وجدة :حزب التقدم والإشتراكية في زيارة للحكم ك الدولي السابق غريب الجيلألي.

بعد علمه بالحالة الصحية للحكم الدولي غريب
الجيلالي ، وهو احد مرشيحه في انتخابات جماعية سابقة بوجدة ، سككي ايام حياته المهنية ، قام حزب التقدم والإشتراكية ممثلا في شخص الرفيق محمد الحيمر وعبد ربه زياش عبد المجيد، اعضاء مكتب الفرع ، بزيارة له في بيته مساء امس الخميس 21 نونبر 2025 ، للإطمئنان عليه ومتابعة وضعه الصحي .
كان في استقبالنا افراد من عائلة آل الجيلالي وقدمت لنا تفاصيل مراحل العلاجات التي خضع اليها سي غريب ، حيث اجريت له عمليتين جراحيتين في موقعين مختلفين من ذات المريض ،
احداها في شهر ماي بمدينة وجدة والثانية في شهر غشت بمدينة الرباط ، وكلاهما في السنة الجارية وتبعا للتدخل الجراحي الثاني ، بات المريض يشكو من اعراض جانبية اقعدته الفراش والرعش وفقدان سلاسة الحركة بأطرافه اليسرى وصعوبة النطق.
وإذ يتمنى حزب التقدم والإشتراكية لأخينا الجيلالي الشفاء العاجل ، ليؤكد على ضرورة تخصيصه من قبل المسؤولين في الجامعة الوطنية لكرة القدم ، ومؤسسة الأعمال الإجتماعية للسكك الحديدية وفي وزارة الصحة ،المتابعة اللازمة وبالرعاية الواجبة ،ليضل تدخلا مستجيبا لما يمليه تقدير الكفاءات في المجال الرياضي وغيره ، اسواء هي في طور النشاط والممارسة المهنية او محالة على التقاعد.
فللتذكير ، فإن الاخ الحاج الجيلالي ، يشهد له الجميع بأخلاقه الرفيعة وإنضباطه واستقامته ، وهي التي حملته الى التحكيم في الرقعة الخضراء في منديال اشهر فيه الالتزام وتربية خلاقة استمدها من تربة الوطن في سياق نهج مبدع للديبلوماسية الرياضية . وبناء على تاريخ العطاء والتضحيات ، لهذا الرجل الرياضي ،فإن حزب التقدم والإشتراكية ،ليستغرب للنسيان الذي يطاله ،ليترك لسبيله في مواجهة المرض بدل الأخذ بمبدأ التضامن وتبديد القلق الذي ينتاب عامة اصدقائه من عالم المستديرة والمغرب قد دخل مرحلة متقدمة من التحضير للملتقيات الكروية الدولية.
كم ستكون مكلفة مصاريف العلاج ؟ ومهما بلغت لن تكون بتساوي مع ما تتطلبه ترتيبات جانبية في التحضير لمقابلة رسمية او أسفار مسؤول للمستديرة بين هذه المدينة وتلك، وبين مركز هذه الهيئة الدولية وتلك لإجتماع قد لا يكون ناجحا بالمرة. ة .
فمن نسي رجاله اليوم ، والبلد في امس الحاجة اليهم امام تحديات على كافة المستويات ، هو بمعنى قد نسي ادماج كل عناصر العمل بالنتائج المثمرة المستدامة، تقطع مع التصورات الضبقة الجوفاء والتخطيطا ت العابرة والموسمية. ي









