرة تعرض إحصائيات الهجرة غير الشرعية إلى الولايات المتحدة.
وبحسب ترامب، فإنه في اللحظة الأخيرة أدار رأسه لينظر إلى إحصائيات الهجرة غير الشرعية على الشاشة الكبيرة.
وبحسب ما ورد قال ترامب لطبيب البيت الأبيض السابق روني جاكسون: « هذا الرسم البياني الذي نظرت إليه أنقذ حياتي.. لو لم أشر إلى هذا المخطط وأدرت رأسي لأنظر إليه، لكانت تلك الرصاصة قد أصابتني في رأسي ». […]
واحد من الإثنين يا وزير التعليم العالي والإبتكار والبحث العلمي يريد إشعال الفتنة بالبلاد إذا صح وصفه لطلبة كلية الطب والصيدلة بالكلاب في إجتماع مع عمداء كلية الطب والصيدلة وطب الأسنان ،أو عزيز غالي رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان كذب على وزير التعليم العالي،وبالتالي يجب عليه ان يقدم إعتذارا علنيا،وبالتالي أصبحنا نخاف على إستقلالية الجمعية ومصداقيتها النضالية.
أما إذا صح الخبر فيتبين أن هناك أطراف من داخل الوزارة وشبكة عمداء كليات الطب والصيدلة وطب الأسنان لها إرتباطات مع الأيادي الخفية التي تقف وراء حراك طلبة الطب.
حان الوقت للإقرار أن تدبير الجامعات والمؤسسات الجامعية المغربية في حاجة إلى بروفايلات تدبيرية وقادرة على أن تتحمل مسؤوليتها السياسية والمهنية وليست في حاجة إلى بروفايلات علمية،لأن السهر على الشأن الجامعي هي مسألة تدبيرية وسياسية أكثر منها تحصيل أكاديمي وعملية تقنية.
الوزير الحالي يلعب بالنار ويهدد بنفسه مشروع الإصلاح. […]
متابعة/ ربيع كنفودي
خلال مداخلته التي القاها باسم الفريق الاشتراكي -المعارضة الاتحادية، النائب البرلماني عمر أعنان، في إطار المساءلة الشهرية للسيد رئيس الحكومة في موضوع، « سياسة التعمير والسكنى وأثرها على الدينامية الاقتصادية والتنمية الاجتماعية والتنمية المجالية »، لقن النائب البرلماني درسا لعزيز أخنوش رئيس الحكومة حول دور المؤسسة الدستورية مجلس النواب، التي تضم ممثلي الأمة جاؤوا عن طريق الإنتخاب، منحهم المواطن الثقة والمسؤولية للدفاع عن مصالحهم، ويكونوا صوت المواطن البسيط الذي بات يشكوا مرارة الحكومة التي أخلفت كل الوعود والعهود.
مداخلة النائب البرلماني عمر أعنان، التي شرشم فيها رئيس الحكومة، بقدر ما كانت بمثابة الصفعة والضربة له وللحكومة، بقدر ما أثلجت صدور المواطن المغربي بصفة عامة، والوجدي على وجه الخصوص الذي أصبح يعيش واقعا مريرا، نسبة البطالة مرتفعة، ركود تجاري، غلاء الأسعار، واقع صحي مؤلم وغيرها من المشاكل التي لم تستطع الحكومة إيجاد حلول لها، بل أصبحت تعلق فشلها في تدبير الملفات، في جهات أخرى مبنية للمجهول.
مداخلة عمر أعنان صوت المواطن، صوت الشعب، صوت الأمة بمجلس الأمة، البرلمان، أكدت لأخنوش الذي قال أنه لا أحد يهمنا سوى المواطن، أن الملك محمد السادس هو الممثل الأسمى للدولة، ورمز وحدة الأمة طبقا للدستور المغربي. […]
جهاز الإنذار هو جهاز إلكتروني يساعد على حماية السيارات، والمكاتب، والمنازل، وغير ذلك من المباني الأخرى ضد السرقة، تتعدد استخدامات جهاز الأنذار، حيث يمكن استخدام إجهزة الإذار للتنبيه من الحرائق، والكوارث وغيرها.
