المحامي كروط يكشف احد الميمات الثلاث وراء وهيبة خرشيش بطلة روتيني الجنسي: محمد زيان

روتيني الجنسي

رد المحامي محمد الحسيني كروط، على افتراءات ومزاعم الشرطية المطرودة وهيبة خرشيش، فاضحا ادعاءات وفضائح بطلة الفيديو الجنسي مع محمد زيان.

وقال  كروط في حوار صحفي ردا على فيديو الشرطية المعزولة أنه لم يطلع عليه إلا إلى حدود البارحة، معتبرا أنه :”ثلاثي الميم المكعب وراءه ثلاث أشخاص وطريقة الكلام يتبين أنه فيه حقد دفين وعنف في الكلام وقلة الإحترام “.

وأوضح المحامي أن المعنية أظهرت كمية الحقد الدفين بداخلها، وقلة الأدب والتربية، متحدثا بتفصيل عن فضائحها وجرائمها، وسعيها إلى الانتقام، باعتبارها صاحبة كم كبير من الملفات الجنحية والإدارية.

وأكد كروط أن الضابطة المطرودة، بطلة “روتيني الجنسي”، عرضت عليه المبيت عندها في منزلها، مشيرا إلى دور زيان، الذي كان يستغل الضابطة المطرودة، في مسلسل تصفية الحسابات.

وفي السياق ذاته كشف المحامي تناقض كلام المعنية، مؤكدا أنها تحترف الكذب والبهتان للتأثير على الرأي العام بدعم من المحامي الموقوف محمد زيان، “وهو أخطر أنواع الكذب”، حسب كروط.

وعن ادعاءات المعنية، أكد المحامي أن الأمر يتعلق بحقد عليه من قبل وهيبة خرشيش التي دعته للدفاع عنها في مواجهة رئيسها في الأمن بالجديدة عزيز بومهدي، وعندما رفض شنت عليه الحرب، وقال إنها قدمت له نفسها ودعته للمبيت في منزلها، ورفض، وكانت تأتي للمحكمة في حالة سكر.

ومن شدة عدم وعيها وهي في حالة السكر، قدمت وثيقة مغلوطة للمحكمة، تتعلق بالتنازل عن الخيانة الزوجية من زوجها رغم أن الخيانة لم تقع بعد، بمعنى أنها كانت ناوية على أشياء كثيرة وأنجزت وثيقة مسبقة حتى تقدمها في أي لحظة من اللحظات، وقالت إن ذلك مؤامرة، كما أن الفيديو الذي ظهرت فيه مع محامي مشهور بأحد الفنادق رفقة طفلتها، هو مزور، بينما كل الوقائع تثبت أن الفيديو حقيقي وهي من صورته، لأنها كانت تعرف أنها أمام الكاميرا.

وكشف كروط عن معلومة خطيرة تقول إن أحد أقاربها اتصل به وقال له إنها خطيرة وأن لديها طفلين قبل الزواج وهما معاقان وسمحت فيهما ولا تصرف عليهما، كما أن لديها عشرات الشكايات ضد رؤسائها وحتى ضد زميلاتها.

أما فيما يخص ملف اتهامه بالاغتصاب فأوضح أن من سلمها الملف هو محمد زيان، وأوضح بالوقائع أن الملف غير حقيقي وأن الحفظ لم يكن تسترا عليه وإنما لغياب الأدلة وبعد تراجع المشتكية عن أقوالها.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى