GIL24-TV المغرب يستثمر في الغد: ميلاد أول مدرسة وطنية للذكاء الاصطناعي والرقمية في بركان

الموضوع الرئيسي: يتناول هذا المقتطف الإعلان عن وتوصيف مدرسة هندسية جديدة متخصصة في مجالات الذكاء الاصطناعي والروبوتات والرقمية، والتي سيتم إنشاؤها في مدينة بركان. يسلط المتحدث الضوء على عدة جوانب مميزة وهامة لهذه المؤسسة.
النقاط البارزة:
مجالات التخصص: تقدم المدرسة تكوينًا هندسيًا في مجالات الذكاء الاصطناعي والرقمية. يبدأ المسار الدراسي بعد البكالوريا بسنة تحضيرية، ليتمكن بعدها الطلاب من اختيار واحد من أربعة مسارات:
الذكاء الاصطناعي
الروبوتات
الأشياء المتصلة
الشبكات وأمن المعلومات
هندسة الحاسوب
التكامل الشامل للذكاء الاصطناعي: من الجوانب الأساسية التي تميز هذه المدرسة هو الدمج الإلزامي للذكاء الاصطناعي في جميع التكوينات. يؤكد المتحدث: “اللي كيميز هذ المدرسه هوراسيون ديالي في كاع لي فورماسيون يعني خا تكون ريزون مثلا ولا روبوتيك ولا جين انفورماتيك ضروري انه تاني لانتليجونسفيسيال في بروجي ديالك”. يتجلى ذلك بوضوح في مشاريع نهاية الدراسة ومشاريع التكوين الأخرى. يهدف هذا النهج إلى تزويد جميع المهندسين المستقبليين بكفاءة في مجال الذكاء الاصطناعي، بغض النظر عن تخصصهم الرئيسي.
موقع فريد في المغرب: تُقدم المدرسة على أنها الأولى من نوعها التي تقع في مدينة بركان، في المنطقة الشرقية: “وهذ المدرسه هي الاولى تقريبا في المغرب اللي كاينه في مدينه بركان في جهه الشرقيه”. يشير هذا إلى رغبة في تطوير التعليم العالي التكنولوجي في هذه المنطقة.
أهمية المهارات الشخصية: عنصر مميز آخر وهام هو التركيز على تطوير المهارات غير التقنية (“soft skills”). يشدد المتحدث على ضرورة امتلاك المهندسين لمهارات في التواصل وإدارة الفريق والمشاريع: “والحاجه الثانيه اللي كتميز هذ المدرسه هي كنركزوا بزاف على السوفت سكيلز يعني مثلا انت كانجينيور ديطا را خصك تعرف كيفاش تعامل مع ليكيب تعرف تجيري واحد لو بروجي ديالك من ا جسكا زيد تعرف تعامل مع الناس تعرف تهضر هذاشي اللي كنركزوا عليه مزيان”.
قابلية توظيف الخريجين: الهدف من هذا التكوين الذي يركز على المهارات التقنية والشخصية هو تحسين قابلية توظيف الخريجين، سواء في المغرب أو خارجه: “باش من كتخرج ان شاء الله مثلا في سوق الشغل ماكتبقاش شوماج يعني كتلقى فرص الشغل في المغرب مثلا ولا في خارج المغرب طيب”.
اقتباسات رئيسية:
بخصوص دمج الذكاء الاصطناعي: “اللي كيميز هذ المدرسه هوراسيون ديالي في كاع لي فورماسيون يعني خا تكون ريزون مثلا ولا روبوتيك ولا جين انفورماتيك ضروري انه تاني لانتليجونسفيسيال في بروجي ديالك”.
بخصوص الموقع الفريد: “وهذ المدرسه هي الاولى تقريبا في المغرب اللي كاينه في مدينه بركان في جهه الشرقيه”.
بخصوص أهمية المهارات الشخصية: “والحاجه الثانيه اللي كتميز هذ المدرسه هي كنركزوا بزاف على السوفت سكيلز يعني مثلا انت كانجينيور ديطا را خصك تعرف كيفاش تعامل مع ليكيب تعرف تجيري واحد لو بروجي ديالك من ا جسكا زيد تعرف تعامل مع الناس تعرف تهضر هذاشي اللي كنركزوا عليه مزيان”.
تحليل وتضمينات:
يمثل إنشاء هذه المدرسة في بركان مبادرة هامة لتطوير التعليم العالي في مجالات التكنولوجيا المتقدمة في المغرب. يشير التركيز على دمج الذكاء الاصطناعي في جميع المسارات إلى رؤية استشرافية وفهم للأهمية المتزايدة لهذه التكنولوجيا. وبالمثل، فإن الأهمية التي تُعطى للمهارات الشخصية ضرورية لتكوين مهندسين ليسوا فقط أكفاء تقنيًا، بل قادرين أيضًا على الاندماج بفعالية في عالم العمل. قد يساهم الموقع الجغرافي للمدرسة في بركان أيضًا في تنشيط منطقة الشرق والاستجابة لحاجة محلية للتكوين في هذه القطاعات الواعدة.
أسئلة محتملة:
ما هي معايير القبول في هذه المدرسة بعد البكالوريا؟
كيف تجري السنة التحضيرية؟
هل توجد شراكات متوقعة مع شركات أو مؤسسات بحثية؟
ما هي مؤهلات الأساتذة والمكونين؟
كيف تعتزم المدرسة ضمان جودة تكوينها؟
يقدم هذا الموجز معلومات أساسية مستخلصة من مقتطف المصدر “19 أبريل 2025” بشأن المدرسة الوطنية الجديدة للذكاء الاصطناعي والروبوتات والرقمية في بركان.