ويستخدم هذا الجهاز أيضاً لتنبيه الشخص وبالتالي استدعاء الشرطة.
يتم هذا التنبيه باستخدام جرس أو صفارة أو أضواء أو أصوات مسجلة على شريط. وتتكون معظم هذه الأجهزة من ثلاثة أجزاء هي جهاز إحساس، ووحدة تحكم، ووسيلة إنذار، ويقوم جهاز الإحساس بكشف اللص أو الحركة عامة، فيرسل إشارة إلى وحدة التحكم التي تقوم تشغيل وحدة الإنذار.
حساس حركة:
عند وجود أي حركة في المكان يقوم باكتشافها وعندها تصدر السرينة صوت قوى لتنبيه الجميع بحدوث شئ مريب في المكان.
حساس فتح باب أو شباك:
يعمل عند محاولة اللص فتح الباب أو النافذة وبالتالى فان جهاز الإنذار يصدر منه صوت قوى. 2 أجهزة تحكم قابلين للزيادة إلى 8 ومن خلال جهاز تحكم تستطيع التحكم في فتح وإغلاق جهاز الإنذار.
السرينة:
يجب توصيلها بلوحة التحكم فعند حدوث حركة أو فتح الباب أو النافذة تصدر صوت قوى لإرهاب السارق ولتنبيه الجميع بوجود شئ مريب في المكان.
وتستخدم كاميرات مراقبة كعامل مساعد مع أجهزه الإنذار ضد السرقة حيث هناك كاميرات مراقبهة مزودة بحساسات حركة تقوم بإعطاء تنبيه لجهاز الإنذار ليقوم بعمله في حالة حدوث حركة داخل المكان.
لكن جهازنا هذا يشتغل بدون سبب واضح…. لذا وجب على الاقل اخطار الجيران وتفسير تكرار اشارة الانذار بدون سبب بين للعيان. […]
قال عبد اللطيف ميراوي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، اليوم الإثنين 15 يوليوز، إنه تم حل أغلب نقاط الخلاف مع طلبة الطب المضربين، بعد وساطة قام بها البرلمانيون خلال الأسبوع الماضي، فإنه لم تتم الاستجابةللمطلب الرئيسي للطلبة المضربين، المتمثل في إلغاء قرار الحكومة بتخفيض مدة دراسة الطب من 7 إلى 6 سنوات. واقتصرت الحكومة على تخفيف موقفها، ومنح طلاب السنة السادسة الذين يرغبون في ذلك الحق في الالتحاق بدورات تدريبية.
وكشف ميراوي، أنه جرى، بعد وساطة قادها نواب برلمانيون، حل معظم نقاط الخلاف بين الطلاب المضربين في كليتي الطب والصيدلة والوزارات. […]
مسيرة إحتجاجية لطلبة الطب و الصيدلة بوجدة ضد السياسة التي تنهجها وزارة الصحة و وزارة التعليم العالي.
#gil24
#الطب_الصيدلة
#طلبة_الطب
#إحتجاجات
#وجدة
#المغرب […]
بعد مرور سنة بيضاء … طلبة الطب و الصيدلة بوجدة يستمرون في مقاطعة الإمتحانات .
#gil24
#الطب_الصيدلة
#طلبة_الطب
#وجدة
#المغرب […]
La communauté BURKUNABE, MALIENNE ET NIGERIENNE ao Maroc section Oujda
organisent
Journée culturelle
sous le thème
La semaine de union et de la résilience : construire un avenir commun au sahel.
Le patrimoine culturel et naturel riche et diversifié de l’Afrique est important pour le développement durable, la réduction de la pauvreté et le maintien et la consolidation de la paix […]
L’homme de culture africain, l’artiste, l’intellectuel en général doit se situer dans son peuple et assumer les responsabilités particulièrement décisives qui sont les siennes. Son action doit insuffler la transformation radicale des esprits, sans laquelle il est impossible au peuple d’avoir raison de son sous-développement économique et social. Le peuple doit être le premier bénéficiaire de ses richesses culturelles et économiques.
Mais la culture est la somme des expériences et des expressions concrètes liées à l’histoire des peuples. Il y a donc au regard de la culture, pour ce qui nous concerne, des expressions particulières, caractéristiques de chacune des grandes aires de civilisation. Mais des similitudes profondes et des aspirations communes déterminent notre Africanité.
L’Africanité obéit à la loi d’une dialectique du particulier et du général, de la spécificité et de l’universalité, c’est-à-dire de la vérité à la base et de l’unité au sommet.
Au-delà des similitudes et des convergences de formes de pensée, au-delà du fonds commun, l’Africanité, c’est aussi un destin partagé, la fraternité du combat libérateur et le même avenir a assumer de concert pour le maîtriser. L’Africanité est faite de la double source de nos héritages communs et de notre communauté de destins, et c’est pourquoi, à l’étape actuelle de notre développement historique, un certain nombre de problèmes liés à l’origine, à l’existence et au développement de notre culture méritent d’être examinés.
La conservation de la culture a sauvé les peuples africains des tentatives de faire d’eux des peuples sans âme et sans histoire. La culture les préserva. Il est bien évident qu’ils veulent désormais qu’elle leur serve à prendre le chemin du progrès et du développement car la culture, cette création permanente et continue, si elle définit les personnalités, si elle relie les hommes entre eux, impulse aussi le progrès.
Voilà pourquoi l’Afrique accorde tant de soins et de prix au recouvrement de son patrimoine culturel, à la défense de sa personnalité et à l’éclosion de nouvelles branches de sa culture.
II eût été commode pour certains, et confortable pour d’autres, qu’à l’indépendance politique nous ne mettions ni conditions, ni prolongements ; nous aurions pu nous contenter de cela et emprunter pensée, langage et art à ceux qui avaient eu la chance de poursuivre un développement interne harmonieux. Nous aurons pu ainsi nous contenter d’un passé culturel folklorique, d’une « culture du pauvre », et renoncer finalement à notre vraie liberté et à nos réelles indépendances.
La langue nationale joue en cela un rôle irremplaçable; elle est le support, le véhicule de la culture, le garant de sa base populaire au stade de sa création et à celui de sa consommation.
La langue est un des instruments de la vie des peuples, à la dimension de leur génie.
Evoluant avec eux, elle ne saurait leur être retirée sans les amputer, sans les blesser, sans les handicapper.
Néanmoins, pour survivre et pour combattre, une partie de nos peuples a dû apprendre la langue de nos colonisateurs.
Il n’y a pas de langue qui, au départ, soit plus apte quune autre à être le support de la science et du savoir. Une langue traduit et exprime ce que les hommes vivent et pensent. A partir du moment où notre développement fut interrompu, où nos cultures furent niées ou bafouées et l’enseignement de nos langues souvent interdit, il est évident qu’il nous faut redoubler d’efforts pour faire des langues africaines, des instruments efficaces de notre développement.
Dans nos langues africaines, ces valeurs, cette éthique, nous les retrouvons dans nos littératures orales ou écrites, dans nos contes dans nos légendes, dans nos dictons et nos proverbes qui sont les véhicules de la sagesse et de l’expérience vécues de nos peuples. Nos cultures africaines, porteuses de savoir et de spiritualité, sont une source intarissable d’inspiration pour nos arts et pour nos lettres. Nos artistes pourront y puiser des thèmes dynamiques dans lesquels nos peuples se reconnaîtront.
La connaissance de notre histoire établira scientifiquement les fondements de notre personnalité, et par là-même, elle sera un facteur de progrès en nous permettant de prendre nos mesures et de sonder nos possibilités.
Les modes d’organisation de la société africaine sont, pour nous, des enseignements qui nous permettront d’être nous-mêmes, tout en accédant au monde moderne. […]
La culture a pour point de départ le peuple en tant que créateur de lui-même et transformateur de son milieu. La culture, dans son sens le plus large et le plus total, permet aux hommes d’ordonner leur vie.
