عاجل: حركة انتقالية واسعة ستعرفها المصالح الخارجية بإقليم وجدة..

ربيع كنفودي – وجدة

بعد الحركة الإنتقالية التي باشرتها وزارة الداخلية خلال أيام، والتي شملت العديد من الأسماء. أكدت مصادر، أن حركة انتقالية واسعة سيعرفها إقليم وجدة، على مستوى مدراء المصالح الخارجية، سواء الذي عمروا كثيرا، دون تقديم حصيلة إيجابية تذكر، وحتى الذين تم تعيينهم في وقت قريب. ولعل حصيلة هاته القطاعات التي تتميز بالجمود والركود تؤكد لنا ذلك.

تغييرات، تدخل في إطار ما أكد عليه صاحب الجلالة في خطاب العرش الأخير، على ضرورة ضخ دماء جديدة، للدفع بالبرنامج التنموي الجديد الذي أطلقه جلالته. تغييرات سيكون لها الوقع الإيجابي على المواطن الوجدي الذي بات يعيش مرحلة صعبة نتيجة الأزمة الإقتصادية الخانقة التي تعيشها مدينة وجدة الألفية على مدى سنوات.
اليوم، وبعد خطاب العرش، أصبح التغيير واجبا وأمرا هاما، لتحسين الاوضاع والتغلب عن الازمات.