GIL24-TV تدشين وتأهيل المراكز الصحية الجديدة لتعزيز التغطية الصحية في الجهة الشرقية

مقدمة: يتناول هذا التقرير ملخصاً لأبرز ما جاء في كلمات المتدخلين حول تدشين وإعادة تشغيل عدد من المراكز الصحية على الصعيد الوطني، مع التركيز على الجهة الشرقية بالمغرب. تبرز هذه الكلمات الجهود المبذولة لتحديث البنية التحتية الصحية وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
ملخص كلمات المتدخلين:
• المتحدث الأول (مسؤول محلي – لم يذكر اسمه صراحة):
◦ بدأ بتوجيه الشكر للدكتور إبراهيم، مرحباً به في المنطقة الشرقية، وتحديداً في مدينة وجدة.
◦ أشار إلى أن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية ستقوم بـتدشين المركز الصحي الحضري السعادة من المستوى الأول عن بعد في مدينة وجدة.
◦ وصف هذا المركز بأنه يضم أطراً طبية مؤهلة جداً، وتشمل هذه الأطر طبيبين، وثمانية ممرضين، ومتخصصة في التغذية.
◦ أكد أن المركز مجهز بـمعدات حديثة ستساهم بلا شك في تعزيز التغطية الصحية لإقليم وجدة.
• الدكتور أحمد أوديش (المدير الجهوي للصحة والحماية الاجتماعية بجهة الشرق):
◦ أوضح أن السيد وزير الصحة والحماية الاجتماعية أطلق عن بعد، بدءاً من جهة درعة تافيلالت، تشغيل وإعادة خدمات 200 مركز صحي على الصعيد الوطني.
◦ أفاد بأن 31 مركزاً صحياً من هذه المراكز الـ200 تقع في الجهة الشرقية.
◦ ذكر أن الأقاليم المستفيدة من هذا الافتتاح في الجهة الشرقية هي خمسة أقاليم: وجدة، فكيك، جرادة، الناظور، وجرسيف.
◦ قدر عدد السكان المستفيدين من هذه المراكز الجديدة بـ250 ألف نسمة.
◦ وأوضح أن القيمة الإجمالية التي تم صرفها لإعداد هذه الهياكل الصحية الـ31 بلغت 114 مليون درهم.
◦ أكد أن هذه المراكز تم تجهيزها بـأحدث المعدات الطبية وشبه الطبية، بالإضافة إلى أحدث المعدات المكتبية والإعلاماتية.
◦ تم ربط جميع هذه المراكز بشبكة الإنترنت لتسهيل الخدمات المقدمة واستقبال المواطنين “بحلة جديدة”.
◦ وصف هذه المراكز بأنها “مراكز صحية جودة عالية الجيل الثالث”.
◦ وأعرب عن أمله في أن تمنح هذه التجهيزات والتحديثات “نفساً جديداً” للموظفين والطاقم للعمل في “أجواء صحية عالية جداً”.
خاتمة: تبرز كلمات المتدخلين في الوثيقة الجهود المستمرة لتطوير المنظومة الصحية في المغرب، من خلال تحديث البنية التحتية وتوفير الكفاءات والتجهيزات اللازمة، بهدف تقديم رعاية صحية ذات جودة أعلى وتغطية أوسع للمواطنين في الجهة الشرقية وعموم المملكة.