Elle est non pas reçue, mais édifiée par le peuple. Elle est vision de l’homme et du monde, et par !à, elle est système de pensées, philosophies, sciences, croyances, arts et langues.
Elle est également action de l’homme sur lui-même et sur le monde pour le transformer, et par là, elle englobe le social, le politique, l’économique et le technique.
La culture est essentiellement dynamique, c’est-à-dire, à la fois enracinée dans le peuple et tournée vers l’avenir.
Il y a nécessité d’un retour aux sources de nos valeurs, non pour nous y enfermer, mais plutôt pour opérer un inventaire critique, afin d’éliminer les éléments devenus caducs et inhibiteurs, les éléments étrangers aberrants et aliénateurs introduits par le colonialisme, et retenir de cet inventaire les éléments encore valables les actualiser et les faire déboucher sur le moderne et l’universel.
Le colonialisme est un mal que tous nos peuples ont subi et vécu, d’abord sous sa forme la plus destructrice, la « traite négrière », qui a devasté la quasi-totalité du continent africain, et sous sa forme la plus tangible et la plus insolente, la domination politique dont nous nous efforçons de triompher.
Mais son mécanisme est complexe et ne se résoud pas en une simple opération : phénomène économique, politique et social connu le colonialisme est, dans son essence comme dans son esprit, un acte total.
Pour continuer à s’exercer, il lui faut tout en usant de la force et de la coercition se justifier moralement et intellectuellement et étendre son emprise à tous les domaines des activités humaines.
Pour exister en tant que tel, iI doit ajouter à son hégémonie, concrète et matérielle une emprise sociale et intellectuelle, et spécialement sur les classes dirigeantes sur lesquelles il s’appuie.
II croit alors pouvoir impunément défier les hommes et nier leur essence-même.
Les peuples africains ont cru, ont spontanément senti que la liberté s’identifiait au sentiment national, et que le bonheur et le progrès de nos peuples se construisaient autour de notre distinctive personnalité. Ils ont naturellement admis que la liberté, nation, personnalité sont essentiellement l’origine, le produit de la culture.
La culture est le ciment essentiel de tout groupe social : son moyen premier d’inter-communication et la prise sur le monde extérieur, son âme, sa réalisation et ses capacités aux changements.
Ainsi, la culture, c’est la totalité de l’outillage matériel et immatériel, œuvres d’art, savoir et savoir-faire, langues, modes de pensée, comportements et expériences accumulées par le peuple dans son effort de libération pour dominer la nature et édifier une société toujours meilleure. […]
Le continent africain a développé une identité culturelle qui lui est propre, avec des croyances et des traditions très ancrées provenant souvent de tribus ancestrales, de faits historiques ou de traditions transmises au fil des générations. Longtemps isolé du reste du monde, le continent africain a cultivé un héritage culturel profond qui se traduit par des rituels religieux, la pratique de la danse et de la musique. Les représentations artistiques sont omniprésentes lors de fêtes ou d’événements festifs. De même, l’artisanat est également très varié et permet de faire vivre de nombreuses communautés en Afrique.
La musique
Les groupes ethniques cultivent leurs propres traditions musicales. En Zambie, par exemple, les Lozi font usage de très grosses percussions, en particulier lors de la cérémonie de Kuomboka. Parmi les autres instruments traditionnels utilisés, on trouve de grands xylophones en bois dont la résonance est particulière en raison de l’ajout de calebasses. Les zambiens apprécient particulièrement le soukous congolais, diffusé dans les principales discothèques.
Les danses
Omniprésentes dans les traditions des tribus, les danses sont un mode d’expression quotidien, servant parfois d’acte contestataire. Par exemple, la danse au Mozambique a longtemps servi à dénoncer le colonialisme, avec des chorégraphies visant à se moquer des comportements des pays colonisateurs. Le manioc est une danse traditionnelle qui s’effectue avec le port d’un masque et au son des tam-tams, jusqu’à en arriver à un état de transe.
L’artisanat
Dans certains pays, la tradition et artisanat en Afrique s’apparentent à l’art, comme au Mozambique. Les sculptures de bois sont très prisées, en particulier à Pemba et à Maputo. Dans le sud du pays, des figurines d’animaux stylisés taillés au canif dans un bois léger sont très appréciés. L’artisanat s’exprime également par les textiles, avec des créations très réputées au Rwanda. Dans ce pays tout comme au Mozambique, les batiks sont très répandus. Les techniques d’artisanat sont transmises de génération en génération, à l’image de l’orfèvrerie. […]
Journalistes d’hier, d’aujourd’hui et de demain… sujet de conférence du journaliste Rachid M’BARKI à l’université Mohammed 1er à Oujda […]
Rachid M’BARKI, Grand invité au master de journalisme à université Med I à Oujda
pour conférencier sur : journalistes d’hier, d’aujourd’hui et de demain […]
Boutaina Hassini … journalistes d’hier, d’aujourd’hui et de demain […]
الطالب الباحث موتاري ناهي محمدو يؤكد في بحثه أن المنطقة الممتدة من المحيط الأطلسي إلى البحر الأحمر، او ما يعرف بمنطقة ” الساحل” تعرف صعوبات اقتصادية واجتماعية كبيرة، ومن بين هذه التحديات العزلة الجغرافية وعدم كفاية البنية التحتية والظروف المناخية القاسية، على الرغم من أن منطقة الساحل تتمتع بإمكانات اقتصادية كبيرة، لا سيما بفضل مواردها الطبيعية والبشرية… لذا قد يتوجب، من أجل استغلال هذه الإمكانات بشكل كامل، انفتاح المنطقة، مما سيسهل وصولها إلى الأسواق الدولية.
كما أضاف الباحث، ان انفتاح المنطقة على المحيط الأطلسي، اضافة الى تعزيز شيكة طرقية داخلية، سيمنحها دورا أساسيا في التنمية الاقتصادية لدول الساحل. وبفضل هذه الممرات، يمكن ربط البلدان غير الساحلية بالموانئ البحرية، مما يعزز التجارة ويقلل النفقات اللوجستية ويحسن القدرة التنافسية للشركات المحلية في الأسواق الدولية.
وفي هذا الإطار و إضافة إلى عوامل أخرى، يقول الطالب، يقع بحثه الذي يسعى إلى دراسة كيف يمكن لانفتاح دول الساحل على المحيط الأطلسي أن يعزز القدرة التنافسية للشركات في هذه المنطقة على نطاق عالمي. […]
مرة أخرى تعبر المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير عن إنخراطها في استراتيجية العمق الإفريقي من خلال تأطير طلبتها للتفاعل مع الأسئلة الكبرى التي تهم مستقبل المغرب في علاقته مع ابعد الافريقي.
شهدت رحاب المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بوجدة يوم الخميس 04 يوليوز 2024 ابتداءا من الساعة العاشرة والنصف صباحا بالمدرج أ مناقشة بحث التخرج في موضوع: »التأثير المحتمل لميناء الداخلة الأطلسي الجديد وأدوار الممرات على القدرة التنافسية لمقاولات منطقة الساحل: حالة شركة النفط النيجيرية ». من انجاز الطالب موتاري ناهي محمدو من دولة النيجر ومن تأطير السيد :عادل راشدي أستاذ باحث بالمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بوجدة، وبعضوية لجنة المناقشة للسادة:-جابري عبد الكريم أستاذ باحث بالمدرسة الوطنية للتجارة والتسيير -رامي رشيد مدير قطب الدفع الاقتصادي والعرض الترابي بالمركز الجهوي للاستثمار بجهة الشرق، بالإضافة للحضور المتميز لمدير المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بوجدة الأستاذ الكعواشي عبدالعالي وكاتبها العام الأستاذ حميد سوهير والسيد مدير HBF وجمعيات طلبة دول الساحل بجامعة محمد الأول بوجدة. […]
Copyright © 2022 | gil24 - TV | Résponsable de publication : Jabri Abdelali | Tél: +212661441451